روشتة رياضية
> «الأيام» أحمد عبدالله حيدرة الباشا:
> بمقدار مايزعجني أي ضرر لنادي وحدة عدن يزعجني أيضا أي مساس يخدش صحيفتنا «الأيام» لأني مرتبط بها طويلا بمساهمتي الدائمة فقد قرأت عنوانا في الصحيفة الصادرة يوم الاحد 2007/7/8م يصف مباراة بين فريق وحدة عدن وفريق 22 مايو والتي انتهت بالتعادل.. العنوان يقول:«بأداء سيء وحدة عدن يسقط بالتعادل مع ضيفه 22 مايو».. فكيف فريق يتعادل مع فريق ترتيبه الاول في المجموعة نقول عليه سقط فماذا سنقول عليه إذا خسر؟
< لماذا يكون اهتمام ودعم قيادات المحافظات للاندية الرياضية فقط عندما تسوء حالتها وتتراجع مستوياتها؟فلماذا لا يكون هذا الإهتمام والدعم قبل أن يقع الفأس على الرأس، أم أن هذا الدعم المتأخر والاهتمام هو إسقاط واجب فقط علما بأن الاهتمام والدعم للاندية يأتي من مهام قيادة المحافظات.
< نقول أن الحقيقة ساطعة مثل الشمس علما أن الشمس تحجبها أحيانا الغيوم الكثيفة وهكذا الحقيقة تحجب أحيانا بالزيف والتزوير لذا نقول لمن يحاول تشويه وجه الرياضة أن الرياضة مثل البحر لايقبل الجيفة إذ سرعان مايرميها خارجا.
< الحمد لله أن مبارياتنا تقام عصرا لكن ما يعوضنا عن نكدها ومستواها الهزيل أن المباريات الخارجية الدولية تقام ليلا وهذا مايخفف عنا معاناتنا في مشاهدة مصارعة الثيران أو لعبة (من لقى صاحبه حنجله).
< صدفة بصنعاء حصل لي الشرف بمقابلة نجم وسط شباب التواهي الكابتن نجيب راجح في عصر كرة القدم الذهبي وقد خضنا معا في هموم الرياضة ويسعدني كثيرا رؤية نجوم زمان لأنهم يذكروني بعصر الرياضة الذهبي.
< لماذا يكون اهتمام ودعم قيادات المحافظات للاندية الرياضية فقط عندما تسوء حالتها وتتراجع مستوياتها؟فلماذا لا يكون هذا الإهتمام والدعم قبل أن يقع الفأس على الرأس، أم أن هذا الدعم المتأخر والاهتمام هو إسقاط واجب فقط علما بأن الاهتمام والدعم للاندية يأتي من مهام قيادة المحافظات.
< نقول أن الحقيقة ساطعة مثل الشمس علما أن الشمس تحجبها أحيانا الغيوم الكثيفة وهكذا الحقيقة تحجب أحيانا بالزيف والتزوير لذا نقول لمن يحاول تشويه وجه الرياضة أن الرياضة مثل البحر لايقبل الجيفة إذ سرعان مايرميها خارجا.
< الحمد لله أن مبارياتنا تقام عصرا لكن ما يعوضنا عن نكدها ومستواها الهزيل أن المباريات الخارجية الدولية تقام ليلا وهذا مايخفف عنا معاناتنا في مشاهدة مصارعة الثيران أو لعبة (من لقى صاحبه حنجله).
< صدفة بصنعاء حصل لي الشرف بمقابلة نجم وسط شباب التواهي الكابتن نجيب راجح في عصر كرة القدم الذهبي وقد خضنا معا في هموم الرياضة ويسعدني كثيرا رؤية نجوم زمان لأنهم يذكروني بعصر الرياضة الذهبي.