أمين عام محلي بيحان يحذر من انتشار حمى الضنك في المديرية
> بيحان «الأيام» زبين عطية:
> حذر مصدر مسئول في مديرية بيحان محافظة شبوة من انتشار حمى الضنك في عدة مناطق بالمديرية في ظل ضعف إجراءات الوقاية والمكافحة من قبل الجهات الصحية المعنية.
وفي تصريح لـ«الأيام» أكد الأخ د.عبدالله ناصر البحري، الأمين العام للمجلس المحلي لمديرية بيحان أن حمى الضنك أخذت تتفشى بين أوساط المواطنين في مناطق جحربة، واسع، غنية، الزراعة، بالإضافة إلى وجود حالات أخرى مشابهة.
وأشار إلى أن فريقا من الترصد الوبائي والبرنامج الوطني لمكافحة الملاريا بالمحافظة زار المديرية الأسبوع الماضي وأخذ عينات من دم المصابين وتم إرسالها إلى المختبر المركزي بالعاصمة صنعاء لغرض فحصها «ومن خلال نتائج الفحص تبين إصابة (21) حالة بحمى الضنك من بين (30) حالة مرضية جرى فحصها».
وقال:«على الرغم من معرفة الجهات المختصة بوزارة الصحة بوجود انتشار لحمى الضنك في المديرية ومطالبتنا المتكررة للوقوف على الوضع الصحي في المنطقة لم نلمس أية تحركات إجرائية سوى نزول فريق صغير يقوم بالرش الراجل الذي لا يجدي للقضاء على البعوض المنتشر بكثافة في المناطق».
وحذر من أن حمى الضنك تزداد اتساعا بين سكان المديرية يوما تلو الآخر وهو ما ينذر بحدوث كارثة وبائية يصعب السيطرة عليها. ودعا د.عبدالله ناصر البحري، الأمين العام للمجلس المحلي لمديرية بيحان وزارة الصحة إلى سرعة التحرك لمجابهة هذا الوباء الخطير من خلال تنظيم الحملات المكثفة لرش المبيدات القاتلة للبعوض الناقل للمرض مع توفير الأدوية والعقاقير الطبية اللازمة لمعالجة المصابين واتخاذ الإجراءات والتدابير الوقائية اللازمة التي من شأنها محاصرة انتشاره.
وفي تصريح لـ«الأيام» أكد الأخ د.عبدالله ناصر البحري، الأمين العام للمجلس المحلي لمديرية بيحان أن حمى الضنك أخذت تتفشى بين أوساط المواطنين في مناطق جحربة، واسع، غنية، الزراعة، بالإضافة إلى وجود حالات أخرى مشابهة.
وأشار إلى أن فريقا من الترصد الوبائي والبرنامج الوطني لمكافحة الملاريا بالمحافظة زار المديرية الأسبوع الماضي وأخذ عينات من دم المصابين وتم إرسالها إلى المختبر المركزي بالعاصمة صنعاء لغرض فحصها «ومن خلال نتائج الفحص تبين إصابة (21) حالة بحمى الضنك من بين (30) حالة مرضية جرى فحصها».
وقال:«على الرغم من معرفة الجهات المختصة بوزارة الصحة بوجود انتشار لحمى الضنك في المديرية ومطالبتنا المتكررة للوقوف على الوضع الصحي في المنطقة لم نلمس أية تحركات إجرائية سوى نزول فريق صغير يقوم بالرش الراجل الذي لا يجدي للقضاء على البعوض المنتشر بكثافة في المناطق».
وحذر من أن حمى الضنك تزداد اتساعا بين سكان المديرية يوما تلو الآخر وهو ما ينذر بحدوث كارثة وبائية يصعب السيطرة عليها. ودعا د.عبدالله ناصر البحري، الأمين العام للمجلس المحلي لمديرية بيحان وزارة الصحة إلى سرعة التحرك لمجابهة هذا الوباء الخطير من خلال تنظيم الحملات المكثفة لرش المبيدات القاتلة للبعوض الناقل للمرض مع توفير الأدوية والعقاقير الطبية اللازمة لمعالجة المصابين واتخاذ الإجراءات والتدابير الوقائية اللازمة التي من شأنها محاصرة انتشاره.