مكتب الصحة بالضالع:من يدير مستشفى النصر هو نائب المدير المكلف لحين اختيار الطبيب المناسب
> «الأيام» متابعات:
> تلقت «الأيام» تعقيبا من مكتب الصحة والسكان بمحافظة الضالع.. جاء فيه:
«نتمنى لكم نجاحا دائما في منبر «الأيام» الحر.. ولحق الرد وجلاء الحقيقة، فإننا في مكتب الصحة وأطباء مستشفى النصر بمحافظة الضالع نؤكد أن ما ورد في الخبر الوارد في العدد رقم (5323) الصادر بتاريخ 13/2/2008م، تحت عنوان (أطباء عموم واختصاصيون ينامون في الدكاكين والصيدليات) كذب وافتراء وتجني وليس لأطباء المستشفى صلة به وذلك بحسب تأكيدهم المرفق لكم بهذا الرد.
ولدحض المغالطات التي اعتمدها مصدر الخبر وهي واضحة وجلية في نص الخبر نفسه، حيث جاء فيه (ان الأطباء قالوا ان عددا منهم ينامون في الدكاكين او الصيدليات القريبة من المستشفى، حيث لا تتوفر غرفة مناوبة للطبيب..الخ) بينما لم يبدر من الأطباء أي كلام من هذا، وعاد ودحض كلامه بقوله (ان ما هو متوفر في الوقت الحاضر لا يتعدى غرفة بأربعة جدران)، قال لا تتوفر، وعاد وقال تتوفر غرفة بأربعة جدران، وهل من العيب ان تكون الغرفة للطبيب المناوب بأربعة جدران، لا نعلم إلا اذا كان يريدها بخمسة أو حتى ستة جدران.
أما عن الحمام فإنه يتوفر بجانب غرفة المناوب المجهزة باللوازم الضرورية وليس كما جاء بالادعاء الكاذب.
وعن عدم توفر وسيلة اتصال في غرفة الطبيب فإنه قد قارب الحقيقة ولكنها حقيقة أراد بها باطل، حيث ان الهاتف موجود في غرفة الحوادث وليس بالضرورة توفره في جميع الغرف، والمعروف ان أي طبيب لا يخلو من هاتف نقال.
وعن تكليف شخص لا يحمل مؤهل طبيب لإدارة المستشفى، فإن هذا الشخص هو نائب مدير المستشفى ويشغل هذا الموقع منذ عشر سنوات وخدماته تتعدى الخمس وعشرين سنة ولديه مقدرة على إدارة المستشفى أفضل من كثيري الكلام والبلبلة ويعطي المستشفى جل وقته.. وهذا ليس للمدح وانما لإنصاف الناس، ورغم ذلك فهو مكلف تكليفا بمنصب مدير المستشفى حتى يتم اختيار الطبيب المناسب.. مع تقديرنا واحترامنا لـ«الأيام» وأصحابها».
«نتمنى لكم نجاحا دائما في منبر «الأيام» الحر.. ولحق الرد وجلاء الحقيقة، فإننا في مكتب الصحة وأطباء مستشفى النصر بمحافظة الضالع نؤكد أن ما ورد في الخبر الوارد في العدد رقم (5323) الصادر بتاريخ 13/2/2008م، تحت عنوان (أطباء عموم واختصاصيون ينامون في الدكاكين والصيدليات) كذب وافتراء وتجني وليس لأطباء المستشفى صلة به وذلك بحسب تأكيدهم المرفق لكم بهذا الرد.
ولدحض المغالطات التي اعتمدها مصدر الخبر وهي واضحة وجلية في نص الخبر نفسه، حيث جاء فيه (ان الأطباء قالوا ان عددا منهم ينامون في الدكاكين او الصيدليات القريبة من المستشفى، حيث لا تتوفر غرفة مناوبة للطبيب..الخ) بينما لم يبدر من الأطباء أي كلام من هذا، وعاد ودحض كلامه بقوله (ان ما هو متوفر في الوقت الحاضر لا يتعدى غرفة بأربعة جدران)، قال لا تتوفر، وعاد وقال تتوفر غرفة بأربعة جدران، وهل من العيب ان تكون الغرفة للطبيب المناوب بأربعة جدران، لا نعلم إلا اذا كان يريدها بخمسة أو حتى ستة جدران.
أما عن الحمام فإنه يتوفر بجانب غرفة المناوب المجهزة باللوازم الضرورية وليس كما جاء بالادعاء الكاذب.
وعن عدم توفر وسيلة اتصال في غرفة الطبيب فإنه قد قارب الحقيقة ولكنها حقيقة أراد بها باطل، حيث ان الهاتف موجود في غرفة الحوادث وليس بالضرورة توفره في جميع الغرف، والمعروف ان أي طبيب لا يخلو من هاتف نقال.
وعن تكليف شخص لا يحمل مؤهل طبيب لإدارة المستشفى، فإن هذا الشخص هو نائب مدير المستشفى ويشغل هذا الموقع منذ عشر سنوات وخدماته تتعدى الخمس وعشرين سنة ولديه مقدرة على إدارة المستشفى أفضل من كثيري الكلام والبلبلة ويعطي المستشفى جل وقته.. وهذا ليس للمدح وانما لإنصاف الناس، ورغم ذلك فهو مكلف تكليفا بمنصب مدير المستشفى حتى يتم اختيار الطبيب المناسب.. مع تقديرنا واحترامنا لـ«الأيام» وأصحابها».