أهالي قرية بتبن يناشدون معالجة عدد من قضاياهم
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> وجه أهالي قرية بئر حيدرة، بمديرية تبن محافظة لحج مناشدة عبر «الأيام» إلى قيادتي السلطتين المحليتين في المديرية والمحافظة بمعالجة عدد من القضايا.
وجاء في مناشدتهم: «نحن أهالي قرية بئر حيدرة نتقدم إليكم بهذه الرسالة ونشكو فيها من الظلم والحرمان، فنحن نعاني من عدم ردم الطرقات التي تربطنا بالقرى المجاورة، فقد سبق أن تقدمنا برسالة نشكو فيها صعوبة التنقل إلى القرى المجاورة بسبب الرمال المتحركة فتم التوجيه إلى قيادة السلطة في المديرية والأشغال العامة والطرق بردم الطريق المؤدية إلى بيت عياض الحوطة ولم تنفذ التوجيهات رغم مساهمتنا في التكلفة.
كذلك الطريق التي تربطنا بمنطقة الوهط بحاجة إلى إدراجها ضمن المشاريع في المديرية بسبب التكلفة حسب تقدير جهة الاختصاص عندما قاموا بالنزول إلى قريتنا.
ومشروع الكهرباء منذ خمسة أعوام لم يستكمل من قبل المقاول، فلا تزال بعض المنازل بدون كهرباء منها لم يتم العمل فيها رغم وجود الأعمدة بجانبها ومنها لم تتحصل على أعمدة، فقد ساهمنا بمئات الألوف في دعم هذا المشروع فنقل العمال وأجرتهم دفعناها نحن المواطنين. وحرم القرية وفوائد المحافر في حرم القرية حيث يوجد معنا حرم للقرية منذ بداية التسعينات حدد لنا أسوة بقرى المديرية وعملنا فيه محفراً يخدم المصلحة العامة مثل المياه والمدرسة والكهرباء وردم الطرقات داخل القرية كما يعمل (90%) من الشباب العاطلين عن العمل في المحفر فهم يقومون بتحميل الأحجار وبيعه استمر العمل (15) عاماً وحالياً تم توقيف المحفر من قبل مجموعة من قرية بيت عياض التي تمر فيها الطريق فقاموا بقطع الطريق بدون أي أسباب وعرضنا عليهم نسبة فرفضوا.
وأخيراً فقد تم تسليم واستلام المدرسة رغم النواقص التي فيها.. تلك هي قضايانا وننتظر أن يتم معالجتها».
وجاء في مناشدتهم: «نحن أهالي قرية بئر حيدرة نتقدم إليكم بهذه الرسالة ونشكو فيها من الظلم والحرمان، فنحن نعاني من عدم ردم الطرقات التي تربطنا بالقرى المجاورة، فقد سبق أن تقدمنا برسالة نشكو فيها صعوبة التنقل إلى القرى المجاورة بسبب الرمال المتحركة فتم التوجيه إلى قيادة السلطة في المديرية والأشغال العامة والطرق بردم الطريق المؤدية إلى بيت عياض الحوطة ولم تنفذ التوجيهات رغم مساهمتنا في التكلفة.
كذلك الطريق التي تربطنا بمنطقة الوهط بحاجة إلى إدراجها ضمن المشاريع في المديرية بسبب التكلفة حسب تقدير جهة الاختصاص عندما قاموا بالنزول إلى قريتنا.
ومشروع الكهرباء منذ خمسة أعوام لم يستكمل من قبل المقاول، فلا تزال بعض المنازل بدون كهرباء منها لم يتم العمل فيها رغم وجود الأعمدة بجانبها ومنها لم تتحصل على أعمدة، فقد ساهمنا بمئات الألوف في دعم هذا المشروع فنقل العمال وأجرتهم دفعناها نحن المواطنين. وحرم القرية وفوائد المحافر في حرم القرية حيث يوجد معنا حرم للقرية منذ بداية التسعينات حدد لنا أسوة بقرى المديرية وعملنا فيه محفراً يخدم المصلحة العامة مثل المياه والمدرسة والكهرباء وردم الطرقات داخل القرية كما يعمل (90%) من الشباب العاطلين عن العمل في المحفر فهم يقومون بتحميل الأحجار وبيعه استمر العمل (15) عاماً وحالياً تم توقيف المحفر من قبل مجموعة من قرية بيت عياض التي تمر فيها الطريق فقاموا بقطع الطريق بدون أي أسباب وعرضنا عليهم نسبة فرفضوا.
وأخيراً فقد تم تسليم واستلام المدرسة رغم النواقص التي فيها.. تلك هي قضايانا وننتظر أن يتم معالجتها».