> تعز «الأيام» محمد العزعزي:
علمت «الأيام» أمس أن تبادلا لإطلاق النار مازال قائما منذ أسبوع بين أهالي قرية رجم العزاعز بمديرية الشمايتين محافظة تعز وأفراد عصابة مسلحة من اللصوص.
وفي اتصال هاتفي تلقته «الأيام» من الأخ عبدالوارث مكرد، عضو المجلس المحلي بالمديرية ذكر أن أهالي قرية رجم العزاعز يعانون من عصابة مسلحة تقوم بالسرقة فيما يقوم آخرون بالتستر عليهم.
وقال إن تلك العصابة قامت بسرقة (عجل) لأحد الأهالي وأثبتت هذه الحادثة في البحث الجنائي لكن إدارة البحث افرجت عن الجاني «حيث إن مدير البحث الجنائي يقوم بابتزاز الأهالي للحصول على قيمة التحقيق».
وناشد الأخ عبدالوارث مكرد مدير أمن المحافظة ووزير الداخلية بوضع حد لهذه المشكلة «ذلك ان الجهات الأمنية بالمديرية لم تحرك ساكنا رغم البلاغات المتكررة».
من ناحية أخرى ناشد سكان حي القحفة - التربة محافظة تعز محلي الشمايتين بسرعة إنشاء شبكة مجاري الصرف الصحي لأن البيئة باتت مدمرة والأوبئة منتشرة والخطر يهدد حياة الناس.
كما طالبوا بإنقاذ أرواح الأسر والأطفال وفك معاناتهم من طفح المجاري المكشوفة كأبسط حقوق المواطنة مقابل دفع رسوم خدمات على فواتير الماء والكهرباء والتلفون والتحسين المعدوم فيما المحلي مشغول بالجبايات و(الرسامة)، وتساءلوا ما فائدة المجلس المحلي إن لم يهتم بمعاناة السكان؟
وأكدوا أن مواطني التربة والقحفة يغرقون بالمجاري وتكدس أكوام القمامة والغلاء، وكل ما يطلبه المواطنون رفع أضرار بحيرات المجاري من حاراتهم وقليل من النظافة مقابل ما يدفعونه بلا فائدة تذكر.
وفي اتصال هاتفي تلقته «الأيام» من الأخ عبدالوارث مكرد، عضو المجلس المحلي بالمديرية ذكر أن أهالي قرية رجم العزاعز يعانون من عصابة مسلحة تقوم بالسرقة فيما يقوم آخرون بالتستر عليهم.
وقال إن تلك العصابة قامت بسرقة (عجل) لأحد الأهالي وأثبتت هذه الحادثة في البحث الجنائي لكن إدارة البحث افرجت عن الجاني «حيث إن مدير البحث الجنائي يقوم بابتزاز الأهالي للحصول على قيمة التحقيق».
وناشد الأخ عبدالوارث مكرد مدير أمن المحافظة ووزير الداخلية بوضع حد لهذه المشكلة «ذلك ان الجهات الأمنية بالمديرية لم تحرك ساكنا رغم البلاغات المتكررة».
من ناحية أخرى ناشد سكان حي القحفة - التربة محافظة تعز محلي الشمايتين بسرعة إنشاء شبكة مجاري الصرف الصحي لأن البيئة باتت مدمرة والأوبئة منتشرة والخطر يهدد حياة الناس.
كما طالبوا بإنقاذ أرواح الأسر والأطفال وفك معاناتهم من طفح المجاري المكشوفة كأبسط حقوق المواطنة مقابل دفع رسوم خدمات على فواتير الماء والكهرباء والتلفون والتحسين المعدوم فيما المحلي مشغول بالجبايات و(الرسامة)، وتساءلوا ما فائدة المجلس المحلي إن لم يهتم بمعاناة السكان؟
وأكدوا أن مواطني التربة والقحفة يغرقون بالمجاري وتكدس أكوام القمامة والغلاء، وكل ما يطلبه المواطنون رفع أضرار بحيرات المجاري من حاراتهم وقليل من النظافة مقابل ما يدفعونه بلا فائدة تذكر.