علي الدلس: من يزعم أنه مظلوم صاحب سوابق
> «الأيام» متابعات:
> تلقت «الأيام» تعقيبا من الأخ علي حسن الدلس، على الخبر المنشور في العدد (5361) بتاريخ 27 مارس بعنوان (القبيطة تشهد اعتصاما ومسيرة حاشدة لقبائل الجحيلي)، وعملا بحق الرد ننشر ما جاء فيه:
«طالعتنا صحيفتكم الغراء يوم أمس الأول الخميس 2008/3/27 في الصفحة الثالثة بخبر عنوانه ومضمونه قد تم نشره في صحيفة «أخبار اليوم» الصادرة يومي الثلاثاء والخميس من مراسلكم نفسه أنيس منصور الذي عزز خبره بصور مفتعلة غير صادقة لأحداث أخرى، لإعطاء الخبر حجما مناسبا للإساءة للبلاد، وإظهار قبائل الجحيلي المسالمة وكأنهم قطاع طرق، وهم الذين لم يصلني منهم أي طلب للصلح بيني وبين من يزعم أنه مظلوم، وهو في الأصل صاحب سوابق، وسبق الحكم عليه بثلاث سنوات سجن لشروعه في قتلي عند مطالبتي بحقوقي من طرفه التي بلغت الملايين، وصدرت ضده أحكام بالإدانة والحجز على بعض ممتلكاته التي بناها من أصل ديوني التي في ذمته، ولاشك أنه قد غرر على بعض الطيبين من آل القبيطة الذين ذكرهم الآن بعد أن أكل أموال البلاد والعباد من خلال عمله السابق في المؤسسة الاقتصادية العسكرية عدن، وتم طرده منها، ولم يقدم لهم أي منفعة تذكر، والذين نكن لهم كل تقدير واحترام، ونقول إننا أمام تنفيذ أحكام قضائية وعليكم أن تطلبوا الاطلاع عليها، وسترون أن محمود علي سعيد غير صادق بنشره مثل هذه الأخبار عنكم، وأنا أعلم أنكم منها براء.. وأنا على استعداد لتسليم هذه الصحيفة التي تتلمس ما هو حق نسخ من الأحكام لتنشر كذب الادعاء الذي ورد في الخبر موضوع الرد».
«طالعتنا صحيفتكم الغراء يوم أمس الأول الخميس 2008/3/27 في الصفحة الثالثة بخبر عنوانه ومضمونه قد تم نشره في صحيفة «أخبار اليوم» الصادرة يومي الثلاثاء والخميس من مراسلكم نفسه أنيس منصور الذي عزز خبره بصور مفتعلة غير صادقة لأحداث أخرى، لإعطاء الخبر حجما مناسبا للإساءة للبلاد، وإظهار قبائل الجحيلي المسالمة وكأنهم قطاع طرق، وهم الذين لم يصلني منهم أي طلب للصلح بيني وبين من يزعم أنه مظلوم، وهو في الأصل صاحب سوابق، وسبق الحكم عليه بثلاث سنوات سجن لشروعه في قتلي عند مطالبتي بحقوقي من طرفه التي بلغت الملايين، وصدرت ضده أحكام بالإدانة والحجز على بعض ممتلكاته التي بناها من أصل ديوني التي في ذمته، ولاشك أنه قد غرر على بعض الطيبين من آل القبيطة الذين ذكرهم الآن بعد أن أكل أموال البلاد والعباد من خلال عمله السابق في المؤسسة الاقتصادية العسكرية عدن، وتم طرده منها، ولم يقدم لهم أي منفعة تذكر، والذين نكن لهم كل تقدير واحترام، ونقول إننا أمام تنفيذ أحكام قضائية وعليكم أن تطلبوا الاطلاع عليها، وسترون أن محمود علي سعيد غير صادق بنشره مثل هذه الأخبار عنكم، وأنا أعلم أنكم منها براء.. وأنا على استعداد لتسليم هذه الصحيفة التي تتلمس ما هو حق نسخ من الأحكام لتنشر كذب الادعاء الذي ورد في الخبر موضوع الرد».