مشايخ جابرة: الصلح تم في حطيب بجابرة وليس في المحفد
> «الأيام» متابعات:
> تلقت «الأيام» من مشايخ جابره عنهم محسن مسعود مكنهوش، تعقيبا على ما نشر في العدد (5342) الصادر يوم الأربعاء 2008/3/5م تحت عنوان «صلح قبلي ينهي قضية قتل في المحفد».. جاء فيه:
«نود أن نوضح لكم أن الصلح تم في حطيب في جابرة وليس في المحفد كما ذكره مراسلكم، وقد تم بين أهل باجراد من باكازم الذي عندهم الدم وبين المشايخ آل عبدالله بن شيخ الذين لهم الدم، حيث وقع حادث القتل بالخطأ من قبل أهل باجراد في أرض أهل فطحان في طريق عابر للناس كافة إلى حطيب من دثينة ونتج عنه وفاة المجعلي أحمد المجعلي من المشايخ بجابرة وخمسة جرحى وأربعة من جابرة وواحد من مشايخ الرباط حطيب، وهذا الحادث وقع قبل أكثر من 8 سنوات وقد عملت قبيلة أهل شمس على رد الجرادي وبذلك قبل الجرادي في حكم المشايخ في دمهم، أما المصابين والسيارة فقد حكم أهل شمس في ذلك.وحيث إنه جاء من باكازم علي منصور بن دافق في 30 من أهل باجراد والشيخ علي ناصر الهندي الشمعي وخمسة من جماعته، كما جاء مع باكازم الطواسل وفيهم الشيخ سالم علي خشاع في خمسة من جماعته وأيضا حضر من قبائل ربيز شمسي فيهم الشيخ عبدربه سالم معور وصالح سعيد علي وعوض أحمد المحروق وسالم حسين صالح وأكثر من 30 من جماعتهم، وايضا حميدي على رأسهم الشيخ أحمد عاتق وحسين منصور سيود والخضر أحمد فضل في عشرة من جماعتهم، والعبودي، الشيخ أحمد علوي قدرية وعوض عبدالله الدغيمي في عشرة من جماعتهم.
وقد أحضروا عشر غنم من أهل باجراد وسندوا عند المشايخ آل عبدالله بن شيخ وأصحابهم في قتل ولدهم بالخطأ، وقد حكم المشايخ (الشيخ أبوبكر مكنهوش وأصحابه) في دم ولدهم بـ 16 مليون ريال خفضت تقديرا للحاضرين الى 5 مليون ريال، وأما المصابين حكم فيهم الشيخ عبدربه سالم وصالح سعيد بـ 3.500.000 ريال خفضت إلى 1.750.000 ريال وللمشايخ سيارة بدل سيارتهم عند الجرادي والضمناء أهل شمس والطواسل في ذلك.
وقد حضر الشيخ أحمد خباش عوض من مشايخ الرباط وعشرة من أصحابه وهو أيضا من أصحاب العنيه ولهم أحد المصابين، وحضر من عله الشيخ علي محمد حسين ومحمد علي عوض وصالح طهبش ومحمد علي شيخ في 30 من جماعتهم ومن أهل منصور الشيخ محسن علي محمد في 10 وأيضا من أهل عرول الشيخ محسن ناصر المحجلي، ومن أهل قحطان آل حمد المصمع وأهل شيخ المصمع وأهل عنبرة 15 ومن أهل حمد الشيخ سعيد عمر البجيري ومن مشايخ أهل امقمل الشيخ الحتيش محمد ومحسن ناصر الحتيش ومن مشايخ أهل مشعر محمد أحمد مسف و5 من جماعته وأهل امقريان وكثير من أهل حطيب أيضاً».
«نود أن نوضح لكم أن الصلح تم في حطيب في جابرة وليس في المحفد كما ذكره مراسلكم، وقد تم بين أهل باجراد من باكازم الذي عندهم الدم وبين المشايخ آل عبدالله بن شيخ الذين لهم الدم، حيث وقع حادث القتل بالخطأ من قبل أهل باجراد في أرض أهل فطحان في طريق عابر للناس كافة إلى حطيب من دثينة ونتج عنه وفاة المجعلي أحمد المجعلي من المشايخ بجابرة وخمسة جرحى وأربعة من جابرة وواحد من مشايخ الرباط حطيب، وهذا الحادث وقع قبل أكثر من 8 سنوات وقد عملت قبيلة أهل شمس على رد الجرادي وبذلك قبل الجرادي في حكم المشايخ في دمهم، أما المصابين والسيارة فقد حكم أهل شمس في ذلك.وحيث إنه جاء من باكازم علي منصور بن دافق في 30 من أهل باجراد والشيخ علي ناصر الهندي الشمعي وخمسة من جماعته، كما جاء مع باكازم الطواسل وفيهم الشيخ سالم علي خشاع في خمسة من جماعته وأيضا حضر من قبائل ربيز شمسي فيهم الشيخ عبدربه سالم معور وصالح سعيد علي وعوض أحمد المحروق وسالم حسين صالح وأكثر من 30 من جماعتهم، وايضا حميدي على رأسهم الشيخ أحمد عاتق وحسين منصور سيود والخضر أحمد فضل في عشرة من جماعتهم، والعبودي، الشيخ أحمد علوي قدرية وعوض عبدالله الدغيمي في عشرة من جماعتهم.
وقد أحضروا عشر غنم من أهل باجراد وسندوا عند المشايخ آل عبدالله بن شيخ وأصحابهم في قتل ولدهم بالخطأ، وقد حكم المشايخ (الشيخ أبوبكر مكنهوش وأصحابه) في دم ولدهم بـ 16 مليون ريال خفضت تقديرا للحاضرين الى 5 مليون ريال، وأما المصابين حكم فيهم الشيخ عبدربه سالم وصالح سعيد بـ 3.500.000 ريال خفضت إلى 1.750.000 ريال وللمشايخ سيارة بدل سيارتهم عند الجرادي والضمناء أهل شمس والطواسل في ذلك.
وقد حضر الشيخ أحمد خباش عوض من مشايخ الرباط وعشرة من أصحابه وهو أيضا من أصحاب العنيه ولهم أحد المصابين، وحضر من عله الشيخ علي محمد حسين ومحمد علي عوض وصالح طهبش ومحمد علي شيخ في 30 من جماعتهم ومن أهل منصور الشيخ محسن علي محمد في 10 وأيضا من أهل عرول الشيخ محسن ناصر المحجلي، ومن أهل قحطان آل حمد المصمع وأهل شيخ المصمع وأهل عنبرة 15 ومن أهل حمد الشيخ سعيد عمر البجيري ومن مشايخ أهل امقمل الشيخ الحتيش محمد ومحسن ناصر الحتيش ومن مشايخ أهل مشعر محمد أحمد مسف و5 من جماعته وأهل امقريان وكثير من أهل حطيب أيضاً».