وفاة طفلة بسرطان الجلد الذي يعانيه ستة من أفراد أسرتها
> ميفعة «الأيام» جمال شنيتر:
> خطف الموت الطفلة بشرى أحمد يسلم عوض(10 أعوام)، أمس، من بين أفراد عائلتها الستة المصابين بسرطان الجلد.
وجاءت وفاتها بعد معاناتها الأليمة مع المرض خلال السنوات الماضية وتم نقل جثمانها إلى مسقط رأسها بمدينة الحوطة بميفعة محافظة شبوة، وتم دفنها في إحدى مقابر المدينة عصراً.
والطفلة هي إحدى سبع حالات من عائلة واحدة أصيبوا جميعهم بسرطان الجلد.
وكانت «الأيام» قد نشرت مطلع الأسبوع الجاري خبر إصابة أفراد العائلة بمرض خبيث يبدأ من الطفولة المبكرة ويؤدي في مراحله الأخيرة إلى الإصابة بمرض سرطان الجلد. وتتراوح أعمار الحالات المصابة بين خمس سنوات إلى ثماني.
وناشد الأخ حسين عبدالله الواحدي مدير مكتب الصحة والسكان بمديرية ميفعة عبر «الأيام»، أهل الخير والجمعيات الخيرية والمغتربين مد يد العون والمساعدة لبقية الحالات المصابة بالسرطان التي تعاني ظروفا معيشية ونفسية صعبة وتذليل الصعوبات المادية التي تواجهها، مشيراً بهذا الصدد إلى أن مكتب الصحة والسكان بالمديريه والمحافظة سيبذل كل ما في وسعه لمتابعة هذه الحالات وتشخيصها وإعداد التقارير الطبية الخاصة بها.
وجاءت وفاتها بعد معاناتها الأليمة مع المرض خلال السنوات الماضية وتم نقل جثمانها إلى مسقط رأسها بمدينة الحوطة بميفعة محافظة شبوة، وتم دفنها في إحدى مقابر المدينة عصراً.
والطفلة هي إحدى سبع حالات من عائلة واحدة أصيبوا جميعهم بسرطان الجلد.
وكانت «الأيام» قد نشرت مطلع الأسبوع الجاري خبر إصابة أفراد العائلة بمرض خبيث يبدأ من الطفولة المبكرة ويؤدي في مراحله الأخيرة إلى الإصابة بمرض سرطان الجلد. وتتراوح أعمار الحالات المصابة بين خمس سنوات إلى ثماني.
وناشد الأخ حسين عبدالله الواحدي مدير مكتب الصحة والسكان بمديرية ميفعة عبر «الأيام»، أهل الخير والجمعيات الخيرية والمغتربين مد يد العون والمساعدة لبقية الحالات المصابة بالسرطان التي تعاني ظروفا معيشية ونفسية صعبة وتذليل الصعوبات المادية التي تواجهها، مشيراً بهذا الصدد إلى أن مكتب الصحة والسكان بالمديريه والمحافظة سيبذل كل ما في وسعه لمتابعة هذه الحالات وتشخيصها وإعداد التقارير الطبية الخاصة بها.