وزير التربية يطلع وفد الكونجرس الأمريكي على إستراتيجيات التعليم في اليمن
> صنعاء «الأيام» إسماعيل زيدان:
> أطلع د. عبدالسلام محمد الجوفي وزير التربية والتعليم أمس وفد الكونجرس الأمريكي الذي يزور اليمن حاليا على ما حققته اليمن من مكاسب اقتصادية وسياسية وديمقراطية لاسيما بعد تحقيق الوحدة اليمنية.
واستعرض الوزير الجوفي خلال لقائه الوفد الإستراتيجيات والبرامج في مجالي التعليم الأساسي والثانوي والجهود المبذولة لتحسين مدخلات ومخرجات العملية التعليمية والتربوية من خلال تحسين محاور العملية التعليمية المتمثلة في المناهج والمباني، وتأهيل المعلم والإدارة المدرسية، ومعايير الاختيار، وتشجيع ودعم التحاق الفتيات بالتعليم وصولا لتحقيق أهداف الألفية للتنمية ومقررات مؤتمر داكار بتوفير التعليم للجميع بحلول عام 2015م كهدف عالمي لتعميم التعليم لكل الأطفال.
كما تم استعراض التحديثات والصعوبات التي تواجه التعليم في اليمن، وجهود مجتمع المانحين لتحديث وتطوير التعليم بما يواكب التطورات والتقنيات.
من جانبه أعرب أعضاء مجلس الكونجرس الأمريكي عن تقديرهم لما حصل للتعليم في اليمن من تقدم والخطوات العملية التي اتخذتها الحكومة من خلال إعطاء التعليم أولوية، وتخصيص %21 من الميزانية العامة للدولة للتعليم، وإقرار العديد من الإستراتيجيات التي سوف تعزز جوانب التطور في التعليم العام لاسيما في مجال البنية التحتية للتعليم، إلى جانب إدخال مفاهيم الديمقراطية وحقوق الإنسان في المناهج التعليمية، والممارسة الديمقراطية للأطفال من خلال إنشاء برلمان الأطفال.
واستعرض الوزير الجوفي خلال لقائه الوفد الإستراتيجيات والبرامج في مجالي التعليم الأساسي والثانوي والجهود المبذولة لتحسين مدخلات ومخرجات العملية التعليمية والتربوية من خلال تحسين محاور العملية التعليمية المتمثلة في المناهج والمباني، وتأهيل المعلم والإدارة المدرسية، ومعايير الاختيار، وتشجيع ودعم التحاق الفتيات بالتعليم وصولا لتحقيق أهداف الألفية للتنمية ومقررات مؤتمر داكار بتوفير التعليم للجميع بحلول عام 2015م كهدف عالمي لتعميم التعليم لكل الأطفال.
كما تم استعراض التحديثات والصعوبات التي تواجه التعليم في اليمن، وجهود مجتمع المانحين لتحديث وتطوير التعليم بما يواكب التطورات والتقنيات.
من جانبه أعرب أعضاء مجلس الكونجرس الأمريكي عن تقديرهم لما حصل للتعليم في اليمن من تقدم والخطوات العملية التي اتخذتها الحكومة من خلال إعطاء التعليم أولوية، وتخصيص %21 من الميزانية العامة للدولة للتعليم، وإقرار العديد من الإستراتيجيات التي سوف تعزز جوانب التطور في التعليم العام لاسيما في مجال البنية التحتية للتعليم، إلى جانب إدخال مفاهيم الديمقراطية وحقوق الإنسان في المناهج التعليمية، والممارسة الديمقراطية للأطفال من خلال إنشاء برلمان الأطفال.