هيئة تنسيق الفعاليات السياسية بالحوطة وتبن محافظة لحج ..تعلن تضامنها الكامل مع «الأيام» وناشريها وتدين تفريخ نقابة المتقاعدين
> الحوطة «الأيام» هشام عطيري:
> عبرت هيئة تنسيق الفعاليات السياسية والاجتماعية الحوطة وتبن بلحج عن تضامنها الكامل مع صحيفة «الأيام» وناشريها هشام وتمام باشراحيل، وصحيفة «الطريق» ورئيس تحريرها أيمن محمد ناصر، والأخ علي منصر محمد سكرتير أول منظمة الحزب الاشتراكي بمحافظة عدن، والمحامي يحيى غالب الشعيبي.
جاء ذلك في بلاغ صحفي صادر عن الهيئة عقب اجتماعها الدوري المنعقد يوم أمس برئاسة الأخ عبدالحكيم درويش، رئيس الهيئة، وذلك للوقوف أمام الإجراءات والترتيبات اللازمة لمشاركة أبناء الحوطة وتبن في المهرجان الذي سيقام في محافظة الضالع للاحتفاء بيوم الشهداء 11فبراير.
كما أدانت الهيئة في بلاغها الصحفي «ما أقدمت عليه السلطة المحلية بالمحافظة من تفريخ بما يسمى بنقابة المتقاعدين المدنيين بالمحافظة، في ظل وجود جمعية معترف بها». ودعت الهيئة «الإخوة المتقاعدين المدنيين إلى عدم التعامل معها».
من جانب آخر أوضح لـ «الأيام» الناشط الحقوقي القاضي أحمد صالح زنقور في تعليقه على تشكيل نقابة للمتقاعدين قائلا:
«النقابات باسم العمال العاملين في قطاعات الدولة المدني والحكومي وليس للمنقطعين أو المتقاعدين، مستثنى من ذلك المحامين والأطباء، أما المتقاعدون الذين أفنوا جهودهم في خدمة الوطن فمن حقهم أن يشكلوا لأنفسهم جمعيات ومجالس حتى ترتقي إلى اتحاد جمعيات المتقاعدين، بعيدا عن التضارب في الاختصاصات النوعية، وعدم الاستغلال الأمثل لقانون الجمعيات رقم (39)، وننصح نقابة المتقاعدين بلحج أن تستبدل اسمها إلى جمعية المتقاعدين المدنيين، وتعدل في النظام الأساسي لها حتى تحصل على حماية أوفر وضمان فعلي لقانون رقم (39)».
جاء ذلك في بلاغ صحفي صادر عن الهيئة عقب اجتماعها الدوري المنعقد يوم أمس برئاسة الأخ عبدالحكيم درويش، رئيس الهيئة، وذلك للوقوف أمام الإجراءات والترتيبات اللازمة لمشاركة أبناء الحوطة وتبن في المهرجان الذي سيقام في محافظة الضالع للاحتفاء بيوم الشهداء 11فبراير.
كما أدانت الهيئة في بلاغها الصحفي «ما أقدمت عليه السلطة المحلية بالمحافظة من تفريخ بما يسمى بنقابة المتقاعدين المدنيين بالمحافظة، في ظل وجود جمعية معترف بها». ودعت الهيئة «الإخوة المتقاعدين المدنيين إلى عدم التعامل معها».
من جانب آخر أوضح لـ «الأيام» الناشط الحقوقي القاضي أحمد صالح زنقور في تعليقه على تشكيل نقابة للمتقاعدين قائلا:
«النقابات باسم العمال العاملين في قطاعات الدولة المدني والحكومي وليس للمنقطعين أو المتقاعدين، مستثنى من ذلك المحامين والأطباء، أما المتقاعدون الذين أفنوا جهودهم في خدمة الوطن فمن حقهم أن يشكلوا لأنفسهم جمعيات ومجالس حتى ترتقي إلى اتحاد جمعيات المتقاعدين، بعيدا عن التضارب في الاختصاصات النوعية، وعدم الاستغلال الأمثل لقانون الجمعيات رقم (39)، وننصح نقابة المتقاعدين بلحج أن تستبدل اسمها إلى جمعية المتقاعدين المدنيين، وتعدل في النظام الأساسي لها حتى تحصل على حماية أوفر وضمان فعلي لقانون رقم (39)».
