مصدر أمني: إطلاق النار على حراسة قائد المحور العملياتي الشرقي كان حادثاً عرضياً وليس مدبراً
> «الأيام» متابعات:
> تسلمت «الأيام» توضيحاً من العقيد يسلم ناصر سعيد العنبوري، من أبناء مديرية المحفد محافظة أبين، بشأن الخبر المنشور في عدد أمس تحت عنوان (قائد المحور العملياتي الشرقي ينجو من كمين مسلح) يفيد فيه بأن قائد المحور العملياتي الشرقي العميد عبدالله منصور علي لم يتعرض لكمين مسلح.
وأضاف قائلا:«بينما كان شخص يدعى جمال محمد صالح العنبوري يقود سيارته بالخط العام بمنطقة المعجلة وبرفقته أسرته في طريقهم لزيارة أحد أقربائهم تجاوزتهم سيارتان مسرعتان إحداهما للأخ العميد عبدالله منصور علي والأخرى لحراسته وأثناء ذلك حدث احتكاك غير مقصود بين الطرفين ما أدى إلى خروج سيارة العنبوري عن الخط العام وحدث ما حدث في لحظة غضب، وأؤكد لكم بأن هناك صلة قرابة وصهارة وعدلة تربط فيما بين الشيخ العميد عبدالله منصور علي، شيخ قبيلة آل وليد، مع قبيلة آل عنبور خصوصاً وقبائل باكازم عامة، ولا يمكن لباكازم أن يعتدوا او يستهدفوا أخوانهم آل وليد، وكان ذلك الحادث عرضيا وغير مقصود وغير مدبر».
وأضاف بالقول: «لقد قام شيوخ قبيلة آل عنبور وعدد من شيوخ باكازم بتسليم أحد أبنائهم سجينا بيد قبيلة الجعادنة للتحكيم في تلك الحادثة غير المقصودة وللتعبير عن أسفهم الشديد لذلك الحادث وحفاظا منهم على أواصر العلاقة الحميمة التي تربط بين الطرفين، والمساعي الحميدة ما تزال جارية».
وأضاف قائلا:«بينما كان شخص يدعى جمال محمد صالح العنبوري يقود سيارته بالخط العام بمنطقة المعجلة وبرفقته أسرته في طريقهم لزيارة أحد أقربائهم تجاوزتهم سيارتان مسرعتان إحداهما للأخ العميد عبدالله منصور علي والأخرى لحراسته وأثناء ذلك حدث احتكاك غير مقصود بين الطرفين ما أدى إلى خروج سيارة العنبوري عن الخط العام وحدث ما حدث في لحظة غضب، وأؤكد لكم بأن هناك صلة قرابة وصهارة وعدلة تربط فيما بين الشيخ العميد عبدالله منصور علي، شيخ قبيلة آل وليد، مع قبيلة آل عنبور خصوصاً وقبائل باكازم عامة، ولا يمكن لباكازم أن يعتدوا او يستهدفوا أخوانهم آل وليد، وكان ذلك الحادث عرضيا وغير مقصود وغير مدبر».
وأضاف بالقول: «لقد قام شيوخ قبيلة آل عنبور وعدد من شيوخ باكازم بتسليم أحد أبنائهم سجينا بيد قبيلة الجعادنة للتحكيم في تلك الحادثة غير المقصودة وللتعبير عن أسفهم الشديد لذلك الحادث وحفاظا منهم على أواصر العلاقة الحميمة التي تربط بين الطرفين، والمساعي الحميدة ما تزال جارية».