على خلفية النتائج المخيبة للآمال ..البراشي يلتقي لاعبي الفريق الأول لنادي حسان
> زنجبار «الأيام الرياضي» شكري حسين:
> التقى يوم أمس الأخ العميد أحمد علي البراشي، الوكيل المساعد بمحافظة أبين، ومعه الإخوة حسين البهام، مدير عام مكتب الشباب والرياضة، وابراهيم الصارطي رئيس فرع الاتحاد بالمحافظة، وحسين ناصر بوعبدين، رئيس نادي حسان، التقوا بالجهازين الفني والإداري وعناصر الفريق الأول لكرة القدم المشارك بدوري النخبة في بلادنا، والذي تجري منافساته هذه الأيام.
وفي اللقاء تم مناقشة الكثير من الأمور المتعلقة بفريق القدم، وأسباب النتائج غير المتوقعة التي حصدها الفريق في الأسابيع الثلاثة الماضية، والتي رمت به إلى مراكز المؤخرة بنقطة يتيمة، إثر تعادل واحد مع أهلي تعز الصاعد حديثا إلى الدرجة الأولى، والتي أثارت المخاوف في نفوس جماهيره التي كانت تنتظر منه البداية القوية عطفا على نتائجه المبهرة التي حققها في منافسات الدوري المنصرم،والتي تبوأ على إثرها مركزا متقدما، وكان قاب قوسين أو أدنى من تحقيق المعادلة الصعبة في إحراز البطولة لولا بعض لحظات الخمول والكسل التي اعترت أداءه في الأمتار الأخيرة، وكانت مسألة الوظائف وشحة الإمكانيات هي العنوان الأبرز للقاء، حيث وعد الأخ البراشي بمتابعة الوظائف شخصيا ولو كلفه ذلك الذهاب إلى صنعاء.
من وحي اللقاء
< غياب مدرب الفريق الكابتن عبدالله مكيش عن اللقاء أثار أكثر من علامة استفهام، خصوصا ومساعده الكابتن وجدي مهدي قد التزم الصمت طوال لحظات اللقاء.
< حضر عدد كبير من لاعبي الفريق الأول، فيما غاب عن اللقاء لاعبو الخبرة علي رمضان، ووسيم القعر، وعبدالله قطي، وخالد ربصن، لأسباب غير معروفة، فيما كان حضور النجم سامي كرامة المنتقل حديثا من الصقر هو الأكثر لفتاً للنظر.
< لاعبو الفريق جميعا -ودون استثناء- التزموا الصمت ولم يتحدث أحدٌ منهم بشيء.. هل لأنهم سئموا الوعود المتكررة، أم أن هناك شيئاً في نفوسهم لا يريدون البوح به؟.
< الانكسار والروح الانهزامية كانت بادية على وجوه اللاعبين.. فهل سيتغير جلد الفريق في مباراته القادمة أمام وحدة صنعاء، أم أن الحال سيظل كما هو عليه؟ ربنا يستر!.
< غياب المدير الفني الجديد الذي تم تعيينه مؤخرا الكابتن حيدرة فضل، هل له علاقة أيضا بغياب مدرب الفريق الكابتن عبدالله مكيش، أم أن الأمر جاء بشكل عفوي؟.
وفي اللقاء تم مناقشة الكثير من الأمور المتعلقة بفريق القدم، وأسباب النتائج غير المتوقعة التي حصدها الفريق في الأسابيع الثلاثة الماضية، والتي رمت به إلى مراكز المؤخرة بنقطة يتيمة، إثر تعادل واحد مع أهلي تعز الصاعد حديثا إلى الدرجة الأولى، والتي أثارت المخاوف في نفوس جماهيره التي كانت تنتظر منه البداية القوية عطفا على نتائجه المبهرة التي حققها في منافسات الدوري المنصرم،والتي تبوأ على إثرها مركزا متقدما، وكان قاب قوسين أو أدنى من تحقيق المعادلة الصعبة في إحراز البطولة لولا بعض لحظات الخمول والكسل التي اعترت أداءه في الأمتار الأخيرة، وكانت مسألة الوظائف وشحة الإمكانيات هي العنوان الأبرز للقاء، حيث وعد الأخ البراشي بمتابعة الوظائف شخصيا ولو كلفه ذلك الذهاب إلى صنعاء.
من وحي اللقاء
< غياب مدرب الفريق الكابتن عبدالله مكيش عن اللقاء أثار أكثر من علامة استفهام، خصوصا ومساعده الكابتن وجدي مهدي قد التزم الصمت طوال لحظات اللقاء.
< حضر عدد كبير من لاعبي الفريق الأول، فيما غاب عن اللقاء لاعبو الخبرة علي رمضان، ووسيم القعر، وعبدالله قطي، وخالد ربصن، لأسباب غير معروفة، فيما كان حضور النجم سامي كرامة المنتقل حديثا من الصقر هو الأكثر لفتاً للنظر.
< لاعبو الفريق جميعا -ودون استثناء- التزموا الصمت ولم يتحدث أحدٌ منهم بشيء.. هل لأنهم سئموا الوعود المتكررة، أم أن هناك شيئاً في نفوسهم لا يريدون البوح به؟.
< الانكسار والروح الانهزامية كانت بادية على وجوه اللاعبين.. فهل سيتغير جلد الفريق في مباراته القادمة أمام وحدة صنعاء، أم أن الحال سيظل كما هو عليه؟ ربنا يستر!.
< غياب المدير الفني الجديد الذي تم تعيينه مؤخرا الكابتن حيدرة فضل، هل له علاقة أيضا بغياب مدرب الفريق الكابتن عبدالله مكيش، أم أن الأمر جاء بشكل عفوي؟.