الشيخ مجاهد القهالي ينفي نفيا قاطعا توقيعه على البيان الصادر عن الشيخ الشايف
> صنعاء «الأيام» خاص:
> نفى الشيخ مجاهد بن مجاهد عبدالله القهالي، نفيا قاطعا أن يكون قد وقع على البيان الصادر أمس الإثنين عن الشيخ ناجي بن عبدالعزيز الشايف,ورد ذلك في تصريح صحفي أصدره الشيخ مجاهد القهالي.. جاء فيه:«قال تعالى: (ولتكن منكم أمّة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون?(?.. صدق الله العظيم.
لقد تفاجأت بنشر اسمي وتوقيعي في الكتيب الذي طبع خصيصا للبيان الصادر عن الشيخ ناجي بن عبدالعزيز الشايف، ومع احترامي وتقديري للشيخ ناجي فهو يعلم بأني قد أعلنت انسحابي الكامل عصر يوم الأحد الموافق 12 أغسطس 2007م، بحضور العديد من المشايخ الذين كانوا حاضرين في مجلسه ولأسباب لا أرغب في ذكرها، وسيبقى موقفي ثابتا مع الرأي والرأي الآخر على قاعدة عدم المساس بالثوابت الوطنية وفي مقدمتها الوحدة، والديمقراطية، والدستور، والنظام والقانون.
إن بلادنا اليوم تمر بمرحلة متقدمة ومتطورة عن ما قبلها لما تشهده من نهوض سياسي وديمقراطي برعاية فخامة الأخ علي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وأدعو إلى تضافر جميع الجهود باتجاه تحقيق وتنفيذ البرنامج الانتخابي لفخامة الأخ الرئيس، الذي تضمن في أهدافه تحقيق الكثير من طموحات وتطلعات ومطالب أبناء شعبنا وقواه السياسية في الحكم والمعارضة، ولما لذلك من إحداث نقلة نوعية ومعاصرة تعزز التقدم والرفعة والتطور والازدهار للوطن والمواطن».
لقد تفاجأت بنشر اسمي وتوقيعي في الكتيب الذي طبع خصيصا للبيان الصادر عن الشيخ ناجي بن عبدالعزيز الشايف، ومع احترامي وتقديري للشيخ ناجي فهو يعلم بأني قد أعلنت انسحابي الكامل عصر يوم الأحد الموافق 12 أغسطس 2007م، بحضور العديد من المشايخ الذين كانوا حاضرين في مجلسه ولأسباب لا أرغب في ذكرها، وسيبقى موقفي ثابتا مع الرأي والرأي الآخر على قاعدة عدم المساس بالثوابت الوطنية وفي مقدمتها الوحدة، والديمقراطية، والدستور، والنظام والقانون.
إن بلادنا اليوم تمر بمرحلة متقدمة ومتطورة عن ما قبلها لما تشهده من نهوض سياسي وديمقراطي برعاية فخامة الأخ علي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وأدعو إلى تضافر جميع الجهود باتجاه تحقيق وتنفيذ البرنامج الانتخابي لفخامة الأخ الرئيس، الذي تضمن في أهدافه تحقيق الكثير من طموحات وتطلعات ومطالب أبناء شعبنا وقواه السياسية في الحكم والمعارضة، ولما لذلك من إحداث نقلة نوعية ومعاصرة تعزز التقدم والرفعة والتطور والازدهار للوطن والمواطن».