المجلس التعليمي لمحافظة عدن يتخذ قرارات تعزز الأداء التعليمي والتربوي ويؤكد ان مستحقات الموجهين والتربويين ستسلم قريبا
> عدن «الأيام» نعمان الحكيم:
> عقد المجلس التعليمي بمحافظة عدن أولى جلسات اعماله للعام 2008م ظهر أمس الأول الخميس برئاسة د.عبدالله النهاري مدير المكتب رئيس المجلس وبحضور اعضاء المجلس.
وناقش المجلس جدول اعماله مستعرضا الانضباط المدرسي واعادة النظر في عدة مسائل منها: الاشراف الاجتماعي والتوجيه ودعم ادارات الاعلام والاحصاء لتؤدي مهامهما على اكمل وجه.كما وقف المجلس أمام قضايا التعليم والامتحانات وخطط العمل اللاحق واتخذ قرارات تعزز من فاعلية العملية التعليمية والتربوية، مشيرا الى ان تربية وتعليم الاجيال مسئولية مشتركة بين التربية واولياء الامور والتجمع، وأن اية اخطاء تحدث داخل المدرسة تتحملها اطراف العملية التربوية والتعليمية: المدرسة والاسرة. وإذا حدثت خارج المدرسة فان المجتمع يشترك في وضع المعالجات لها عبر الجمعيات والمجالس ومنظمات الشباب والجهات الامنية. مؤكدا ان التربية ومعلميها يسعون دائما لاداء رسالة نبيلة بعيدة عن التسيس وبث المشكلات ولهذا تسمو الرسالة التربوية والتعليمة دائما.
كما قرر المجلس تفعيل الثواب والعقاب وتصحيح الاختلالات في أي موقع تربوي وتعليمي، مؤكدا أن عدن هي النموذج ولذلك يجب ان تتميز لتقدم النموذج، الذي يحتوي به.
واقر المجلس توزيع القيادات التربوية بالمكتب كمشرفين على عملية الامتحانات في النقلية «الفصلية»، التي تبدأ الثلاثاء 22يناير 2008م بكافة مدارس المحافظة.
وطلب المجلس التعليمي من الجميع بذل قصارى جهودهم خاصة بعد تسلم المرحلة الثانية من الاستراتيجية، مشيرا الى ان فتوى وتعزيز الموجهين ومن سقطت اسماؤهم من المعلمين في طريقها لتصل قريبا جدا الى مستحقيها بدون نقصان.
وناقش المجلس جدول اعماله مستعرضا الانضباط المدرسي واعادة النظر في عدة مسائل منها: الاشراف الاجتماعي والتوجيه ودعم ادارات الاعلام والاحصاء لتؤدي مهامهما على اكمل وجه.كما وقف المجلس أمام قضايا التعليم والامتحانات وخطط العمل اللاحق واتخذ قرارات تعزز من فاعلية العملية التعليمية والتربوية، مشيرا الى ان تربية وتعليم الاجيال مسئولية مشتركة بين التربية واولياء الامور والتجمع، وأن اية اخطاء تحدث داخل المدرسة تتحملها اطراف العملية التربوية والتعليمية: المدرسة والاسرة. وإذا حدثت خارج المدرسة فان المجتمع يشترك في وضع المعالجات لها عبر الجمعيات والمجالس ومنظمات الشباب والجهات الامنية. مؤكدا ان التربية ومعلميها يسعون دائما لاداء رسالة نبيلة بعيدة عن التسيس وبث المشكلات ولهذا تسمو الرسالة التربوية والتعليمة دائما.
كما قرر المجلس تفعيل الثواب والعقاب وتصحيح الاختلالات في أي موقع تربوي وتعليمي، مؤكدا أن عدن هي النموذج ولذلك يجب ان تتميز لتقدم النموذج، الذي يحتوي به.
واقر المجلس توزيع القيادات التربوية بالمكتب كمشرفين على عملية الامتحانات في النقلية «الفصلية»، التي تبدأ الثلاثاء 22يناير 2008م بكافة مدارس المحافظة.
وطلب المجلس التعليمي من الجميع بذل قصارى جهودهم خاصة بعد تسلم المرحلة الثانية من الاستراتيجية، مشيرا الى ان فتوى وتعزيز الموجهين ومن سقطت اسماؤهم من المعلمين في طريقها لتصل قريبا جدا الى مستحقيها بدون نقصان.
