منتخبا مصر والعراق أبطال القارتين والمهمة القادمة
> «الأيام الريــاضـي» محمد يحيى قاسم:
> حققت الكرة العربية وفي زمن قياسي قصير لايتعدى ستة أشهر إنجازين تاريخيين تمثل في إحراز المنتخب العراقي الشقيق بطولة أمم آسيا في نهاية يوليو 2007 في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، وإحراز المنتخب المصري الشقيق بطولة أمم إفريقيا الـ26 في 10 فبراير 2008 في غانا، وبهذين الإنجازين تربعت الكرة العربية عرشي بطولتي قارتي آسيا وإفريقيا معا،ً ويثبت المنتخبان أنهما الأفضل والأقوى على المستويين الآسيوي والإفريقي .
وبالتالي فإن الجماهير العربية تتطلع إلى تحقيق مزيد من الإنجازات القادمة إن شاء الله على اعتبار أنهما أبطال القارتين وصفوتها، وتقع على عاتقهما مهمة جديدة لابد من تحقيقها حتى يثبت المنتخبان أنهما كانا جديرين بما تحقق، ومواصلة رسم الصورة الجميلة والنتائج المشرفة والعروض القوية التي نالت الإعجاب، خاصة وأن هناك استحقاقات قادمة تنتظرهما تتمثل في التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا .
فهل يواصل أبناء الكنانة والرافدين تألقهما وعروضهما القوية والتأهل إلى نهائيات كأس العالم، فالمنتخبان جديران بتمثيل الكرة العربية وتشريفها ورفع مكانتها والدفاع عن سمعتها بين الأمم في المونديال العالمي الشهير ، ويمتلكان نخبة من النجوم القادرة على تحقيق الإنجازات، وإسعاد الجماهير في الوطن العربي الكبير.. وهذا مانتمناه .
وبالتالي فإن الجماهير العربية تتطلع إلى تحقيق مزيد من الإنجازات القادمة إن شاء الله على اعتبار أنهما أبطال القارتين وصفوتها، وتقع على عاتقهما مهمة جديدة لابد من تحقيقها حتى يثبت المنتخبان أنهما كانا جديرين بما تحقق، ومواصلة رسم الصورة الجميلة والنتائج المشرفة والعروض القوية التي نالت الإعجاب، خاصة وأن هناك استحقاقات قادمة تنتظرهما تتمثل في التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا .
فهل يواصل أبناء الكنانة والرافدين تألقهما وعروضهما القوية والتأهل إلى نهائيات كأس العالم، فالمنتخبان جديران بتمثيل الكرة العربية وتشريفها ورفع مكانتها والدفاع عن سمعتها بين الأمم في المونديال العالمي الشهير ، ويمتلكان نخبة من النجوم القادرة على تحقيق الإنجازات، وإسعاد الجماهير في الوطن العربي الكبير.. وهذا مانتمناه .