أحزاب اللقاء المشترك بشبوة تعلن تضامنها مع الزميل حقروص
> عتق «الأيام» خاص:
> أعلنت أحزاب اللقاء المشترك بمحافظة شبوة عن تضامنها مع الصحفي الزميل صالح مبروك حقروص، مراسل صحيفة «الأيام» في المحافظة ضد أي تهديد أو استفزاز ووقوفها مع كلمة الحق في كشف كل التصرفات التي تسيئ إلى الوطن ومواطنيه.
وقالت في بيان تضامني أمس الأول مع الزميل حقروص:«ندين ونستنكر كل الممارسات غير المسئولة التي تمارس ضد الصحفيين بغرض إخراس الكلمة الصادقة وصولا إلى تضييق الحريات الصحفية وتكميم الأفواه ومصادرة الرأي الآخر».
وأضافت:«نستغرب كل الاستغراب ما صدر من قبل قيادة السلطة المحلية ممثلة بمحافظ المحافظة وأمينها العام وكذلك مدير الأمن العام فيها من خلال التحقيق مع الزميل الصحفي حقروص وتهديده مؤكدين بأن زمن التهديد قد ولى في وطن 22 مايو بموجب ما كفله الدستور والقانون».
مشيرة إلى أن «مثل تلك التصرفات حتما ستقودنا إلى الانزلاق إلى منحدر خطير لا يحمد عقباه. وحتى لا نصل إلى ذلك كان الأجدر بهؤلاء المسئولين الذين يقع على عاتقهم ضبط الأمن والسكينة في المحافظة، اللجوء إلى القضاء إذا كان ما يسيئ لهم في ذلك الخبر المنشور ومقاضاة الصحيفة وليس الصحفي بحسب قانون الصحافة والمطبوعات».
واختتم بيان أحزاب المشترك بالوقوف مع كلمة الحق في كشف كل التصرفات التي تسيئ إلى الوطن ومواطنيه، مطالبين السلطة المحلية بضرورة تحري الدقة وعدم التسرع والتهديد بالعصا الغليظة التي تسيئ لهم في المقام الأول ولا تسيئ للآخرين.
وكان الكثير من أبناء الوطن في الداخل والخارج قد أعربوا عن تضامنهم المطلق مع الزميل حقروص ورفضهم تلك التصرفات التي عفى عليها الزمن، كما شهدت محافظة شبوة حملة توقيعات واسعة تضامناً معه للتعبير عن رفضها لما تعرض له من ممارسات من قبل أكبر ثلاثة مسئولين في المحافظة.
وقالت في بيان تضامني أمس الأول مع الزميل حقروص:«ندين ونستنكر كل الممارسات غير المسئولة التي تمارس ضد الصحفيين بغرض إخراس الكلمة الصادقة وصولا إلى تضييق الحريات الصحفية وتكميم الأفواه ومصادرة الرأي الآخر».
وأضافت:«نستغرب كل الاستغراب ما صدر من قبل قيادة السلطة المحلية ممثلة بمحافظ المحافظة وأمينها العام وكذلك مدير الأمن العام فيها من خلال التحقيق مع الزميل الصحفي حقروص وتهديده مؤكدين بأن زمن التهديد قد ولى في وطن 22 مايو بموجب ما كفله الدستور والقانون».
مشيرة إلى أن «مثل تلك التصرفات حتما ستقودنا إلى الانزلاق إلى منحدر خطير لا يحمد عقباه. وحتى لا نصل إلى ذلك كان الأجدر بهؤلاء المسئولين الذين يقع على عاتقهم ضبط الأمن والسكينة في المحافظة، اللجوء إلى القضاء إذا كان ما يسيئ لهم في ذلك الخبر المنشور ومقاضاة الصحيفة وليس الصحفي بحسب قانون الصحافة والمطبوعات».
واختتم بيان أحزاب المشترك بالوقوف مع كلمة الحق في كشف كل التصرفات التي تسيئ إلى الوطن ومواطنيه، مطالبين السلطة المحلية بضرورة تحري الدقة وعدم التسرع والتهديد بالعصا الغليظة التي تسيئ لهم في المقام الأول ولا تسيئ للآخرين.
وكان الكثير من أبناء الوطن في الداخل والخارج قد أعربوا عن تضامنهم المطلق مع الزميل حقروص ورفضهم تلك التصرفات التي عفى عليها الزمن، كما شهدت محافظة شبوة حملة توقيعات واسعة تضامناً معه للتعبير عن رفضها لما تعرض له من ممارسات من قبل أكبر ثلاثة مسئولين في المحافظة.