خوف وقلق من الزيادات الجديدة التي طالت أسعار المواد الغذائية بوادي حضرموت
> وادي حضرموت «الأيام» محمد الحداد:
> سجلت أسعار المواد الغذائية والتموينية بمناطق وادي حضرموت مطلع الأسبوع الجاري ارتفاعا كبيرا في سلسلة ارتفاعات الأسعار المتواترة.
وقد ارتفع سعر الدقيق من 4500 الى 5700 ريال للكيس عبوة 50 كليوجراما، وبلغ سعر كيس القمح (50 ك) 5800 ريال، وعلبة حليب (دانو) 2700 ريال، بزيادات متفاوتة بلغت ما بين 200 الى 700 ريال.
في حين أضيفت 300 ريال لسعر الأرز الذي أصبح سعره 9000 ريال عبوة (40 ك) في ظل عزوف الكثير من المستهلكين عن شرائه بعد الزيادة التي جرت خلال أكتوبر الماضي، واتجه المستهلكون إلى شراء أنواع أخرى من الأرز تتفاوت أسعارها ما بين 4300 و6000 ريال.
كما طالت الزيادة أسطوانة غاز الطبخ التي كانت تباع قبل (10) أيام بسعر يتفاوت ما بين 430 و450 ريالا، ليصل سعرها إلى ما بين 550 و600 ريال في كافة المحلات والبقالات.
كما طال الارتفاع الجديد للأسعار الزيوت وبعض المواد الكمالية.
ووصف المواطنون الموجة الجديدة من ارتفاع الأسعار بأنها «بداية لجرعة قاتلة غير معلنة»، مشيرين إلى أنها تأتي في ظل معاناتهم من شحة التموين بمادة الديزل وانعدامها لدى محطات التموين سواء التي تملكها شركة النفط أم القطاع الخاص.
يذكر أن عدداً من مواطني الوادي كانوا قد أعربوا عن عزمهم مقاطعة الانتخابات القادمة كرد فعل على موجة ارتفاع الأسعار التي حدثت نهاية أكتوبر الماضي، ونشرت «الأيام» خبرا عن ذلك في عددها رقم (5234) الصادر بتاريخ 30 أكتوبر الماضي.
وقد ارتفع سعر الدقيق من 4500 الى 5700 ريال للكيس عبوة 50 كليوجراما، وبلغ سعر كيس القمح (50 ك) 5800 ريال، وعلبة حليب (دانو) 2700 ريال، بزيادات متفاوتة بلغت ما بين 200 الى 700 ريال.
في حين أضيفت 300 ريال لسعر الأرز الذي أصبح سعره 9000 ريال عبوة (40 ك) في ظل عزوف الكثير من المستهلكين عن شرائه بعد الزيادة التي جرت خلال أكتوبر الماضي، واتجه المستهلكون إلى شراء أنواع أخرى من الأرز تتفاوت أسعارها ما بين 4300 و6000 ريال.
كما طالت الزيادة أسطوانة غاز الطبخ التي كانت تباع قبل (10) أيام بسعر يتفاوت ما بين 430 و450 ريالا، ليصل سعرها إلى ما بين 550 و600 ريال في كافة المحلات والبقالات.
كما طال الارتفاع الجديد للأسعار الزيوت وبعض المواد الكمالية.
ووصف المواطنون الموجة الجديدة من ارتفاع الأسعار بأنها «بداية لجرعة قاتلة غير معلنة»، مشيرين إلى أنها تأتي في ظل معاناتهم من شحة التموين بمادة الديزل وانعدامها لدى محطات التموين سواء التي تملكها شركة النفط أم القطاع الخاص.
يذكر أن عدداً من مواطني الوادي كانوا قد أعربوا عن عزمهم مقاطعة الانتخابات القادمة كرد فعل على موجة ارتفاع الأسعار التي حدثت نهاية أكتوبر الماضي، ونشرت «الأيام» خبرا عن ذلك في عددها رقم (5234) الصادر بتاريخ 30 أكتوبر الماضي.
