المشترك بشبوة يتهم السلطة بمحاولة العودة إلى العهد الشمولي
> عتق «الأيام» خاص:
> عقدت اللجنة التنفيذية لأحزاب اللقاء المشترك بمحافظة شبوة أمس اجتماعا وأصدرت بيانا جاء فيه:«وقفت أحزاب اللقاء المشترك بمحافظة شبوة في اجتماعها المنعقد يوم الأحد 2007/8/12م أمام جملة من القضايا كان أبرزها الفعاليات السلمية التي دعت اليها وأقامتها جمعية المتقاعدين.
وفي هذا الصدد عبرت اللجنة التنفيذية لأحزاب اللقاء المشترك بالمحافظة عن إدانتها لتلك الأساليب القمعية التي تدل على ضعف السلطة وهشاشتها وعدم التعامل الحكيم مع مثل تلك الفعاليات والذي أكد على ضعف وانحسار الهامش الديمقراطي لديها.
ومن هنا تؤكد أحزاب اللقاء المشترك أحقية المتقاعدين في المطالبة بحقوقهم بتلك الطرق التي كفلها الدستور والقانون.
كما وقفت أحزاب اللقاء المشترك في اجتماعها أمام التهديد الذي قامت به السلطة المحلية محاولة إفشال عقد الاجتماع الجماهيري الموسع الذي دعت إليه اللجنة التنفيذية لأحزاب اللقاء المشترك بمديرية عتق يوم الجمعة الموافق2007/8/10م، مما يدل على الإفلاس ومحاولة العودة بالجماهير إلى العهد الشمولي والاستبدادي والقمعي.
إننا ندين مثل هذا الإجراء وندعو السلطة المحلية إلى تبني النهج الديمقراطي والسعي لحل المشاكل الاقتصادية التي تمر بها البلاد بدلا من التضييق على الحريات الذي يزيد في عملية الاحتقان الذي يسود أبناء المحافظة بسبب الأوضاع الاقتصادية وتصرف السلطة المحلية التي تسعى دائما إلى عدم الوقوف الجاد لإيقاف كل الدعوات العنصرية والقبلية.
كما دعت أحزاب اللقاء المشترك بالمحافظة جميع المواطنين للمطالبة بحقوقهم للعيش في أمن اجتماعي واقتصادي.
وفي ختام البيان ندعو جميع المواطنين للوعي بأهمية مثل هذه المطالب التي تدعو للوقوف ضد الفساد والغلاء والفقر والبطالة وتؤكد على العمل للدفاع عن الوحدة الوطنية باعتبارها أهم مكسب حقق ولن نسمح بالمساس به.
كما ندعو كافة أبناء المجتمع للوقوف صفا واحدا للنضال من أجل تحقيق اهداف اللقاء المشترك بالطرق السلمية مهما كلفنا ذلك من جهد وغيره».
وفي هذا الصدد عبرت اللجنة التنفيذية لأحزاب اللقاء المشترك بالمحافظة عن إدانتها لتلك الأساليب القمعية التي تدل على ضعف السلطة وهشاشتها وعدم التعامل الحكيم مع مثل تلك الفعاليات والذي أكد على ضعف وانحسار الهامش الديمقراطي لديها.
ومن هنا تؤكد أحزاب اللقاء المشترك أحقية المتقاعدين في المطالبة بحقوقهم بتلك الطرق التي كفلها الدستور والقانون.
كما وقفت أحزاب اللقاء المشترك في اجتماعها أمام التهديد الذي قامت به السلطة المحلية محاولة إفشال عقد الاجتماع الجماهيري الموسع الذي دعت إليه اللجنة التنفيذية لأحزاب اللقاء المشترك بمديرية عتق يوم الجمعة الموافق2007/8/10م، مما يدل على الإفلاس ومحاولة العودة بالجماهير إلى العهد الشمولي والاستبدادي والقمعي.
إننا ندين مثل هذا الإجراء وندعو السلطة المحلية إلى تبني النهج الديمقراطي والسعي لحل المشاكل الاقتصادية التي تمر بها البلاد بدلا من التضييق على الحريات الذي يزيد في عملية الاحتقان الذي يسود أبناء المحافظة بسبب الأوضاع الاقتصادية وتصرف السلطة المحلية التي تسعى دائما إلى عدم الوقوف الجاد لإيقاف كل الدعوات العنصرية والقبلية.
كما دعت أحزاب اللقاء المشترك بالمحافظة جميع المواطنين للمطالبة بحقوقهم للعيش في أمن اجتماعي واقتصادي.
وفي ختام البيان ندعو جميع المواطنين للوعي بأهمية مثل هذه المطالب التي تدعو للوقوف ضد الفساد والغلاء والفقر والبطالة وتؤكد على العمل للدفاع عن الوحدة الوطنية باعتبارها أهم مكسب حقق ولن نسمح بالمساس به.
كما ندعو كافة أبناء المجتمع للوقوف صفا واحدا للنضال من أجل تحقيق اهداف اللقاء المشترك بالطرق السلمية مهما كلفنا ذلك من جهد وغيره».