جامعة عدن تشهد افتتاح ووضع حجر الأساس لعدد من المشاريع .. د. راوح: الأحلام الجميلة عادة تبدأ كفكرة تحتاج إلى جرأة في الموقف والقرار
> عدن «الأيام» نبيل مهدي:
> أكد د. عبدالوهاب راوح رئيس جامعة عدن أن التكلفة الإجمالية لعدد من المشاريع لجامعة عدن، التي يتم افتتاحها ووضع حجر الأساس لها، تقارب 250 مليون ريال.
وأشار إلى أنه سيتم صباح اليوم الأربعاء وضع حجر الأساس لكل من مشاريع: بناء بوابة ديوان رئاسة الجامعة، وبناء ست قاعات دراسية مع ملحقاتها بكلية الآداب، وإعادة تأهيل قاعات الأنشطة بكلية التربية عدن.
وأضاف أن هناك العديد من المشاريع بكلفة أكثر من مليارين، وهي بناء كليتي الهندسة والعلوم الإدارية في الحرم الجامعي بمدينة الشعب وسكن للطالبات وأعمال ترميم وتوسعة لكليات التربية في طور الباحة والضالع وزنجبار ولودر وبناء كلية الصيدلة والمرحلة الثانية من خدمات الكهرباء والمياه والصرف الصحي في الحرم الجامعي بمدينة الشعب.
وعن مشاريع عام 2008م قال رئيس جامعة عدن: سيتم بناء كليتي العلوم الطبيعية والتربية بشبوة، والمستشفى التعليمي الذي سيتم تشييده في الحرم الجامعي، وبناء قاعة مؤتمرات متعددة في الحرم الجامعي». واختتم تصريحة بالقول: «ولأن الأحلام الجميلة تبدأ عادة كفكرة فإنها تحتاج لجرأة في الموقف والقرار حيث تتحول إلى واقع حي وذلك ما كان عليه الحال عند التفكير بإيجاد صرح أكاديمي يمني يستطيع أن يوفر فرص التأهيل الجامعي لآلاف الشباب في داخل وطنهم وبالفعل غدا الآلاف منهم كوادر تفيد الوطن ويعتز بدورهم وعطاءاتهم وإسهاماتهم في التطور الذي شهدته وتشهده بلادنا».
وأشار إلى أنه سيتم صباح اليوم الأربعاء وضع حجر الأساس لكل من مشاريع: بناء بوابة ديوان رئاسة الجامعة، وبناء ست قاعات دراسية مع ملحقاتها بكلية الآداب، وإعادة تأهيل قاعات الأنشطة بكلية التربية عدن.
وأضاف أن هناك العديد من المشاريع بكلفة أكثر من مليارين، وهي بناء كليتي الهندسة والعلوم الإدارية في الحرم الجامعي بمدينة الشعب وسكن للطالبات وأعمال ترميم وتوسعة لكليات التربية في طور الباحة والضالع وزنجبار ولودر وبناء كلية الصيدلة والمرحلة الثانية من خدمات الكهرباء والمياه والصرف الصحي في الحرم الجامعي بمدينة الشعب.
وعن مشاريع عام 2008م قال رئيس جامعة عدن: سيتم بناء كليتي العلوم الطبيعية والتربية بشبوة، والمستشفى التعليمي الذي سيتم تشييده في الحرم الجامعي، وبناء قاعة مؤتمرات متعددة في الحرم الجامعي». واختتم تصريحة بالقول: «ولأن الأحلام الجميلة تبدأ عادة كفكرة فإنها تحتاج لجرأة في الموقف والقرار حيث تتحول إلى واقع حي وذلك ما كان عليه الحال عند التفكير بإيجاد صرح أكاديمي يمني يستطيع أن يوفر فرص التأهيل الجامعي لآلاف الشباب في داخل وطنهم وبالفعل غدا الآلاف منهم كوادر تفيد الوطن ويعتز بدورهم وعطاءاتهم وإسهاماتهم في التطور الذي شهدته وتشهده بلادنا».