مقتل صبي إكوادوري بسبب الألعاب النارية في مباراة بدوري إكوادور

> «الأيام الرياضي» متابعات:

> لقي صبي يبلغ من العمر 11 عاما حتفه في استاد كرة قدم بالإكوادور بعد إصابته بالألعاب النارية، ولكن الشرطة الإكوادورية أكدت يوم أمس الاول الاثنين أنها لم تعتقل أي شخص في أعقاب الحادث.

وتوفي الصبي يوم الأحد في استاد «جواياكويل مونيومنتال» قبيل بدء مباراة برشلونة جواياكويل وايمليك.

ورغم الحادث المأساوي أكملت المباراة حتى نهايتها.. واستمع ممثل الادعاء في منطقة جواياكويل إلى إفادات ثمانية شهود. وطالبت الشرطة المشجعين الذين تواجدوا في الملعب لحظة وقوع الحادث بالإدلاء بشهاداتهم في إطار التحقيقات الجارية للعثور على من أطلق الالعاب النارية التي تسببت بوفاة الصبي.

ووفقا للأطباء الشرعيين فإن المجني عليه كارلوس كيدينو مشجع فريق ايمليك تعرض للإصابة بالألعاب النارية في العنق التي تحركت واستقرت في رئته اليمنى.. وتردد أن الصبي نزف كثيرا في مسرح الحادث وتوفي في الحال تقريبا.

وتوافد أكثر من 60 ألف مشجع على استاد «مونيومنتال» لمشاهدة المباراة وقررت إدارة نادي برشلونة عدم إلغاء المباراة التي انتهت بفوز ايمليك 1/صفر.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى