رايس تحث اوروبا على التحرك بسرعة بشأن وضع كوسوفو
> برلين «الأيام» رويترز :
>
حثت وزيرة الخارجية الامريكية كوندوليزا رايس الحلفاء الاوروبيين أمس الثلاثاء على عدم ارجاء اتخاذ "قرارات صعبة" بشأن خطط كوسوفو اعلان الاستقلال.
وقالت رايس وهي تتحدث الى الصحفيين الذين يرافقونها الى العاصمة الالمانية ان هناك حاجة الى "فهم واضح" ورأي مشترك بشأن التوقيت فيما يتعلق بوضع كوسوفو وان هذا سيبحث في الاجتماع.
وقالت "توجد بعض المخاطر في ان نستمر في انتظار ما يحتاج الى عمل وهو حل وضع كوسوفو."
واضافت "انني أعتقد انه سيكون من المستحسن ان تكون هناك نتيجة للانتخابات الصربية." واضافت "لكن في مرحلة ما سيتعين علينا اتخاذ قرارات صعبة وارجاء اتخاذ القرارات لا يجعل القرارات الصعبة أكثر سهولة."
ويتوقع ان تعلن كوسوفو استقلالها عن صربيا بعد جولة الاعادة في انتخابات الرئاسة اوائل الشهر القادم.
والولايات المتحدة وغالبية دول الاتحاد الاوروبي المؤلف من 27 دولة مستعدة للاعتراف بكوسوفو بعد ان تعلن انها اصبحت دولة مستقلة.
وتعارض صربيا وحليفتها روسيا استقلال اقليم كوسوفو الذي تديره الامم المتحدة منذ حملة القصف التي نفذها حلف شمال الاطلسي في عام 1999 لوقف قتل وطرد الالبان في حرب شنتها صربيا ضد التمرد.
وتخشى المانيا والولايات المتحدة وبعض الدول الاخرى من حدوث فراغ خطير اذا لم يتحرك الاتحاد الاوروبي بسرعة للاعتراف بكوسوفو,ويعرف ان بعض دول الاتحاد الاوروبي وخاصة اليونان وقبرص تعارض الاعتراف بكوسوفو.
وقالت رايس "اننا نحاول الان معرفة ان كان هناك شيء آخر يمكن عمله من اجل انتقال سلس يجعل من الممكن لكل هذا ان يصبح قوة استقرار في البلقان وليس قوة عدم استقرار."
وقالت رايس وهي تتحدث الى الصحفيين الذين يرافقونها الى العاصمة الالمانية ان هناك حاجة الى "فهم واضح" ورأي مشترك بشأن التوقيت فيما يتعلق بوضع كوسوفو وان هذا سيبحث في الاجتماع.
وقالت "توجد بعض المخاطر في ان نستمر في انتظار ما يحتاج الى عمل وهو حل وضع كوسوفو."
واضافت "انني أعتقد انه سيكون من المستحسن ان تكون هناك نتيجة للانتخابات الصربية." واضافت "لكن في مرحلة ما سيتعين علينا اتخاذ قرارات صعبة وارجاء اتخاذ القرارات لا يجعل القرارات الصعبة أكثر سهولة."
ويتوقع ان تعلن كوسوفو استقلالها عن صربيا بعد جولة الاعادة في انتخابات الرئاسة اوائل الشهر القادم.
والولايات المتحدة وغالبية دول الاتحاد الاوروبي المؤلف من 27 دولة مستعدة للاعتراف بكوسوفو بعد ان تعلن انها اصبحت دولة مستقلة.
وتعارض صربيا وحليفتها روسيا استقلال اقليم كوسوفو الذي تديره الامم المتحدة منذ حملة القصف التي نفذها حلف شمال الاطلسي في عام 1999 لوقف قتل وطرد الالبان في حرب شنتها صربيا ضد التمرد.
وتخشى المانيا والولايات المتحدة وبعض الدول الاخرى من حدوث فراغ خطير اذا لم يتحرك الاتحاد الاوروبي بسرعة للاعتراف بكوسوفو,ويعرف ان بعض دول الاتحاد الاوروبي وخاصة اليونان وقبرص تعارض الاعتراف بكوسوفو.
وقالت رايس "اننا نحاول الان معرفة ان كان هناك شيء آخر يمكن عمله من اجل انتقال سلس يجعل من الممكن لكل هذا ان يصبح قوة استقرار في البلقان وليس قوة عدم استقرار."