المحافظ شملان يلتقي قيادات وكوادر القطاع الزراعي
> زنجبار «الأيام» شكري حسين:
> التقى الأخ محمد صالح شملان محافظ محافظة أبين، ومعه الإخوة محمد حسين الدهبلي وكيل المحافظة ورئيس فرع المؤتمر الشعبي العام، ومهدي الحامد رئيس لجنة الرقابة والتفتيش، ود. الخضر بلم عطروش القائم بأعمال مدير الزراعة.. يوم أمس بقاعة الاجتماعات بمركز الأبحاث الزراعية في الكود قيادات وكوادر وعمال قطاع الزراعة والري بالمحافظة، وتحدث الأخ المحافظ في اللقاء عن «الأهمية التي تكتسبها أبين كمنطقة زراعية كبيرة تزود السوق اليمنية بمختلف أنواع الخضاروالفواكه».
منوها إلى «اهتمام القيادة السياسية ممثلة بفخامة الأخ الرئيس بقطاع الزراعة، كركيزة مهمة من ركائز الاقتصاد الوطني».
وأبدى سعادته الكبيرة بـ «الكوادر والخبرات الزراعية الموجودة في المحافظة التي بمقدورها لملمة الجهود، ورفع وتيرة العمل الزراعي في المحافظة الرائدة زراعيا، من خلال وضع القاعدة البيانية المعلوماتية الصحيحة التي سترتكز عليها السلطة في تنفيذ الكثير من المشاريع الحيوية الهامة داخل المحافظة».
وأشار إلى «ضرورة الاستفادة التامة من مختلف المشاريع التي تقام في الجانب الزراعي»، وأكد: «أن مشاريع استثمارية كبيرة ستقام في المحافظة بمبلغ وقدره مائة مليار ريال، من شأنها تفعيل العمل الزراعي وتسهيل الكثير من أمور الزراعة والري في المحافظة، وستساعد قطاعا واسعا على العمل، خصوصا ومعظم ساكنيها يعملون فيها».
وأكد على «ضرورة الاهتمام بزراعة القطن وبحث السبل الكفيلة بعودته إلى الواجهة كمحصول نقدي اشتهرت به المحافظة، ليس على مستوى الوطن فحسب، بل على مستوى الوطن العربي والعالم، والبحث عن آلية تساعد المزارعين على الاتجاه إلى زراعته وتشجيعهم، من خلال رفع سعره أو تسويقه وخلافه».
وأبدى «استعداد السلطة في المحافظة إلى حل الكثير من الهموم والمشاكل التي يعاني منها القطاع الزراعي في المحافظة».
مشيرا إلى: «أن معظم الملاحظات التي تم طرحها ستكون محل اهتمام ومتابعة دائمة من قبلنا».
وكان مدراء مكاتب الإرشاد الزراعي والمشاتل وإدارة وقاية المزروعات والري التقليدي وتنمية المرأة وقسم البيطرة ومدراء مكاتب المديريات قد تحدثوا في بداية اللقاء عن الكثير من الهموم والمشاكل التي يعاني منها قطاع الزراعة، والمتمثلة في حقوق العاملين وقنوات الري والسدود والممتلكات التي تعرضت للسطو وغيرها.
منوها إلى «اهتمام القيادة السياسية ممثلة بفخامة الأخ الرئيس بقطاع الزراعة، كركيزة مهمة من ركائز الاقتصاد الوطني».
وأبدى سعادته الكبيرة بـ «الكوادر والخبرات الزراعية الموجودة في المحافظة التي بمقدورها لملمة الجهود، ورفع وتيرة العمل الزراعي في المحافظة الرائدة زراعيا، من خلال وضع القاعدة البيانية المعلوماتية الصحيحة التي سترتكز عليها السلطة في تنفيذ الكثير من المشاريع الحيوية الهامة داخل المحافظة».
وأشار إلى «ضرورة الاستفادة التامة من مختلف المشاريع التي تقام في الجانب الزراعي»، وأكد: «أن مشاريع استثمارية كبيرة ستقام في المحافظة بمبلغ وقدره مائة مليار ريال، من شأنها تفعيل العمل الزراعي وتسهيل الكثير من أمور الزراعة والري في المحافظة، وستساعد قطاعا واسعا على العمل، خصوصا ومعظم ساكنيها يعملون فيها».
وأكد على «ضرورة الاهتمام بزراعة القطن وبحث السبل الكفيلة بعودته إلى الواجهة كمحصول نقدي اشتهرت به المحافظة، ليس على مستوى الوطن فحسب، بل على مستوى الوطن العربي والعالم، والبحث عن آلية تساعد المزارعين على الاتجاه إلى زراعته وتشجيعهم، من خلال رفع سعره أو تسويقه وخلافه».
وأبدى «استعداد السلطة في المحافظة إلى حل الكثير من الهموم والمشاكل التي يعاني منها القطاع الزراعي في المحافظة».
مشيرا إلى: «أن معظم الملاحظات التي تم طرحها ستكون محل اهتمام ومتابعة دائمة من قبلنا».
وكان مدراء مكاتب الإرشاد الزراعي والمشاتل وإدارة وقاية المزروعات والري التقليدي وتنمية المرأة وقسم البيطرة ومدراء مكاتب المديريات قد تحدثوا في بداية اللقاء عن الكثير من الهموم والمشاكل التي يعاني منها قطاع الزراعة، والمتمثلة في حقوق العاملين وقنوات الري والسدود والممتلكات التي تعرضت للسطو وغيرها.