التشققات والحفريات في طريق (الشرمان - السويدي) تنذر بمزيد من الحوادث
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> برزت في الآونة الأخيرة آثار التشققات وأماكن الحفريات واضحة للعيان في الطريق الرسمي الممتد من عزلة الشرمان إلى عزلة السويدي والمستفيدة منه العديد من العزل التابعة لمديرية ماوية محافظة تعز.
وشكا لـ«الأيام» العديد من المواطنين في تلك العزل أن الحفريات والتشققات زادت طين معاناتهم من الطريق بلة، بعد أن كان المواطن في الماضي القريب يشكو من كثرة التعرجات والانعطافات التي خلفت وراءها العديد من الحوادث التي كابدها واجتر أذيال نتائجها الوخيمة والمأساوية المواطن الغلبان ما بين الوفاة والتشوهات المستديمة.
وأشار المواطنون إلى أن ظهور هذه التشققات على الطريق الوحيد الذي يسلكونه للوصول إلى عزلهم وإلى مدينة الشرمان بشكل خاص ومنها لتوفير حاجياتهم تدق ناقوس الخطر ومسماراً حاداً في نعش آمالهم في عملية إصلاح هذه الطريق التي كما قالوا قد بحت لها أصوات نداءاتهم واستغاثاتهم منذ زمن بعيد إلى الجهات المختصة بغية إصلاحها.
من جانبه اعتبر الأخ المواطن مختار حسن السورقي السكوت على وضعية الطريق وهي تتشقق يوماً بعد آخر ورقعة الحفريات تزداد وتتسع فيها ونسبة حصدها لأرواح الأبرياء قد وصلت ذروتها كل ذلك إنما يدل على المهازل التي يتبعها من تقع على عاتقة مسئولية ترميمها وإصلاحها.
وأكد أن ضحايا هذه الطريق في ازدياد مستمر وأنها أصبحت تحصد أرواح المواطنين ممن يقصدون السير عليها دون رحمة.
وأشار إلى أن التعرجات والانحناءات والنتوءات قد أخذت مجراها في الطريق ولم تعد تطاق لكثرة ما تسببه من عرقلة لسير المركبات والسيارات.
وطالب في الوقت نفسه الجهات الرسمية بالمديرية بالإسراع في عمل المخارج المناسبة لإزالة تلك الظواهر المخيفة من على الطريق وإعادة زرع بذور الأمل في نفوس المواطنين التي بدأت بالتلاشي خلال الفترة الأخيرة حول هذه الطريق التي تعتبر المنفذ والمقصد الوحيد الذي يقصده الأهالي في تلك العزل وغيرها في مشاويرهم وأعمالهم اليومية.
وشكا لـ«الأيام» العديد من المواطنين في تلك العزل أن الحفريات والتشققات زادت طين معاناتهم من الطريق بلة، بعد أن كان المواطن في الماضي القريب يشكو من كثرة التعرجات والانعطافات التي خلفت وراءها العديد من الحوادث التي كابدها واجتر أذيال نتائجها الوخيمة والمأساوية المواطن الغلبان ما بين الوفاة والتشوهات المستديمة.
وأشار المواطنون إلى أن ظهور هذه التشققات على الطريق الوحيد الذي يسلكونه للوصول إلى عزلهم وإلى مدينة الشرمان بشكل خاص ومنها لتوفير حاجياتهم تدق ناقوس الخطر ومسماراً حاداً في نعش آمالهم في عملية إصلاح هذه الطريق التي كما قالوا قد بحت لها أصوات نداءاتهم واستغاثاتهم منذ زمن بعيد إلى الجهات المختصة بغية إصلاحها.
من جانبه اعتبر الأخ المواطن مختار حسن السورقي السكوت على وضعية الطريق وهي تتشقق يوماً بعد آخر ورقعة الحفريات تزداد وتتسع فيها ونسبة حصدها لأرواح الأبرياء قد وصلت ذروتها كل ذلك إنما يدل على المهازل التي يتبعها من تقع على عاتقة مسئولية ترميمها وإصلاحها.
وأكد أن ضحايا هذه الطريق في ازدياد مستمر وأنها أصبحت تحصد أرواح المواطنين ممن يقصدون السير عليها دون رحمة.
وأشار إلى أن التعرجات والانحناءات والنتوءات قد أخذت مجراها في الطريق ولم تعد تطاق لكثرة ما تسببه من عرقلة لسير المركبات والسيارات.
وطالب في الوقت نفسه الجهات الرسمية بالمديرية بالإسراع في عمل المخارج المناسبة لإزالة تلك الظواهر المخيفة من على الطريق وإعادة زرع بذور الأمل في نفوس المواطنين التي بدأت بالتلاشي خلال الفترة الأخيرة حول هذه الطريق التي تعتبر المنفذ والمقصد الوحيد الذي يقصده الأهالي في تلك العزل وغيرها في مشاويرهم وأعمالهم اليومية.