السفارة الأميركية توضح حول الشيخ المؤيد ومرافقه زايد
> صنعاء «الأيام» خاص:
> أصدرت سفارة الولايات المتحدة الأمريكية باليمن أمس الإثنين بياناً..جاء فيه:
«لاحظت السفارة مؤخراً تقارير صحفية نسبت تصريحات إلى سفير الولايات المتحدة بصنعاء ستيفن سيش حول قضية الشيخ محمد علي حسن المؤيد ومحمد محسن يحيى زايد. وعليه ترغب السفارة بتصحيح وتوضيح ذلك.
خلال لقاء ضم السفير سيش وممثلي قبيلة خولان وأفراداً من عائلة الشيخ المؤيد أدلى السفير بتصريح أوضح فيه الإجراءات والعملية القانونية الأمريكية المتعلقة بالاستئناف ووضع المؤيد في هذه العملية. وخلال اللقاء لم يرد على لسان السفير سيش أي تصريح حول إيمانه الشخصي سواء ببراءة أو إدانة الشيخ المؤيد وزايد.
ووفقاً لقانون الولايات المتحدة فإن وضع الشيخ المؤيد وزايد لا يمثل قضية رأي شخصي بل حقيقة قانونية، حيث وقد تم إدانة الرجلين من قبل محكمة أمريكية بالتآمر لدعم القاعدة وتقديم الدعم المادي لحماس. وهما الآن يقضيان الأحكام الصادرة ضدهما في سجن فيدرالي في كلورادو. وقد قام فريقا الدفاع عن المؤيد وزايد بتقديم الطعون إلى محكمة الولايات المتحدة للاستئناف (سكند سيركوت) في نوفمبر 2005م.
وفي 26 نوفمبر 2006م تم مناقشة هذه الطعون من قبل الادعاء والدفاع أمام محكمة الاستئناف (سكند سيركوت)، ومنذ ذلك التاريخ لم يتم إصدار أي حكم حول الاستئناف، وعندما يصدر القاضي حكمه حول الاستئناف سيتم الإعلان عن ذلك».
«لاحظت السفارة مؤخراً تقارير صحفية نسبت تصريحات إلى سفير الولايات المتحدة بصنعاء ستيفن سيش حول قضية الشيخ محمد علي حسن المؤيد ومحمد محسن يحيى زايد. وعليه ترغب السفارة بتصحيح وتوضيح ذلك.
خلال لقاء ضم السفير سيش وممثلي قبيلة خولان وأفراداً من عائلة الشيخ المؤيد أدلى السفير بتصريح أوضح فيه الإجراءات والعملية القانونية الأمريكية المتعلقة بالاستئناف ووضع المؤيد في هذه العملية. وخلال اللقاء لم يرد على لسان السفير سيش أي تصريح حول إيمانه الشخصي سواء ببراءة أو إدانة الشيخ المؤيد وزايد.
ووفقاً لقانون الولايات المتحدة فإن وضع الشيخ المؤيد وزايد لا يمثل قضية رأي شخصي بل حقيقة قانونية، حيث وقد تم إدانة الرجلين من قبل محكمة أمريكية بالتآمر لدعم القاعدة وتقديم الدعم المادي لحماس. وهما الآن يقضيان الأحكام الصادرة ضدهما في سجن فيدرالي في كلورادو. وقد قام فريقا الدفاع عن المؤيد وزايد بتقديم الطعون إلى محكمة الولايات المتحدة للاستئناف (سكند سيركوت) في نوفمبر 2005م.
وفي 26 نوفمبر 2006م تم مناقشة هذه الطعون من قبل الادعاء والدفاع أمام محكمة الاستئناف (سكند سيركوت)، ومنذ ذلك التاريخ لم يتم إصدار أي حكم حول الاستئناف، وعندما يصدر القاضي حكمه حول الاستئناف سيتم الإعلان عن ذلك».