أفضل معد طائرة في الجمهورية الكابتن سعيد باعطوه لـ «الأيام الرياضي» :شباب القطن يسير في الاتجاه الصحيح.. ولقاءاتنا بسيئون لها طعم خاص
لقطة من مباراة فريقي ناديي شباب القطن وصقر تعز
> «الأيام الرياضي» علي باسعيدة:
> 
رغم حداثة الفريق الشبابي في دور النخبة للكرة الطائرة إلا أن الطائرة الشبابية قدمت شهادة إثبات وإبداع للجميع ،حينما حققت لقب البطولة في الموسم الماضي ،وها هي في الموسم الحالي تقترب من الحفاظ على اللقب بفضل من الله سبحانه وتعالى ، ثم بجهود مجموعة واعدة من اللاعبين المتميزين ، منهم ضيفنا في هذا اللقاء الكابتن سعيد باعطوة المعد الرائع بالفريق الشبابي ، فإلى حوارنا التالي معه :
> كابتن سعيد نرجو تعريفنا ببداية مشوارك الرياضي مع هذه اللعبة؟
- أولا أتقدم إليك بالشكر ولأسرة تحرير «الأيام الرياضي» ، وبالنسبة لسؤالك أقول أن بدايتي لا تختلف عن البدايات العادية لزملائي اللاعبين حيث كانت الحارة أول مشواري ، ومن ثم المدرسة وبعد ذلك وبالتحديد عام 95م إلتحقت بالنادي عبر الفريق الثاني ، ثم ارتقيت الى الفريق الاول في عام 96م.
> ما هو سر حبك الجارف لهذه اللعبة ومنذ متى ، وكيف تراه اليوم؟
- سر حبي للعبة الكرة الطائرة يأتي من خلال الموهبة التي وهبني إياها الله عز وجل وكذلك تشجيع أصدقائي والمدرب الكابتن القحوم الذي ساعدني على إبراز هذه الموهبة.. أما اليوم فقد ازداد حبي للعبة على إثر التشجيع والمساندة من قبل والدي رحمه الله الذي كان السند والمشجع الاول لي خلال مشواري الرياضي.
> حققتم البطولة العام الماضي وتسعون للاحتفاظ بها فكيف كانت فرحة البطولة الاولى ، وهل أنتم قادرون على الاحتفاظ باللقب هذا الموسم؟
- طبعا فرحة البطولة الأولى كان لها أثر كبير في نفسي وفي نفوس محبي الاخضر القطناوي الذي سطع في سماء النجومية والذي ظهرمن خلاله إصرار اللاعبين في الحصول على البطولة ، واليوم في مسابقة هذا العام يسير الفريق بخطى ثابتة للحفاظ على اللقب.
> البعض يقول أن ما تحقق كان بفضل المحترفين السودانيين هل هذا صحيح؟
- لا أوافقهم على هذا الرأي لكون ما تحقق هو بفضل الله أولاً، ومن ثم بروح التعاون والتضحية من قبل جميع اللاعبين والذي يدعمه وجود هؤلاء المحترفين.
> ماذا استفدتم كلاعبين من زملائكم السودانيين .. وهل أنتم قادرون على المنافسة بدونهم؟
- بالطبع .. الفائدة كانت كبيرة وملموسة في مستويات اللاعبين والتي أخذت من إخواننا السودانيين ، لكني أقول أن اللاعبين الناشئين في النادي لديهم القدرة على الحصول على البطولة بقليل من المهارة والخبرة.
> كيف ترى المنافسة هذا الموسم؟
- إذا تمت المقارنة بالموسم الماضي فإن البطولة هذا العام ضعيفة فقد ظهرت أغلب الفرق بمستويات متذبذبة ومتفاوتة من مباراة إلى أخرى.
> برأيك .. لماذا لقاءاتكم مع سيئون لها طابع خاص؟
- دعني أبدأ بالنظرية التي تقول أن الشحنتين المتشابهتين تتنافران ، ولعل هذا ما ينطبق على مبارياتنا مع شقيقنا فريق سيئون ، وهو ما يدفع اللاعبين إلى تقديم كل ما يملكون من طاقات.
> ماذا تقول لبعض الجماهير التي تحاول إفساد هذه اللقاءات؟
- أقول للذين يحاولون إفساد لقاءات الفريقين الشقيقين وهم من مشجعي الفريقين أن يتحلوا بالروح الرياضية وأن يكونوا مثالا أعلى لكل الجمهور.
> ماهي المباراة التي قدمت الكابتن سعيد باعطوة للجمهور؟
- المباراة التي قدمتني للجمهور هي مباراتنا أمام سيئون في الموسم الماضي في مرحلة الذهاب.
> ماذا تحتاج طائرة شباب القطن؟
- تحتاج طائرتنا إلى دعم معنويات جميع اللاعبين من قبل الادارة والجمهور.
> هل تطمح للعب في المنتخب الوطني؟
- طموح اللعب للمنتخب طموح مشروع وهو يراودني منذ أن كنت في صفوف الناشئين ، ولكن ظروف الدراسة منعتني من ذلك ، ولكن في الموسم الماضي تجددت رغبتي في حيازة عضوية المنتخبات الوطنية وخاصة أنني تحصلت على لقب أفضل معد في الجمهورية ، إلا أنني لم أدرج ضمن صفوف المنتخبات حتى اليوم ، ولا أعلم ما هو السبب.
> من هو اللاعب الذي تعجب بلعبه؟
- ما زلت أقول أنني معجب بالمعد اليمني لاعب الشرطة رامي الدبعي .. أما على المستوى العالمي فهو المعد البرازيلي ريكاردو.
> كلمة تحب أن توجهها؟
- أطلب من كل من وجدت فيه ذرة حب للاخضر القطناوي أن يقترب أكثر من فريقه، ويدعمه بالتضحية والتشجيع المستمر لمتابعة المسيرة المتجددة لإحراز اللقب مجدداً والحفاظ عليه،ولنردد معا : (هذا الأخضر حقنا شوفوا الدرع حقنا).
فريق شباب القطن يقترب من الحفاظ على اللقب بفضل هؤلاء الأبطال
> كابتن سعيد نرجو تعريفنا ببداية مشوارك الرياضي مع هذه اللعبة؟
- أولا أتقدم إليك بالشكر ولأسرة تحرير «الأيام الرياضي» ، وبالنسبة لسؤالك أقول أن بدايتي لا تختلف عن البدايات العادية لزملائي اللاعبين حيث كانت الحارة أول مشواري ، ومن ثم المدرسة وبعد ذلك وبالتحديد عام 95م إلتحقت بالنادي عبر الفريق الثاني ، ثم ارتقيت الى الفريق الاول في عام 96م.
> ما هو سر حبك الجارف لهذه اللعبة ومنذ متى ، وكيف تراه اليوم؟
لقطة من إحدى مباريات فريق نادي شباب القطن الساخنة
> حققتم البطولة العام الماضي وتسعون للاحتفاظ بها فكيف كانت فرحة البطولة الاولى ، وهل أنتم قادرون على الاحتفاظ باللقب هذا الموسم؟
- طبعا فرحة البطولة الأولى كان لها أثر كبير في نفسي وفي نفوس محبي الاخضر القطناوي الذي سطع في سماء النجومية والذي ظهرمن خلاله إصرار اللاعبين في الحصول على البطولة ، واليوم في مسابقة هذا العام يسير الفريق بخطى ثابتة للحفاظ على اللقب.
> البعض يقول أن ما تحقق كان بفضل المحترفين السودانيين هل هذا صحيح؟
- لا أوافقهم على هذا الرأي لكون ما تحقق هو بفضل الله أولاً، ومن ثم بروح التعاون والتضحية من قبل جميع اللاعبين والذي يدعمه وجود هؤلاء المحترفين.
> ماذا استفدتم كلاعبين من زملائكم السودانيين .. وهل أنتم قادرون على المنافسة بدونهم؟
النجم سعيد باعطوه أفضل معد طائرة في الجمهورية
> كيف ترى المنافسة هذا الموسم؟
- إذا تمت المقارنة بالموسم الماضي فإن البطولة هذا العام ضعيفة فقد ظهرت أغلب الفرق بمستويات متذبذبة ومتفاوتة من مباراة إلى أخرى.
> برأيك .. لماذا لقاءاتكم مع سيئون لها طابع خاص؟
- دعني أبدأ بالنظرية التي تقول أن الشحنتين المتشابهتين تتنافران ، ولعل هذا ما ينطبق على مبارياتنا مع شقيقنا فريق سيئون ، وهو ما يدفع اللاعبين إلى تقديم كل ما يملكون من طاقات.
> ماذا تقول لبعض الجماهير التي تحاول إفساد هذه اللقاءات؟
- أقول للذين يحاولون إفساد لقاءات الفريقين الشقيقين وهم من مشجعي الفريقين أن يتحلوا بالروح الرياضية وأن يكونوا مثالا أعلى لكل الجمهور.
> ماهي المباراة التي قدمت الكابتن سعيد باعطوة للجمهور؟
- المباراة التي قدمتني للجمهور هي مباراتنا أمام سيئون في الموسم الماضي في مرحلة الذهاب.
جمهور شباب القطن الوفي دائما حاضر ويؤازر بكل حماس وحب
- تحتاج طائرتنا إلى دعم معنويات جميع اللاعبين من قبل الادارة والجمهور.
> هل تطمح للعب في المنتخب الوطني؟
- طموح اللعب للمنتخب طموح مشروع وهو يراودني منذ أن كنت في صفوف الناشئين ، ولكن ظروف الدراسة منعتني من ذلك ، ولكن في الموسم الماضي تجددت رغبتي في حيازة عضوية المنتخبات الوطنية وخاصة أنني تحصلت على لقب أفضل معد في الجمهورية ، إلا أنني لم أدرج ضمن صفوف المنتخبات حتى اليوم ، ولا أعلم ما هو السبب.
> من هو اللاعب الذي تعجب بلعبه؟
- ما زلت أقول أنني معجب بالمعد اليمني لاعب الشرطة رامي الدبعي .. أما على المستوى العالمي فهو المعد البرازيلي ريكاردو.
> كلمة تحب أن توجهها؟
- أطلب من كل من وجدت فيه ذرة حب للاخضر القطناوي أن يقترب أكثر من فريقه، ويدعمه بالتضحية والتشجيع المستمر لمتابعة المسيرة المتجددة لإحراز اللقب مجدداً والحفاظ عليه،ولنردد معا : (هذا الأخضر حقنا شوفوا الدرع حقنا).