استراحة «الأيام الرياضي» ما قاله الشيخ مجرد كلام
> «الأيام الرياضي» خالد هيثم:
>
حديث فيه الكثير، جاء على صفحات عدد «الأيام الرياضي» السابق لشخصية رياضية أحبها الجمهور الرياضي كثيرا من خلال القنوات الفضائية التي تستضيفه دائما كمحلل رياضي لما يمتلكه من خبرة كبيرة في عالم كرة القدم، إنه الشيخ طه إسماعيل الخبير الكروي الذي زارنا كمحاضر لدورة المدربين التي نظمت في صنعاء.
والحديث جاء في بعض منه أن العبوا في صنعاء إذا أردتم الفوز بخليجي 20 الذي تستضيفه بلادنا مع مطلع العام 2011.
القول الذي جاء على لسان رجل يمتلك خبرة عقود من السنين يحمل في طياته معان أخرى بعيدة عن الترجمة النصية التي قد يستوعبها البعض فيضع الأمر وكأنه أصبح في اليد ومضمونا، وكل ما علينا أن نفعله هو أن نلعب في صنعاء فقط بمجموعة لاعبين يدخلون معسكرا أو اثنين قبيل البطولة لتحقيق ذلك، ونجد أنفسنا نعتلي منصة التتويج وتسجل البطولة (خليجي 20) بطلا جديدا هو الوافد الجديد على البطولة منتخبنا.
ولأن كرة القدم أفعال وليست أقوال فيها تنبؤ أو توقع دعوني أقول إن كلام الخبير المصري جاء ربما كرسالة بأن نجتهد من الآن لاستقبال الحدث الخليجي وأن نضع الخطط التي تكفل أن تمر السنوات المتبقية بإذن الله ونحن قد أعددنا المنتخب القوي القادر على التواجد وبقوة أمام المنتخبات الخليجية التي تتطور دائما إلى الأفضل يوما بعد يوم، فمنتخبنا قادر أن يلعب بنفس المستوى أكان في صنعاء أم في عدن أم تعز أم أي بقعة من أرضنا.
كلام الشيخ طه أيضا ربما دخلت فيه أمور المجاملة، فالحديث على الأرض اليمنية ومن يقود المنتخب وهو إبن بلده الكوتش محسن صالح، فتاهت الأمور عن الحقيقة التي تتجلى ودون رتوش إلى افتقاد أدنى مقومات المنافسة مع منتخبات تلعب على مدار السنة وتكسب خبرات جديدة كل يوم.. دعونا مما قاله الشيخ طه واقرأوا الواقع دون نظارات وابنوا أساسا متينا للمنتخب الذي ستتاح له فرصة تمثيل البلد في خليجي 20 لنترك أثرا طيبا بالوصول لما هو أفضل مما وصلنا إليه في مشاركاتنا السابقة على اعتبار أن هناك أرضا وجمهورا سيكونا إلى جانبنا ويفترض أن يساعدا على لعب أدوار أخرى في المنافسة وليس للفوز بالكأس.. فذلك يراه الكثيرون مستحيل.. مستحيل.
والحديث جاء في بعض منه أن العبوا في صنعاء إذا أردتم الفوز بخليجي 20 الذي تستضيفه بلادنا مع مطلع العام 2011.
القول الذي جاء على لسان رجل يمتلك خبرة عقود من السنين يحمل في طياته معان أخرى بعيدة عن الترجمة النصية التي قد يستوعبها البعض فيضع الأمر وكأنه أصبح في اليد ومضمونا، وكل ما علينا أن نفعله هو أن نلعب في صنعاء فقط بمجموعة لاعبين يدخلون معسكرا أو اثنين قبيل البطولة لتحقيق ذلك، ونجد أنفسنا نعتلي منصة التتويج وتسجل البطولة (خليجي 20) بطلا جديدا هو الوافد الجديد على البطولة منتخبنا.
ولأن كرة القدم أفعال وليست أقوال فيها تنبؤ أو توقع دعوني أقول إن كلام الخبير المصري جاء ربما كرسالة بأن نجتهد من الآن لاستقبال الحدث الخليجي وأن نضع الخطط التي تكفل أن تمر السنوات المتبقية بإذن الله ونحن قد أعددنا المنتخب القوي القادر على التواجد وبقوة أمام المنتخبات الخليجية التي تتطور دائما إلى الأفضل يوما بعد يوم، فمنتخبنا قادر أن يلعب بنفس المستوى أكان في صنعاء أم في عدن أم تعز أم أي بقعة من أرضنا.
كلام الشيخ طه أيضا ربما دخلت فيه أمور المجاملة، فالحديث على الأرض اليمنية ومن يقود المنتخب وهو إبن بلده الكوتش محسن صالح، فتاهت الأمور عن الحقيقة التي تتجلى ودون رتوش إلى افتقاد أدنى مقومات المنافسة مع منتخبات تلعب على مدار السنة وتكسب خبرات جديدة كل يوم.. دعونا مما قاله الشيخ طه واقرأوا الواقع دون نظارات وابنوا أساسا متينا للمنتخب الذي ستتاح له فرصة تمثيل البلد في خليجي 20 لنترك أثرا طيبا بالوصول لما هو أفضل مما وصلنا إليه في مشاركاتنا السابقة على اعتبار أن هناك أرضا وجمهورا سيكونا إلى جانبنا ويفترض أن يساعدا على لعب أدوار أخرى في المنافسة وليس للفوز بالكأس.. فذلك يراه الكثيرون مستحيل.. مستحيل.