دفن جثة المجني عليه صالح عبدالقوي في الحصن ومشائخ وأبناء يافع يطالبون الدولة بسرعة إلقاء القبض على الجناة
> الحصن «الأيام» خاص:
> ووري الثرى ظهر يوم أمس في مدينة الحصن محافظة أبين جثمان المجني عليه صالح عبدالقوي محمد بن فليس، بناء على وصيته بدفنه إلى جانب جثة أخيه.
وكان المتوفى صالح بن فليس وأخوه قد تعرضا لإطلاق نار يوم 23 أغسطس الماضي، وفيما توفي أخوه في حينه نقل هو الى مستشفى النقيب بعدن حيث ظل هناك إلى أن توفي يوم 5 سبتمبر الماضي، وجرى نقل جثته إلى ثلاجة مستشفى الجمهورية حيث تم التحفظ عليها مدة (76) يوما بعد أن رفض ذووه استلام جثته حتى يتم حتى يتم إلقاء القبض على الجناة وهو ما لم يتم حتى الآن.
ونظرا لطلب إدارة مستشفى الجمهورية عدن من النيابة العامة إخطار أهالي المجني عليه بتسلم الجثة نظرا لبدء تحللها، جرى تسليم الجثة لذويه حيث جرى مواراتها الثرى في مدينة الحصن بعد الصلاة عليه في جامع الرحمن بالمنصورة بحضور جموع من مشائخ وأبناء يافع الذين طالبوا الدولة بسرعة اتخاذ الإجراءات القانونية الهادفة إلى وأد الفتنة وإلقاء القبض على القتلة.
وكان المتوفى صالح بن فليس وأخوه قد تعرضا لإطلاق نار يوم 23 أغسطس الماضي، وفيما توفي أخوه في حينه نقل هو الى مستشفى النقيب بعدن حيث ظل هناك إلى أن توفي يوم 5 سبتمبر الماضي، وجرى نقل جثته إلى ثلاجة مستشفى الجمهورية حيث تم التحفظ عليها مدة (76) يوما بعد أن رفض ذووه استلام جثته حتى يتم حتى يتم إلقاء القبض على الجناة وهو ما لم يتم حتى الآن.
ونظرا لطلب إدارة مستشفى الجمهورية عدن من النيابة العامة إخطار أهالي المجني عليه بتسلم الجثة نظرا لبدء تحللها، جرى تسليم الجثة لذويه حيث جرى مواراتها الثرى في مدينة الحصن بعد الصلاة عليه في جامع الرحمن بالمنصورة بحضور جموع من مشائخ وأبناء يافع الذين طالبوا الدولة بسرعة اتخاذ الإجراءات القانونية الهادفة إلى وأد الفتنة وإلقاء القبض على القتلة.
