المكلا تودع الشاعر الشعبي ناجي بن علي الحاج بموكب جنائزي كبير
> المكلا «الأيام» صبري دعكيك:
> شيع بالمكلا مساء أمس الأول الاثنين جثمان الشاعر المعروف ناجي بن علي الحاج، حيث ووري الثرى في مقبرة يعقوب بالمكلا بعد الصلاة عليه عشاء بمسجد الروضة.
وكان في مقدمة مشيعيه الإخوة عبدالقادر علي هلال، محافظ حضرموت، وعمير مبارك عمير، وكيل المحافظة، وصالح عبود العمقي، رئيس لجنة الشئون الاجتماعية بالمجلس المحلي والشخصيات السياسية والاجتماعية والأدبية وجمع غفير من أبناء المحافظة.
الفقيد الراحل الشاعر ناجي سعيد بن علي الحاج، أحد أبرز شعراء رقصة الشبواني والزامل والعدة، ولد بمدينة القطن عام 1359هـ من أسرة يافعية عريقة، تلقى تعليمه في أحد كتاتيب بروم وفي شبابه عرف بميله للقراءة ومطالعة دواوين الشعر وكتب التراث الديني حيث عرف رحمه الله بتواضعه وحرصه على جبر الخاطر.
وأول مشاركة شعرية له كانت في شعر المساجلة الشعرية بالمكلا عام 1939م، وكان يتردد على أسواق المكلا قبل ان يستقر بها إذ كان يسكن في بروم وتردده على المكلا للبيع والشراء وأثناء زيارته عاش وتزوج وأنجب.
تأثر الشاعر الراحل بقرض الشعر من عمه الشاعر المرحوم سالم عبيد بن علي الحاج، المتوفى عام 1932م، وقد عاصر كثيرا من شعراء مداراة الشبواني وجلسات السمر ومناسبات الزواج، حيث كان يقول الشعر بكل سهولة وسلاسة وبديهية.
«الأيام» تتقدم بأحر وأصدق التعازي والمواساة الى أهل وذوي الفقيد، سائلين المولى تعالى ان يتغمده بواسع رحمته ورضوانه وان يسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا اليه راجعون.
وكان في مقدمة مشيعيه الإخوة عبدالقادر علي هلال، محافظ حضرموت، وعمير مبارك عمير، وكيل المحافظة، وصالح عبود العمقي، رئيس لجنة الشئون الاجتماعية بالمجلس المحلي والشخصيات السياسية والاجتماعية والأدبية وجمع غفير من أبناء المحافظة.
الفقيد الراحل الشاعر ناجي سعيد بن علي الحاج، أحد أبرز شعراء رقصة الشبواني والزامل والعدة، ولد بمدينة القطن عام 1359هـ من أسرة يافعية عريقة، تلقى تعليمه في أحد كتاتيب بروم وفي شبابه عرف بميله للقراءة ومطالعة دواوين الشعر وكتب التراث الديني حيث عرف رحمه الله بتواضعه وحرصه على جبر الخاطر.
وأول مشاركة شعرية له كانت في شعر المساجلة الشعرية بالمكلا عام 1939م، وكان يتردد على أسواق المكلا قبل ان يستقر بها إذ كان يسكن في بروم وتردده على المكلا للبيع والشراء وأثناء زيارته عاش وتزوج وأنجب.
تأثر الشاعر الراحل بقرض الشعر من عمه الشاعر المرحوم سالم عبيد بن علي الحاج، المتوفى عام 1932م، وقد عاصر كثيرا من شعراء مداراة الشبواني وجلسات السمر ومناسبات الزواج، حيث كان يقول الشعر بكل سهولة وسلاسة وبديهية.
«الأيام» تتقدم بأحر وأصدق التعازي والمواساة الى أهل وذوي الفقيد، سائلين المولى تعالى ان يتغمده بواسع رحمته ورضوانه وان يسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا اليه راجعون.