مشترك تعز يدعو إلى الاستمرار في الاحتجاجات ردا على إعادة نشر الرسوم المسيئة للرسول الكريم والعدوان الهمجي في غزة
> تعز «الأيام» خاص:
> دعت أحزاب اللقاء المشترك بمحافظة تعز الجماهير وأمتنا العربية والإسلامية إلى اتباع خطوات عملية عبر طريق المقاومة الشاملة ردا على إعادة نشر الرسوم المسيئة للرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم، والاعتداء الهمجي والإبادة الجماعية لإخواننا في غزة حيث يذبح الأطفال والمدنيون بلا رحمة ولا رادع.
ودعت في بيان إلى: «الاستمرار في الاحتجاجات والفعاليات الجماهيرية للضغط على الحكومات العربية والإسلامية لدفعها لاتخاذ إجراءات حازمة مع حكومة الدنمارك ومنها قطع العلاقات الدبلوماسية، دعوة كافة المؤمنين ومحبي النبي صلى الله عليه وسلم إلى مقاطعة البضائع الدنماركية، الاستمرار في المظاهرات بزخم أكبر دعما لإخواننا في فلسطين وضد الإبادة الجماعية في غزة نصرة للرسول الأعظم باعتبار الصمت العربي أمام ما يجري جريمة كبرى، وإساءة بالغة للرسول صلى الله عليه وسلم وتخلياً عن أقدس الواجبات تجاه أخواننا وأقصانا وأمتنا وإن الدعم الرسمي والشعبي الكامل دون تحفظ هو الرد العملي على الإساءة للنبي صلى الله عليه وسلم والنصرة الحقيقية لنبي الرحمة، دعوة الدول والحكومات لإعادة علاقاتها مع شعوبها ورفع المظالم والتركيز على التنمية الشاملة الاقتصادية والسياسية والثقافية باعتبارها طريق الاستقلال والنهوض وخروجاً من دائرة الضعف والهوان الذي يحرص الأعداء على إبقائنا فيها كي يتمكنوا من مقدساتنا وعقيدتنا وكذا ثروتنا ووجودنا الحضاري والإنساني في هذا العالم».
ودعت في بيان إلى: «الاستمرار في الاحتجاجات والفعاليات الجماهيرية للضغط على الحكومات العربية والإسلامية لدفعها لاتخاذ إجراءات حازمة مع حكومة الدنمارك ومنها قطع العلاقات الدبلوماسية، دعوة كافة المؤمنين ومحبي النبي صلى الله عليه وسلم إلى مقاطعة البضائع الدنماركية، الاستمرار في المظاهرات بزخم أكبر دعما لإخواننا في فلسطين وضد الإبادة الجماعية في غزة نصرة للرسول الأعظم باعتبار الصمت العربي أمام ما يجري جريمة كبرى، وإساءة بالغة للرسول صلى الله عليه وسلم وتخلياً عن أقدس الواجبات تجاه أخواننا وأقصانا وأمتنا وإن الدعم الرسمي والشعبي الكامل دون تحفظ هو الرد العملي على الإساءة للنبي صلى الله عليه وسلم والنصرة الحقيقية لنبي الرحمة، دعوة الدول والحكومات لإعادة علاقاتها مع شعوبها ورفع المظالم والتركيز على التنمية الشاملة الاقتصادية والسياسية والثقافية باعتبارها طريق الاستقلال والنهوض وخروجاً من دائرة الضعف والهوان الذي يحرص الأعداء على إبقائنا فيها كي يتمكنوا من مقدساتنا وعقيدتنا وكذا ثروتنا ووجودنا الحضاري والإنساني في هذا العالم».