مجلس تنسيق الشباب والعاطلين يعلن عن فعاليات احتجاجية حتى الإفراج عن المعتقلين
> عدن «الأيام» خاص:
> أدانت سكرتارية مجلس التنسيق الأعلى لجمعيات الشباب والعاطلين عن العمل استمرار اعتقال عدد من الناشطين الشباب على خلفية مشاركتهم في مهرجان التصالح والتسامح الذي احتضنته مدينة عدن يوم 13 يناير الماضي.
وأعلنت السكرتارية في بلاغ صحفي تلقت «الأيام» نسخة منه عقب اجتماع عقدته أمس عن «رفضها المطلق لإجراءات التحقيق التي تتم مع المعتقلين، والتهم الباطلة الموجهة إليهم، التي من بينها الاعتداء على الجمهورية اليمنية ووحدتها التي عقوبتها الإعدام.. فكيف يعتقل من شعاره التصالح والتسامح، ولم يثر الشغب والفوضى، وتوجه له مثل هذه التهم؟! بينما ثروات الجنوب وأراضيه يتلاعب بها من يسمون أنفسهم وحدويون ونجدهم في مأمن من أحكام القانون».
ودعت إلى «إقامة الفعاليات السياسية الاحتجاجية في مختلف مديريات المحافظات الجنوبية اعتبارا من يوم السبت 26 يناير، حتى الإفراج عن المعتقلين»، مثمنة «الروح العالية لهيئة الدفاع عن المعتقلين برئاسة المحامي بدر باسنيد وزملائه الذين تداعوا للدفاع عن إخوانهم في السجون».
وأدانت السكرتارية تعرض موقع «حضرموت نيوز» للحجب والإغلاق، وتعرض رئيس تحريره للتهديد بالتصفية الجسدية، وأدانت كذلك ما يتعرض له المناضل حسن باعوم من ملاحقات، وبالمثل رئيس مجلس التنسيق فادي باعوم.
وأعلنت السكرتارية في بلاغ صحفي تلقت «الأيام» نسخة منه عقب اجتماع عقدته أمس عن «رفضها المطلق لإجراءات التحقيق التي تتم مع المعتقلين، والتهم الباطلة الموجهة إليهم، التي من بينها الاعتداء على الجمهورية اليمنية ووحدتها التي عقوبتها الإعدام.. فكيف يعتقل من شعاره التصالح والتسامح، ولم يثر الشغب والفوضى، وتوجه له مثل هذه التهم؟! بينما ثروات الجنوب وأراضيه يتلاعب بها من يسمون أنفسهم وحدويون ونجدهم في مأمن من أحكام القانون».
ودعت إلى «إقامة الفعاليات السياسية الاحتجاجية في مختلف مديريات المحافظات الجنوبية اعتبارا من يوم السبت 26 يناير، حتى الإفراج عن المعتقلين»، مثمنة «الروح العالية لهيئة الدفاع عن المعتقلين برئاسة المحامي بدر باسنيد وزملائه الذين تداعوا للدفاع عن إخوانهم في السجون».
وأدانت السكرتارية تعرض موقع «حضرموت نيوز» للحجب والإغلاق، وتعرض رئيس تحريره للتهديد بالتصفية الجسدية، وأدانت كذلك ما يتعرض له المناضل حسن باعوم من ملاحقات، وبالمثل رئيس مجلس التنسيق فادي باعوم.