بن همام: لا أتذكر ما قلت ليونس محمود وكأس الخليج بطولة «شيوخ»
> «الأيام الرياضي» متابعات:
> لم يجد رئيس الاتحاد الاسيوي لكرة القدم محمد بن همام حرجاً في إعادة عبارته الشهيرة :«كأس الخليج بطولة للشيوخ» متحدياً انتقادات واسعة طالته من مسؤولين وإعلاميين مهمين في الدول الخليجية دفاعاً عن مناسبتهم المفضلة.
وظهر بن همام مقتنعاً بما قاله سابقاً حين حاصره مقدم برنامج «في المرمى» بتال القوس بالأسئلة التي حاول المسؤول القاري تجنب الاستماع إليها طويلاً, وحل بن همام في ضيافة قناة «العربية» في أول ظهور له من داخل قناة تليفزيونية بعيداً عن بلاده قطر.
وقال رئيس الاتحاد الآسيوي عن بطولة منتخبات الخليج:«مع احترامي للشيوخ لكن أعتقد أنها بطولة للشيوخ.. الاتحادات الاهلية ليس لها دور بالتنظيم, وإذا جاء لها دورغالبا ما يكون دورا ثانوياً ، لا يعيب البطولة أبدا ان تكون بطولة شيوخ لكن لو كانت بطولة للرياضيين لكان للاتحادات الرياضية دور ريادي في تنظيم البطولة.. أعتقد أن دخول الاردن ولبنان وسوريا وإيران الى بطولة الخليج سيكون إضافة وسيشكل إثراء للبطولة».
وفي سؤال لمقدم البرنامج عن العبارات التي قالها بن همام للاعب منتخب العراق يونس محمود قبل المباراة النهائية لكأس آسيا ضد السعودية, ظهر رئيس الاتحاد الآسيوي محرجاً في الحديث عن تلك المناسبة, خصوصاً أن اللقطة التليفزيونية في تلك المباراة نقلت توقفه طويلاً أمام يونس محمود, بيد أنه قال :«كانت مباراة جميلة حفلت بمستوى فني رفيع ومناسبة رائعة.. لا أذكر ماذا كنت أقول ليونس, ربما كنت اذكره بأن المباراة بين فريقين شقيقين».
واعتبر رئيس الاتحاد الآسيوي في حديثه لبرنامج «في المرمى» بأن الهدف من إطلاق دوري المحترفين المقرر اعتبارا من الموسم المقبل هو الارتقاء بمستوى الكرة الآسيوية لتنافس نظيرتها الاوروبية.
وقال : «ان الفكرة الأساسية من وراء إطلاق دوري المحترفين أن نرتقي بكرتنا لننافس بها القارة الأوروبية بالذات..والنموذج الذي اخترناه هو النموذج الأوروبي، ونحن نتمنى ان يكون لدينا في آسيا دوري ينافس الدوري الاوروبي ليس فقط من ناحية المستوى الفني بل ايضا من ناحية العائدات المادية أيضا».
وكشف:«سينطلق دوري المحترفين عام 2009 ونتمنى بعد عشر سنوات ان يكون لدينا بوادر نهضة كروية، نستطيع ان نكون منافسين أو قريبين من المنافسة في أوروبا، طبعا العائد المادي، مهم جدا في هذا الدوري، والمستوى الفني مهم جدا أيضا ونتمنى أن نرى في المستقبل القريب اللاعبين الموهوبين في العالم لديهم الخيار بالذهاب الى أوروبا أو آسيا وسيجدون في القارة الصفراء نفس البيئة والظروف المتاحة في أوروبا، والمشاهد إذا تابع الدوري الآسيوي أو الأوروبي يكون لديه الخيار».
وظهر بن همام مقتنعاً بما قاله سابقاً حين حاصره مقدم برنامج «في المرمى» بتال القوس بالأسئلة التي حاول المسؤول القاري تجنب الاستماع إليها طويلاً, وحل بن همام في ضيافة قناة «العربية» في أول ظهور له من داخل قناة تليفزيونية بعيداً عن بلاده قطر.
وقال رئيس الاتحاد الآسيوي عن بطولة منتخبات الخليج:«مع احترامي للشيوخ لكن أعتقد أنها بطولة للشيوخ.. الاتحادات الاهلية ليس لها دور بالتنظيم, وإذا جاء لها دورغالبا ما يكون دورا ثانوياً ، لا يعيب البطولة أبدا ان تكون بطولة شيوخ لكن لو كانت بطولة للرياضيين لكان للاتحادات الرياضية دور ريادي في تنظيم البطولة.. أعتقد أن دخول الاردن ولبنان وسوريا وإيران الى بطولة الخليج سيكون إضافة وسيشكل إثراء للبطولة».
وفي سؤال لمقدم البرنامج عن العبارات التي قالها بن همام للاعب منتخب العراق يونس محمود قبل المباراة النهائية لكأس آسيا ضد السعودية, ظهر رئيس الاتحاد الآسيوي محرجاً في الحديث عن تلك المناسبة, خصوصاً أن اللقطة التليفزيونية في تلك المباراة نقلت توقفه طويلاً أمام يونس محمود, بيد أنه قال :«كانت مباراة جميلة حفلت بمستوى فني رفيع ومناسبة رائعة.. لا أذكر ماذا كنت أقول ليونس, ربما كنت اذكره بأن المباراة بين فريقين شقيقين».
واعتبر رئيس الاتحاد الآسيوي في حديثه لبرنامج «في المرمى» بأن الهدف من إطلاق دوري المحترفين المقرر اعتبارا من الموسم المقبل هو الارتقاء بمستوى الكرة الآسيوية لتنافس نظيرتها الاوروبية.
وقال : «ان الفكرة الأساسية من وراء إطلاق دوري المحترفين أن نرتقي بكرتنا لننافس بها القارة الأوروبية بالذات..والنموذج الذي اخترناه هو النموذج الأوروبي، ونحن نتمنى ان يكون لدينا في آسيا دوري ينافس الدوري الاوروبي ليس فقط من ناحية المستوى الفني بل ايضا من ناحية العائدات المادية أيضا».
وكشف:«سينطلق دوري المحترفين عام 2009 ونتمنى بعد عشر سنوات ان يكون لدينا بوادر نهضة كروية، نستطيع ان نكون منافسين أو قريبين من المنافسة في أوروبا، طبعا العائد المادي، مهم جدا في هذا الدوري، والمستوى الفني مهم جدا أيضا ونتمنى أن نرى في المستقبل القريب اللاعبين الموهوبين في العالم لديهم الخيار بالذهاب الى أوروبا أو آسيا وسيجدون في القارة الصفراء نفس البيئة والظروف المتاحة في أوروبا، والمشاهد إذا تابع الدوري الآسيوي أو الأوروبي يكون لديه الخيار».