قد قالها الشباره
> «الأيام الرياضي» عصام علي محمد:
> في الوقت الذي نشعر فيه بارتياح طيب لذلك الدور المتنامي الذي يلعبه رجال الاعلام الرياضي في كل مفاصل واتجاهات واختصاصات الرياضة اليمنية، وللمكانة التي نالها ذلك الحضور الفاعل للاعلاميين الرياضيين .. هناك انطباعات طيبة سجلتها شهادات عدد من ذوي العلاقة والارتباط والخبرات في شئون وشجون الرياضة.
ولم تكن الريادة وحدها لـ «الأيام الرياضي» فيما تنشره من اخبار وما تسطره من ألق الكلمات ودورها الأهم والأبرز في إبراز الاطر الصحيحة لاصحاب المواهب والإبداع الرياضي، ولعل احد فرسان «الأيام الرياضي» على وجه التحديد هو العزيز احمد الشبارة الذي كتب ذات ليله لم يفتقد فيها البدر.. وتحديدا عقب مباريات الاسبوع الثاني عشر من مرحلة ذهاب دوري اندية الدرجة الاولى، وتحت عنوان (عودة الامبراطور) يبشر فيه بقدوم فريق أهلي صنعاء إلى مساحات المنافسة على لقب البطولة، وللعلم فقد كان الأهلي الصنعاني حينها ملك التعادلات بلا منازع.
الشبارة وضع نتيجة الأهلي ونصر الضالع في مرحلة الذهاب على جادة الصواب للتبشير بقدوم ليالي الاهلي الملاح.. ولذلك أليس من الضروري والواجب الاعتراف بصنيع هذا (الفتى النبيل)؟ أليس هو من اخلص وتفانى، بل ثابر واجتهد طوال معظم ساعات يومه قبل أن ترسو اشرعة الاهلي بعد عبورها انفاقا ومنعطفات كانت نذيرا غير سار بالنسبة للاهلاوية انفسهم، لكن ان يتعلق الامر بالاعلاميين فالامر فيه نظر.
اعتماد احمد الشبارة على وجود ما تيسر من افكار وثمار المعرفة بالاخبار والاحداث الرياضية، والآن ونحن نتعايش ونلمس بإعجاب تتويج الاهلي الذي وصل في الزمان والمكان المناسبين وأصبح محط اعجاب انظار كل المتابعين، في ذات الوقت نعترف بالفكر المشرق الذي يضيء دروب الآخرين من خلال تنوير وتزويد افكارهم بخير قطوف من ثمار الدراية والمعرفة.
انها لحظات مفعمة بسعادة غامرة عامرة النفوس بأسبقية«الايام الرياضي» على وجه التحديد في قراءة الطالع بوضع الاشياء في مكانها وزمانها الصحيح والمناسب.
وعندما يطالع اصحاب الذوق الرفيع عبر «الأيام الرياضي» الافكار التي تنصهر بكبرياء الانتماء المعزز بعراقة فنون تعتمد الحقيقة منهجا لها، فلا غرابة هنا في ابراز معان ودلالات يحملها فكر ملتهب اعجابا بشموح «الأيام الرياضي» الصحيفة القابضة على اطراف التميز في قلوب وأفئدة المتابعين.
ولعل إعجابنا بما تقدمه صحيفة «الأيام الرياضي» يجعلنا نضرب تعظيم سلام للمبدعين الكثر فيها، وما ابن الرديني وبامدهف وخالد هيثم والعزيز مختار محمد حسن (أبومرام) إلا رجال فاعلون في كتيبة «الأيام الرياضي» الإبداعية التي ينشر أفياءها يوميا الأستاذان القديران هشام وتمام باشراحيل وفقهما الله.
ولم تكن الريادة وحدها لـ «الأيام الرياضي» فيما تنشره من اخبار وما تسطره من ألق الكلمات ودورها الأهم والأبرز في إبراز الاطر الصحيحة لاصحاب المواهب والإبداع الرياضي، ولعل احد فرسان «الأيام الرياضي» على وجه التحديد هو العزيز احمد الشبارة الذي كتب ذات ليله لم يفتقد فيها البدر.. وتحديدا عقب مباريات الاسبوع الثاني عشر من مرحلة ذهاب دوري اندية الدرجة الاولى، وتحت عنوان (عودة الامبراطور) يبشر فيه بقدوم فريق أهلي صنعاء إلى مساحات المنافسة على لقب البطولة، وللعلم فقد كان الأهلي الصنعاني حينها ملك التعادلات بلا منازع.
الشبارة وضع نتيجة الأهلي ونصر الضالع في مرحلة الذهاب على جادة الصواب للتبشير بقدوم ليالي الاهلي الملاح.. ولذلك أليس من الضروري والواجب الاعتراف بصنيع هذا (الفتى النبيل)؟ أليس هو من اخلص وتفانى، بل ثابر واجتهد طوال معظم ساعات يومه قبل أن ترسو اشرعة الاهلي بعد عبورها انفاقا ومنعطفات كانت نذيرا غير سار بالنسبة للاهلاوية انفسهم، لكن ان يتعلق الامر بالاعلاميين فالامر فيه نظر.
اعتماد احمد الشبارة على وجود ما تيسر من افكار وثمار المعرفة بالاخبار والاحداث الرياضية، والآن ونحن نتعايش ونلمس بإعجاب تتويج الاهلي الذي وصل في الزمان والمكان المناسبين وأصبح محط اعجاب انظار كل المتابعين، في ذات الوقت نعترف بالفكر المشرق الذي يضيء دروب الآخرين من خلال تنوير وتزويد افكارهم بخير قطوف من ثمار الدراية والمعرفة.
انها لحظات مفعمة بسعادة غامرة عامرة النفوس بأسبقية«الايام الرياضي» على وجه التحديد في قراءة الطالع بوضع الاشياء في مكانها وزمانها الصحيح والمناسب.
وعندما يطالع اصحاب الذوق الرفيع عبر «الأيام الرياضي» الافكار التي تنصهر بكبرياء الانتماء المعزز بعراقة فنون تعتمد الحقيقة منهجا لها، فلا غرابة هنا في ابراز معان ودلالات يحملها فكر ملتهب اعجابا بشموح «الأيام الرياضي» الصحيفة القابضة على اطراف التميز في قلوب وأفئدة المتابعين.
ولعل إعجابنا بما تقدمه صحيفة «الأيام الرياضي» يجعلنا نضرب تعظيم سلام للمبدعين الكثر فيها، وما ابن الرديني وبامدهف وخالد هيثم والعزيز مختار محمد حسن (أبومرام) إلا رجال فاعلون في كتيبة «الأيام الرياضي» الإبداعية التي ينشر أفياءها يوميا الأستاذان القديران هشام وتمام باشراحيل وفقهما الله.