الصقر والرشيد يتعادلان في ديربي تعز بعد أداء باهت
> تعز «الأيام الرياضي» أحمد النويهي:
> 
بحذر مبالغ فيه ورتابة في اللعب ومستوى لا يرتقي إلى مصاف الدرجة الأولى، كل هذا كان أبرز سمات ديربي تعز الذي جمع الصقر والرشيد عصر أمس الجمعة، والذي خرجا منه متعادلين بهدف لمثله، فالصقر تقدم في مطلع الشوط الثاني عبر مهاجمه معاذ عساج وتحديدا في د (2) بعد حدوث دربكة أمام مرمى الرشيد عادت الكرة إلى معاذ تمكن عبرها من إحراز هدف التقدم للصقر.
لكن الرشيد والذي عانى طويلا من ترجمة الفرص التي حصل عليها فقد سهل له دخول مهاجمه عصام ياسين في منتصف الشوط الثاني في إضافة زخم هجومي للرشيد، والذي قدم له مدرب الصقر خدمة جليلة عندما أخرج مايسترو الوسط بايو مولو وأدخل بديلا عنه سامي التام لتعزيز الهجوم الذي لم يكن في المستوى المطلوب سوى قتالية معاذ عساج، عموما كانت د (41) هي موعد التعديل للرشيد، عندما أنقض عصام ياسين على كرة قادمة من ركلة زاوية مودعا إياها شباك جاعم ناصر كترجمة حقيقية لحق الرشيد في أن لا يخرج خالي الوفاض من هذه المباراة، والتي قاده فيها مدربه سيوم كبدي مدرب الصقر السابق والذي عرف كيف يقيد حركات لاعبي الصقور والذي يعرف مكامن قوتهم وضعفهم، ولم يكن في المباراة ما يمكن ذكره من الهجمات الحقيقية أو التهديدات المحسوبة سوى اليسير، ومنها رأسية لخالد الطاهش وكرة قوية من باسم العاقل، وما عدا ذلك فإنه يمكن إدخالها ضمن الأسلوب العقيم في كرة القدم، لينتهي اللقاء بتعادل الفريقين 1/1.
فلاشات
> أدار اللقاء الحكم الدولي أنيس سالم، وساعده فكري السقاف وعلي المبيض وحسن مرشد رابعا، وراقبه عبدالقادر باجميل، وفنيا ناجي أحمد حسن.
> أشهر الحكم البطاقات الصفراء لخالد الطاهش وفهمان عائش من الصقر، وتميم حميد ومحمد أحمد عبده وسامويل ديماس من الرشيد.
> كان لغياب مركب جبر للإصابة وعبدالله يسلم للإيقاف من الرشيد دور كبير في ضعف الهجوم، ولوكانا متواجدين لفاز الرشيد.
> المستوى الذي قدمه معاذ وتوجه بإحراز هدفه السادس له في مشوار الدوري يؤكد بأن ابن النادي هو الأكثر من يلعب من أجل فريقه دون اعتبارات أخرى ولا عزاء للمحترفين.
> نقلت المباراة عبر إذاعة تعز بصوت الزميل عبدالسلام فارع.
لكن الرشيد والذي عانى طويلا من ترجمة الفرص التي حصل عليها فقد سهل له دخول مهاجمه عصام ياسين في منتصف الشوط الثاني في إضافة زخم هجومي للرشيد، والذي قدم له مدرب الصقر خدمة جليلة عندما أخرج مايسترو الوسط بايو مولو وأدخل بديلا عنه سامي التام لتعزيز الهجوم الذي لم يكن في المستوى المطلوب سوى قتالية معاذ عساج، عموما كانت د (41) هي موعد التعديل للرشيد، عندما أنقض عصام ياسين على كرة قادمة من ركلة زاوية مودعا إياها شباك جاعم ناصر كترجمة حقيقية لحق الرشيد في أن لا يخرج خالي الوفاض من هذه المباراة، والتي قاده فيها مدربه سيوم كبدي مدرب الصقر السابق والذي عرف كيف يقيد حركات لاعبي الصقور والذي يعرف مكامن قوتهم وضعفهم، ولم يكن في المباراة ما يمكن ذكره من الهجمات الحقيقية أو التهديدات المحسوبة سوى اليسير، ومنها رأسية لخالد الطاهش وكرة قوية من باسم العاقل، وما عدا ذلك فإنه يمكن إدخالها ضمن الأسلوب العقيم في كرة القدم، لينتهي اللقاء بتعادل الفريقين 1/1.
فلاشات
> أدار اللقاء الحكم الدولي أنيس سالم، وساعده فكري السقاف وعلي المبيض وحسن مرشد رابعا، وراقبه عبدالقادر باجميل، وفنيا ناجي أحمد حسن.
> أشهر الحكم البطاقات الصفراء لخالد الطاهش وفهمان عائش من الصقر، وتميم حميد ومحمد أحمد عبده وسامويل ديماس من الرشيد.
> كان لغياب مركب جبر للإصابة وعبدالله يسلم للإيقاف من الرشيد دور كبير في ضعف الهجوم، ولوكانا متواجدين لفاز الرشيد.
> المستوى الذي قدمه معاذ وتوجه بإحراز هدفه السادس له في مشوار الدوري يؤكد بأن ابن النادي هو الأكثر من يلعب من أجل فريقه دون اعتبارات أخرى ولا عزاء للمحترفين.
> نقلت المباراة عبر إذاعة تعز بصوت الزميل عبدالسلام فارع.