اتحاد أدباء لحج يحتفي بالدكتور الخليفة بمناسبة نيله لقب الأستاذية
> الحوطة «الأيام» خاص:
> عقدت بمقر اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين فرع (لحج) أمسية احتفائية على شرف أ.د.مبارك حسن الخليفة بمناسبة نيله لقب الأستاذية من جامعة عدن.
وقد حضر هذه الاحتفائية عدد كبير من الشخصيات السياسية والأدبية والفنية، جاءوا كلهم ليهنئوا ويباركوا حصول أ.د. مبارك حسن الخليفة على لقب الأستاذية، ويعبروا عن امتنانهم للدور الذي لعبه (السوماني) في حقل التعليم وإسهاماته الكبيرة في نشر الثقافة الأدبية.
وقد تحدث عدد كبير من الشخصيات في هذه الاحتفائية، وألقيت القصائد الشعرية المعبرة عن حبهم لهذه الشخصية الأدبية التي لم ينقطع تواصلها مع كل المنتديات والندوات والمؤتمرات التي عقدت في اليمن.
وقال الشيخ سيف محمد فضل العزيبي رئيس منظمات المجتمع المدني بلحج في كلمته: «أرحب بالأستاذ الكبير مبارك حسن الخليفة، وأقول اليمني وليس السوداني، لأنه سوداني المولد، لكنه أمضى كل حياته في اليمن، وحب اليمن أكثر من أي واحد منا، والسودان ليست غريبة عن اليمن، وأكبر جالية يمنية موجودة في السودان، وتخرج من السودان رئيس الجمهورية قحطان محمد الشعبي والسيد محمد علي الجفري مدير المعارف في السلطنة العبدلية ومثلهم كثيرون.
وقد ساهم أ.د. مبارك حسن الخليفة مساهمة عظيمة في تعليم أبنائنا، وتخرج على يديه الآلاف من طلاب العلم في بلادنا، وكنت أبحث عن هدية لهذا الرجل فلم أجد إلا أن أقدم له (جوال) كي لانحرم سماع صوته».
وأعرب أ.علي حسن القاضي رئيس اتحاد أدباء لحج عن شكره لإسهامات الخليفة في حقل التعليم، وفي طرق وأساليب التدريس والقدرات والمهارات التي مثلت منهاجا أكاديميا ينير الطريق للتربية والتعليم في الجانب الأكاديمي، مثمنا دوره الريادي في المجال الأدبي والنقدي، «ولاتتسع هذه الاحتفالية لتغطية كل جوانب إسهاماته».
أما أ.د. مبارك حسن خليفة، فحاول أن يتكلم، لكن دموعه انهمرت تأثرا بمشاهد الحب والتقدير.
وقد حضر هذه الاحتفائية عدد كبير من الشخصيات السياسية والأدبية والفنية، جاءوا كلهم ليهنئوا ويباركوا حصول أ.د. مبارك حسن الخليفة على لقب الأستاذية، ويعبروا عن امتنانهم للدور الذي لعبه (السوماني) في حقل التعليم وإسهاماته الكبيرة في نشر الثقافة الأدبية.
وقد تحدث عدد كبير من الشخصيات في هذه الاحتفائية، وألقيت القصائد الشعرية المعبرة عن حبهم لهذه الشخصية الأدبية التي لم ينقطع تواصلها مع كل المنتديات والندوات والمؤتمرات التي عقدت في اليمن.
وقال الشيخ سيف محمد فضل العزيبي رئيس منظمات المجتمع المدني بلحج في كلمته: «أرحب بالأستاذ الكبير مبارك حسن الخليفة، وأقول اليمني وليس السوداني، لأنه سوداني المولد، لكنه أمضى كل حياته في اليمن، وحب اليمن أكثر من أي واحد منا، والسودان ليست غريبة عن اليمن، وأكبر جالية يمنية موجودة في السودان، وتخرج من السودان رئيس الجمهورية قحطان محمد الشعبي والسيد محمد علي الجفري مدير المعارف في السلطنة العبدلية ومثلهم كثيرون.
وقد ساهم أ.د. مبارك حسن الخليفة مساهمة عظيمة في تعليم أبنائنا، وتخرج على يديه الآلاف من طلاب العلم في بلادنا، وكنت أبحث عن هدية لهذا الرجل فلم أجد إلا أن أقدم له (جوال) كي لانحرم سماع صوته».
وأعرب أ.علي حسن القاضي رئيس اتحاد أدباء لحج عن شكره لإسهامات الخليفة في حقل التعليم، وفي طرق وأساليب التدريس والقدرات والمهارات التي مثلت منهاجا أكاديميا ينير الطريق للتربية والتعليم في الجانب الأكاديمي، مثمنا دوره الريادي في المجال الأدبي والنقدي، «ولاتتسع هذه الاحتفالية لتغطية كل جوانب إسهاماته».
أما أ.د. مبارك حسن خليفة، فحاول أن يتكلم، لكن دموعه انهمرت تأثرا بمشاهد الحب والتقدير.
