كتلة اللقاء المشترك بمحلي شبوة تقرر النزول إلى الشارع
> شبوة «الأيام» خاص:
> قررت كتلة اللقاء المشترك في المجلس المحلي بمحافظة شبوة النزول إلى الشارع والالتقاء بالمواطنين لتوضيح عدد من القضايا أهمها قضية العمالة في الشركات النفطية العاملة بمنطقة بلحاف.
جاء ذلك في تصريح صحفي خص به «الأيام» الأخ محمد صالح بن عديو، عضو المجلس المحلي بالمحافظة عن مديرية حبان، وقال: «قررت كتلة اللقاء المشترك بالمجلس المحلي بعد اصطبار طويل ومماطلة من قبل المجلس المحلي للمحافظة النزول إلى الشارع والالتقاء بالمواطنين لتوضيح ما تم عمله بخصوص العمالة بشركات الغاز العاملة بمنطقة بلحاف، حيث أنه لم يتم تشغيل الحد الأدنى من النسبة المطلوبة لأبناء المحافظة وظلت نسبة %90 من العمالة من خارج المحافظة، وبمباركة متنفذين في الدولة، كما أن هناك اتفاق على تعويض الصيادين والمواطنين بمنطقة بلحاف إلا أنه وللأسف الشديد لم ينفذ شيء رغم مرور أكثر من عامين على الاتفاق».
وأضاف بن عديو قائلا: «سنتطرق أيضا إلى فضح الفساد، وكشف بؤره على مستوى المحافظة وبالأدلة الدامغة، حيث ستبدأ الكتلة بمهرجانات خطابية تشمل مديريات أعضاء الكتلة وهي عتق، حبان، الصعيد، ميفعة ورضوم، وربما يشمل نزولنا بقية مديريات المحافظة، ويهدف نزولنا إلى كشف الملابسات وتوضيح الحقائق للجمهور وتعريف الناس بحقوقهم تجسيدا لمبدأ النضال السلمي لنيل الحقوق والحريات».
وقال الأخ صالح بن عديو في ختام تصريحه: «لم نلجأ إلى هذه الطريقة إلا بعد أن توصلنا إلى قناعة تامة بأنه لن يكون هناك حل لمشاكل المحافظة، ولأننا قد أمضينا أكثر من عام كامل ولم نتوصل إلى طريقة نتخاطب بها مع المسئولين».
جاء ذلك في تصريح صحفي خص به «الأيام» الأخ محمد صالح بن عديو، عضو المجلس المحلي بالمحافظة عن مديرية حبان، وقال: «قررت كتلة اللقاء المشترك بالمجلس المحلي بعد اصطبار طويل ومماطلة من قبل المجلس المحلي للمحافظة النزول إلى الشارع والالتقاء بالمواطنين لتوضيح ما تم عمله بخصوص العمالة بشركات الغاز العاملة بمنطقة بلحاف، حيث أنه لم يتم تشغيل الحد الأدنى من النسبة المطلوبة لأبناء المحافظة وظلت نسبة %90 من العمالة من خارج المحافظة، وبمباركة متنفذين في الدولة، كما أن هناك اتفاق على تعويض الصيادين والمواطنين بمنطقة بلحاف إلا أنه وللأسف الشديد لم ينفذ شيء رغم مرور أكثر من عامين على الاتفاق».
وأضاف بن عديو قائلا: «سنتطرق أيضا إلى فضح الفساد، وكشف بؤره على مستوى المحافظة وبالأدلة الدامغة، حيث ستبدأ الكتلة بمهرجانات خطابية تشمل مديريات أعضاء الكتلة وهي عتق، حبان، الصعيد، ميفعة ورضوم، وربما يشمل نزولنا بقية مديريات المحافظة، ويهدف نزولنا إلى كشف الملابسات وتوضيح الحقائق للجمهور وتعريف الناس بحقوقهم تجسيدا لمبدأ النضال السلمي لنيل الحقوق والحريات».
وقال الأخ صالح بن عديو في ختام تصريحه: «لم نلجأ إلى هذه الطريقة إلا بعد أن توصلنا إلى قناعة تامة بأنه لن يكون هناك حل لمشاكل المحافظة، ولأننا قد أمضينا أكثر من عام كامل ولم نتوصل إلى طريقة نتخاطب بها مع المسئولين».