في شكوى مواطن إلى وزير الداخلية:طرقت الأبواب كافة ولم يتم ضبط المعتدين
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> بعث المواطن أحمد ناصر أحمد المغربي، من مغرب عنس بمحافظة ذمار، شكوى عبر «الأيام» إلى الأخ اللواء د. رشاد العليمي، نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية، بشأن عدم التزام في عقد مبرم بينه وبين أشخاص آخرين أدى إلى إلحاق ضرر بالغ به.
وأوضح في شكواه قائلاً: «اشتركت ثلاث جرب من (ص.ع.ك) و(ع.ع.ك) بعقد إيجار لمدة اثني عشر عاما قابلة للتجديد ابتداء من تاريخ 2001م إلى نهاية ما نص العقد حسب الاعراف والاسلاف المتعارف عليها في بلادهم رداع بمحافظة البيضاء، وقمت بحرث وغرس المواضع المذكورة وإصلاحها وبعد ذلك فوجئت بمنعهم الماء عني بعد عام واحد ما أدى إلى هلاك الغرس، فقمت بتقديم شكوى إلى أمن منطقة رداع وقد تم استدعاء أحد غرمائي وعامل المكنة وبعدها أرسلنا إلى النيابة ثم أُطلقوا بضمانة بالتزام خطي بعدم إيقاف الماء أو أي اعتداء وإذا حصل ذلك فإن عليهم دفع جميع الخسارة، كما التزموا بأن علينا اعادة الغرس وخصم الخسارة من حساب الشرك التابع لهم، فعدت إلى غرس الجرب مرة أخرى وبعد عامين من إصلاحها عاد إلى (ايباسهن) وقلع الغرس وحرث الأرض فتوجهت إلى أمن رداع الذي قام باستدعاء أحد خصومي واعترف بأن اخاه قام بذلك، ودخلت عقب ذلك في دوامة من المتابعة لدى الجهات الأمنية والتحكيم لدى المشايخ لإلزام خصمي بالمثول امام الجهات الأمنية المختصة إلا أنني وجدت نفسي أواجه التهديدات من قبل أشخاص أمنيين كان واجبا عليهم ضبط المعتدي وليس تهديد المعتدى عليه«.
واختتم متظلما إلى نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية من ضياع حقوقه والضرر الفادح الذي لحق به، مناشدا بإلزام الجهات الأمنية المختصة بضبط غرمائه وتقديمهم للعدالة وتعويضه عما لحق به إحقاقا للحق وتطبيقا للقانون.
وأوضح في شكواه قائلاً: «اشتركت ثلاث جرب من (ص.ع.ك) و(ع.ع.ك) بعقد إيجار لمدة اثني عشر عاما قابلة للتجديد ابتداء من تاريخ 2001م إلى نهاية ما نص العقد حسب الاعراف والاسلاف المتعارف عليها في بلادهم رداع بمحافظة البيضاء، وقمت بحرث وغرس المواضع المذكورة وإصلاحها وبعد ذلك فوجئت بمنعهم الماء عني بعد عام واحد ما أدى إلى هلاك الغرس، فقمت بتقديم شكوى إلى أمن منطقة رداع وقد تم استدعاء أحد غرمائي وعامل المكنة وبعدها أرسلنا إلى النيابة ثم أُطلقوا بضمانة بالتزام خطي بعدم إيقاف الماء أو أي اعتداء وإذا حصل ذلك فإن عليهم دفع جميع الخسارة، كما التزموا بأن علينا اعادة الغرس وخصم الخسارة من حساب الشرك التابع لهم، فعدت إلى غرس الجرب مرة أخرى وبعد عامين من إصلاحها عاد إلى (ايباسهن) وقلع الغرس وحرث الأرض فتوجهت إلى أمن رداع الذي قام باستدعاء أحد خصومي واعترف بأن اخاه قام بذلك، ودخلت عقب ذلك في دوامة من المتابعة لدى الجهات الأمنية والتحكيم لدى المشايخ لإلزام خصمي بالمثول امام الجهات الأمنية المختصة إلا أنني وجدت نفسي أواجه التهديدات من قبل أشخاص أمنيين كان واجبا عليهم ضبط المعتدي وليس تهديد المعتدى عليه«.
واختتم متظلما إلى نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية من ضياع حقوقه والضرر الفادح الذي لحق به، مناشدا بإلزام الجهات الأمنية المختصة بضبط غرمائه وتقديمهم للعدالة وتعويضه عما لحق به إحقاقا للحق وتطبيقا للقانون.