بيان صادر عن ملتقيات التسامح والصالح والتضامن الجنوبية .. إن الاعتداء على المحامي محمد محمود ناصر هو اعتداء على القيمة المدنية لعدن
> عدن/ تعز «الأيام» خاص:
> تلقت «الأيام» بيانات تضامنية مع المحامي الأستاذ محمد محمود ناصر ننشرها فيما يلي:«تلقت ملتقيات التسامح والتصالح والتضامن الجنوبية تفاصيل حادثة الاعتداء الأثيمة التي وقعت على نقيب الصحفيين اليمنيين السابق الأستاذ القدير محمد محمود ناصر وأبنائه ليلة 2007/8/21م باستغراب شديد ودهشة أكبر، وذلك عطفا على حجم الجريمة المتمثلة بذلك العدد الكبير من رجال الشرطة والضباط الذين اتفقوا معا على الاعتداء الوحشي تجاه الأستاذ وأولاده وبشكل غير أخلاقي وغير إنساني ولا يليق بأي بشر من أي ملة أو عرق أو مذهب سماوي أو وضعي.
وفي هذا الصدد تعلن لقاءات التسامح والتصالح والتضامن الجنوبية وقوفها الكامل إلى جانب أستاذنا الكبير المحامي محمد محمود ناصر وأولاده، واستعدادها المطلق غير المشروط للدفاع عنه وعن جميع أفراد عائلته الكريمة بكل السبل المشروعة وبما يتلاءم مع حجم البلطجة التي تعامل بها أفراد شرطة المعلا مع هذا الرجل المتمدن الذي يعتبر واحدا من أبرز وجاهات عدن الحضارية المتمدنة التي تجسد السلم والسلام والحضارة العدنية الأصيلة في السلوك والممارسة، وهي قيم تأكد لنا أنها تتناقض مع القيم التي تعمل بها ومن خلالها بعض قوات الأمن في عدن لأنها لا تفهمها بمضمونها الحضاري ولا تقرها حتى في مراميها التي تعمل من أجلها.
كما أن العذر القبيح الذي جعلت منه هذه المجموعة المجرمة مدخلا جبانا للاعتداء على هذا الرجل وأولاده هو أقبح من فعلتهم القبيحة ذاتها، خاصة وهم يعلمون علم اليقين أن مراكز النفوذ غير المتحضرة تقوم بإطلاق الرصاص الحي في مختلف مناسباتها الكثيرة في عدن، فكيف يمكن ووفقا لأي شرع أو عرف أو قانون يتم التعامل مع محام كبير بهذه الطريقة الوحشية بناء على بلاغ كيدي يقول باستخدام أبنائه طماشاً في ليلة عرس خاصة بهم؟! ومنذ متى يتم عقاب البشر مباشرة بهذه الطريقة وعبر الضرب المبرح ممن يدعون أنهم في خدمة الشعب؟.. خاصة وهم يعلمون أنهم بما فعلوا قد تجاوزا القانون وهيئات الدولة المختصة إن وجدت أصلا!!
إن هذا الرجل بالذات هو مدرسة بذاتها في السلوك المدني، وكان على أفراد شرطة المعلا أو أي قسم آخر التعلم من هذه المدرسة ولو حتى الجزء اليسير من السلوك المدني من مدرسته المدنية، والتعلم ولو الجزء اليسير أيضا من مدرسته الكبيرة في فهم القانون وروح القانون الذي تنتهك مواده كل يوم بفعل ممارسات من هذا النوع ومن قبل هذه الشاكلة من البشر.
إن لقاءات التسامح والتصالح والتضامن الجنوبية وهي إذ تستنكر هذه الحادثة الأليمة فإنها تطلب من كل الجهات الرسمية في المحافظة معاقبة الجناة ومحاسبتهم، كما تطالب جهات الأمن في عدن بالاعتذار العلني للأستاذ محمد محمود ناصر وأولاده وعلى رؤوس الأشهاد في عدن، باعتبار إهانته إهانة لجميع أبناء عدن، كما نطالب من نقابة المحامين فرع عدن عدم السكوت على هذه الجريمة التي وقعت لهامة من هامات القانون في الوطن ككل، والعمل على رفع قضية دفاع عن حقه وعدم القبول بأي تسويات جانبية بعيدا عن القانون والمحاكم.
ونود في آخر المطاف أن نقدم لمختلف اللجان التي تتوالى على عدن وبقية محافظات الجنوب هذه الحادثة كنموذج ومثال للكيفية التي يتعامل بها أشاوس يوم 1994/7/7م مع شخصيات أبناء الجنوب.. مؤكدين وعاقدين العزم على المضي قدما تجاه انتزاع كافة حقوقنا السياسية التي سوف تحمينا مستقبلا من حوادث البلطجة المماثلة لهذه.. للمحامي محمد محمود ناصر وأولاده منا كل التحية والتقدير ولا هنتم ولا هان الرجال من أمثالكم».
نقابة المحامين بتعز
«تابع مجلس فرع نقابة المحامين بتعز حادث الاعتداء الهمجي والوحشي الذي تعرض له الزميل المحامي الأستاذ محمد محمود ناصر وأبناؤه يوم أمس الثلاثاء 2007/8/21م بالهراوات والأسلحة من قبل أفراد ينتسبون مع الأسف الشديد للمؤسسة التي يفترض أن يكون افرادها حماة للأمن خداما للموطنين ساهرين على أمنهم وأمانهم وليس جلادين وقاطعي سبيل. وإن مجلس فرع نقابة المحامين بمحافظة تعز إذ يستنكر ويدين بشدة بأقصى العبارات هذا الاعتداء الوحشي فإنه يطالب وزير الداخلية ومحافظ عدن ومدير أمن المحافظة بسرعة القبض على الجناة المعتدين الذين لا يزالون يمرحون في الشوارع وتوقيفهم وتسليمهم للنيابة العامة للتحقيق معهم وإحالتهم إلى القضاء لتأخذ العدالة سبيلها، وأي تقصير أو تساهل في توقيفهم وتسليمهم للنيابة سيكون دافعا لجميع المحامين لاتخاذ اجرءات تصعيدية بمختلف المحافظات».
لجنة مناصرة حقوق الإنسان بتعز
تابعت لجنة مناصرة حقوق الإنسان بتعز باستنكار وادانة الاعتداء الذي تعرض له الأستاذ المحامي القدير محمد محمود ناصر أحد القيادات الرمزية الكبيرة في نقابة المحامين اليمنيين وعلى أولاده في مقر شرطة المعلا من قبل بعض منتسبي الأمن وذلك بقيامهم مساء الثلاثاء 2007/8/21م بالاعتداء والضرب بناء على بلاغ كيدي باستخدام الطماش في العرس في قضية مفضوحة الأسس الغاية منها اذلال المحامي المذكور والحط من شأنه ونستغرب ظهور القانون المغيّب من هذا النوع والأغرب من كل هذا قيام بعض الأفراد المنتسبين للامن بالتسابق بالاعتداء عليه وعلى أولاده وحجز سيارته وحريته متجاوزين كل القوانين والأعراف الذي تمس المحاماة والقضاء وكأنما لحظة تصفية الحساب معه قد أتت من خلال ما لفق له. إننا في لجنة مناصرة حقوق الإنسان بتعز نعلن تضامننا الكامل مع الزميل القدير الأستاذ المحامي محمد محمود ناصر وأبنائه وكافة أسرته ونطالب السلطات أن تكف عن هذه الممارسات وعن ثناية المعاير في التعامل مع مثل هذه الظواهر وإننا إذ ندين ونستهجن هذا التصرف وما تبعه من ردود أفعال وندعوالسلطات إلى محاربة الفساد وخرق القوانين ومن المضحك تبديد الوقت في ترهات المقصود منها الإساءة إلى شخصية بحجم ومكانة الأستاذ محمد محمود ناصر بدلاً من العمل الحثيث على تعميق وتمتين التماسك الاجتماعي وخلق وفاق يرضي جميع أبنائه بل على العكس نصطدم بمثل هذه التخريجات السيئة والبعيدة عن الوقع والعصر ونذكر بأن الوطن لن ينسى شرفاءه كذلك لن ينسى لمن أساء اليه لتتوقف أعمال القمع والتشهير وليغلق ملف الاعتقال غير المبرر ولتتوقف فبركة القضايا وخرق حقوق المواطنة ولتحترم كل العهود والمواثيق التي وقعتها بلادنا والتي تلتزم باحترام حقوق الإنسان واحترام مواطنيه كائناً من كان».
رسائل تضامنية من مختلف الشخصيات الاجتماعية
كما تلقت «الأيام» رسائل تضامنية من مختلف شرائح المجتمع بعدن معلنين تضامنهم ووقوفهم إلى جانب المحامي محمد محمود ناصر وهم : السيد مصطفى العيدروس منصب عدن، السيد شيخ العيدروس، كافة رواد ديوان العيدروس، علي حسن باهارون، د. خالد علوي باهارون، أحمد علوي باهارون، المحامي ياسر امذروي، د. عبدالقادر العلبي، سعيد ناجي سنان، وكافة رواد منتدى باهارون بخورمكسر، بدر محمد ناجي، عبدالرحمن صبري، رياض عبدالعزيز علوي السقاف، أحمد مثنى الغرباني، أحمد محسن أحمد، صديق سالم باصديق، عبدالله حيدرة، عبدالرحمن نعمان، د. جمال سالم الوحيشي، ناصر بالليل رهوي، عثمان قاسم بابوخان، أمين أحمد عبده، جميل عبده أحمد دبعي ، نجيب يوسف مهيوب سلطان، المحامي وهيب حسن خدابخش، السيد عمر أحمد صالح فدعق، عبدالله ابراهيم محمد، عبده حسين أحمد، عوض معروف باجرش، حسن حسين بارحيم، عيدروس حسن سعد، جعفر سالمين بن عانوز، أحمد شيخ باعباد، عبدالمجيد سالم باعباد، عبدالقادر سعيد عوض، عبدالله بن بشر، محمد همام بن همام، محسن فضل بافضل، حسين سالم بارباع، سليمان بن عزون، عبدالحافظ عمر عيظة، حسن محمد بن حيدر، د. محمد أحمد حداد، فاروق حمود عبدالله الحكيمي، حسين علي محمد ناصر، فاروق ناصر علي، مختار باشجيرة، مقبل محمد القميشي.
وفي هذا الصدد تعلن لقاءات التسامح والتصالح والتضامن الجنوبية وقوفها الكامل إلى جانب أستاذنا الكبير المحامي محمد محمود ناصر وأولاده، واستعدادها المطلق غير المشروط للدفاع عنه وعن جميع أفراد عائلته الكريمة بكل السبل المشروعة وبما يتلاءم مع حجم البلطجة التي تعامل بها أفراد شرطة المعلا مع هذا الرجل المتمدن الذي يعتبر واحدا من أبرز وجاهات عدن الحضارية المتمدنة التي تجسد السلم والسلام والحضارة العدنية الأصيلة في السلوك والممارسة، وهي قيم تأكد لنا أنها تتناقض مع القيم التي تعمل بها ومن خلالها بعض قوات الأمن في عدن لأنها لا تفهمها بمضمونها الحضاري ولا تقرها حتى في مراميها التي تعمل من أجلها.
كما أن العذر القبيح الذي جعلت منه هذه المجموعة المجرمة مدخلا جبانا للاعتداء على هذا الرجل وأولاده هو أقبح من فعلتهم القبيحة ذاتها، خاصة وهم يعلمون علم اليقين أن مراكز النفوذ غير المتحضرة تقوم بإطلاق الرصاص الحي في مختلف مناسباتها الكثيرة في عدن، فكيف يمكن ووفقا لأي شرع أو عرف أو قانون يتم التعامل مع محام كبير بهذه الطريقة الوحشية بناء على بلاغ كيدي يقول باستخدام أبنائه طماشاً في ليلة عرس خاصة بهم؟! ومنذ متى يتم عقاب البشر مباشرة بهذه الطريقة وعبر الضرب المبرح ممن يدعون أنهم في خدمة الشعب؟.. خاصة وهم يعلمون أنهم بما فعلوا قد تجاوزا القانون وهيئات الدولة المختصة إن وجدت أصلا!!
إن هذا الرجل بالذات هو مدرسة بذاتها في السلوك المدني، وكان على أفراد شرطة المعلا أو أي قسم آخر التعلم من هذه المدرسة ولو حتى الجزء اليسير من السلوك المدني من مدرسته المدنية، والتعلم ولو الجزء اليسير أيضا من مدرسته الكبيرة في فهم القانون وروح القانون الذي تنتهك مواده كل يوم بفعل ممارسات من هذا النوع ومن قبل هذه الشاكلة من البشر.
إن لقاءات التسامح والتصالح والتضامن الجنوبية وهي إذ تستنكر هذه الحادثة الأليمة فإنها تطلب من كل الجهات الرسمية في المحافظة معاقبة الجناة ومحاسبتهم، كما تطالب جهات الأمن في عدن بالاعتذار العلني للأستاذ محمد محمود ناصر وأولاده وعلى رؤوس الأشهاد في عدن، باعتبار إهانته إهانة لجميع أبناء عدن، كما نطالب من نقابة المحامين فرع عدن عدم السكوت على هذه الجريمة التي وقعت لهامة من هامات القانون في الوطن ككل، والعمل على رفع قضية دفاع عن حقه وعدم القبول بأي تسويات جانبية بعيدا عن القانون والمحاكم.
ونود في آخر المطاف أن نقدم لمختلف اللجان التي تتوالى على عدن وبقية محافظات الجنوب هذه الحادثة كنموذج ومثال للكيفية التي يتعامل بها أشاوس يوم 1994/7/7م مع شخصيات أبناء الجنوب.. مؤكدين وعاقدين العزم على المضي قدما تجاه انتزاع كافة حقوقنا السياسية التي سوف تحمينا مستقبلا من حوادث البلطجة المماثلة لهذه.. للمحامي محمد محمود ناصر وأولاده منا كل التحية والتقدير ولا هنتم ولا هان الرجال من أمثالكم».
نقابة المحامين بتعز
«تابع مجلس فرع نقابة المحامين بتعز حادث الاعتداء الهمجي والوحشي الذي تعرض له الزميل المحامي الأستاذ محمد محمود ناصر وأبناؤه يوم أمس الثلاثاء 2007/8/21م بالهراوات والأسلحة من قبل أفراد ينتسبون مع الأسف الشديد للمؤسسة التي يفترض أن يكون افرادها حماة للأمن خداما للموطنين ساهرين على أمنهم وأمانهم وليس جلادين وقاطعي سبيل. وإن مجلس فرع نقابة المحامين بمحافظة تعز إذ يستنكر ويدين بشدة بأقصى العبارات هذا الاعتداء الوحشي فإنه يطالب وزير الداخلية ومحافظ عدن ومدير أمن المحافظة بسرعة القبض على الجناة المعتدين الذين لا يزالون يمرحون في الشوارع وتوقيفهم وتسليمهم للنيابة العامة للتحقيق معهم وإحالتهم إلى القضاء لتأخذ العدالة سبيلها، وأي تقصير أو تساهل في توقيفهم وتسليمهم للنيابة سيكون دافعا لجميع المحامين لاتخاذ اجرءات تصعيدية بمختلف المحافظات».
لجنة مناصرة حقوق الإنسان بتعز
تابعت لجنة مناصرة حقوق الإنسان بتعز باستنكار وادانة الاعتداء الذي تعرض له الأستاذ المحامي القدير محمد محمود ناصر أحد القيادات الرمزية الكبيرة في نقابة المحامين اليمنيين وعلى أولاده في مقر شرطة المعلا من قبل بعض منتسبي الأمن وذلك بقيامهم مساء الثلاثاء 2007/8/21م بالاعتداء والضرب بناء على بلاغ كيدي باستخدام الطماش في العرس في قضية مفضوحة الأسس الغاية منها اذلال المحامي المذكور والحط من شأنه ونستغرب ظهور القانون المغيّب من هذا النوع والأغرب من كل هذا قيام بعض الأفراد المنتسبين للامن بالتسابق بالاعتداء عليه وعلى أولاده وحجز سيارته وحريته متجاوزين كل القوانين والأعراف الذي تمس المحاماة والقضاء وكأنما لحظة تصفية الحساب معه قد أتت من خلال ما لفق له. إننا في لجنة مناصرة حقوق الإنسان بتعز نعلن تضامننا الكامل مع الزميل القدير الأستاذ المحامي محمد محمود ناصر وأبنائه وكافة أسرته ونطالب السلطات أن تكف عن هذه الممارسات وعن ثناية المعاير في التعامل مع مثل هذه الظواهر وإننا إذ ندين ونستهجن هذا التصرف وما تبعه من ردود أفعال وندعوالسلطات إلى محاربة الفساد وخرق القوانين ومن المضحك تبديد الوقت في ترهات المقصود منها الإساءة إلى شخصية بحجم ومكانة الأستاذ محمد محمود ناصر بدلاً من العمل الحثيث على تعميق وتمتين التماسك الاجتماعي وخلق وفاق يرضي جميع أبنائه بل على العكس نصطدم بمثل هذه التخريجات السيئة والبعيدة عن الوقع والعصر ونذكر بأن الوطن لن ينسى شرفاءه كذلك لن ينسى لمن أساء اليه لتتوقف أعمال القمع والتشهير وليغلق ملف الاعتقال غير المبرر ولتتوقف فبركة القضايا وخرق حقوق المواطنة ولتحترم كل العهود والمواثيق التي وقعتها بلادنا والتي تلتزم باحترام حقوق الإنسان واحترام مواطنيه كائناً من كان».
رسائل تضامنية من مختلف الشخصيات الاجتماعية
كما تلقت «الأيام» رسائل تضامنية من مختلف شرائح المجتمع بعدن معلنين تضامنهم ووقوفهم إلى جانب المحامي محمد محمود ناصر وهم : السيد مصطفى العيدروس منصب عدن، السيد شيخ العيدروس، كافة رواد ديوان العيدروس، علي حسن باهارون، د. خالد علوي باهارون، أحمد علوي باهارون، المحامي ياسر امذروي، د. عبدالقادر العلبي، سعيد ناجي سنان، وكافة رواد منتدى باهارون بخورمكسر، بدر محمد ناجي، عبدالرحمن صبري، رياض عبدالعزيز علوي السقاف، أحمد مثنى الغرباني، أحمد محسن أحمد، صديق سالم باصديق، عبدالله حيدرة، عبدالرحمن نعمان، د. جمال سالم الوحيشي، ناصر بالليل رهوي، عثمان قاسم بابوخان، أمين أحمد عبده، جميل عبده أحمد دبعي ، نجيب يوسف مهيوب سلطان، المحامي وهيب حسن خدابخش، السيد عمر أحمد صالح فدعق، عبدالله ابراهيم محمد، عبده حسين أحمد، عوض معروف باجرش، حسن حسين بارحيم، عيدروس حسن سعد، جعفر سالمين بن عانوز، أحمد شيخ باعباد، عبدالمجيد سالم باعباد، عبدالقادر سعيد عوض، عبدالله بن بشر، محمد همام بن همام، محسن فضل بافضل، حسين سالم بارباع، سليمان بن عزون، عبدالحافظ عمر عيظة، حسن محمد بن حيدر، د. محمد أحمد حداد، فاروق حمود عبدالله الحكيمي، حسين علي محمد ناصر، فاروق ناصر علي، مختار باشجيرة، مقبل محمد القميشي.