السيد عبدالرحمن الجفري من مشفاه بمدينة هانوفر الألمانية:قيادات وكوادر وأنصار الرابطة كحزبهم وشعبهم أهل الصدق والوفاء والأصالة
السيد الجفري بعد افاقته من العملية
> هانوفر/ ألمانيا «الأيام» خاص:
> صرح لـ «الأيام» أمس السيد عبدالرحمن علي بن محمد الجفري رئيس حزب رابطة أبناء اليمن (رأي) من مشفاه بمدينة هانوفر في ألمانيا الاتحادية حيث يتلقى العلاج هناك.. قائلا:
«أحمد الله اللطيف على جميل لطفه وأصلي على سيد الوجود المبعوث بالصدق والهداية وآله وصحبه وسلم بنجاح عمليتي في فقرات الرقبة بلا أذى أو تعب.. وذلك لطف ونعمة من المولى وتوفيق منه سبحانه في أن هيأ لنا ووفق طبيبا هو الأفضل والأمهر وهو البروفيسور سامي وابنه البروفيسور أمير في هانوفر بألمانيا.
فلهما ولفريقهما الشكر والامتنان.. وأسال الله أن يكلل إجراءهما للعمليتين في فقرات العمود الأسبوع القادم بالنجاح واللطف.
إن قدر الله قد رتب هذا الأمر بلا حول ولا طول مني، ولم يكن يخطر ببالي شيء من ذلك للانشغال بأمور حياة بلادنا عن استشعار الحاجة لعلاج بهذا الحجم، فلله الفضل في ما أجراه، والامتنان العميق للأحباب الذين أصروا على سفري إلى أبوظبي، وللأحبة الذين فاجأوني بترتيب كل شيء، والإصرار على ما رتبوا (وقد آتي على ذكر ذلك في مناسبة لاحقة).
وأتقدم بالشكر العميق لكل من سأل ـ زائرا أو مهاتفا أو مراسلا - من علماء أجلاء وطلبة علم ومسئولين رسميين وقيادات سياسية واجتماعية واقتصادية وإعلامية وثقافية داخل الوطن أو خارجه في المحيط الإقليمي والعربي والخارجي، ومن الأصدقاء على كل المستويات، فقد غمروني بأكثر مما أستحق من مودة واهتمام ورعاية.
أما الزملاء والزميلات من قيادات وكوادر وأنصار حزب رابطة أبناء اليمن (رأي) فهم كحزبهم وشعبهم أهل الصدق والوفاء والأصالة، ولا أستطيع أن أجد الكلمات التي أعبر بها عن عمق الأثر لما أبدوه من مودة صادقة.. بل ونشاط داخلي في غيابي أضعاف ما كان في حضوري، فكان هذا البلسم، وكنت حريصا أن تتم ترتيبات عقد مؤتمر الحزب التاسع في موعده، ولم أفلح في إقناع أحد بذلك، فقد أصر الجميع على تأجيله، مع ثقتي بلا حدود بأنه كان سيكون ناجحا بكل المقاييس، لكنها لمسة وفاء من زملاء لزميل لهم، أبوا إلا أن يكون حاضرا نجاحهم. فتحياتي للجميع.. وفي المقدمة جماهير الناس الطيبين أصحاب المشاعر الصادقة والوفاء والأصالة».
السيد الجفري بعد افاقته من العملية
«أحمد الله اللطيف على جميل لطفه وأصلي على سيد الوجود المبعوث بالصدق والهداية وآله وصحبه وسلم بنجاح عمليتي في فقرات الرقبة بلا أذى أو تعب.. وذلك لطف ونعمة من المولى وتوفيق منه سبحانه في أن هيأ لنا ووفق طبيبا هو الأفضل والأمهر وهو البروفيسور سامي وابنه البروفيسور أمير في هانوفر بألمانيا.
فلهما ولفريقهما الشكر والامتنان.. وأسال الله أن يكلل إجراءهما للعمليتين في فقرات العمود الأسبوع القادم بالنجاح واللطف.
إن قدر الله قد رتب هذا الأمر بلا حول ولا طول مني، ولم يكن يخطر ببالي شيء من ذلك للانشغال بأمور حياة بلادنا عن استشعار الحاجة لعلاج بهذا الحجم، فلله الفضل في ما أجراه، والامتنان العميق للأحباب الذين أصروا على سفري إلى أبوظبي، وللأحبة الذين فاجأوني بترتيب كل شيء، والإصرار على ما رتبوا (وقد آتي على ذكر ذلك في مناسبة لاحقة).
وأتقدم بالشكر العميق لكل من سأل ـ زائرا أو مهاتفا أو مراسلا - من علماء أجلاء وطلبة علم ومسئولين رسميين وقيادات سياسية واجتماعية واقتصادية وإعلامية وثقافية داخل الوطن أو خارجه في المحيط الإقليمي والعربي والخارجي، ومن الأصدقاء على كل المستويات، فقد غمروني بأكثر مما أستحق من مودة واهتمام ورعاية.
أما الزملاء والزميلات من قيادات وكوادر وأنصار حزب رابطة أبناء اليمن (رأي) فهم كحزبهم وشعبهم أهل الصدق والوفاء والأصالة، ولا أستطيع أن أجد الكلمات التي أعبر بها عن عمق الأثر لما أبدوه من مودة صادقة.. بل ونشاط داخلي في غيابي أضعاف ما كان في حضوري، فكان هذا البلسم، وكنت حريصا أن تتم ترتيبات عقد مؤتمر الحزب التاسع في موعده، ولم أفلح في إقناع أحد بذلك، فقد أصر الجميع على تأجيله، مع ثقتي بلا حدود بأنه كان سيكون ناجحا بكل المقاييس، لكنها لمسة وفاء من زملاء لزميل لهم، أبوا إلا أن يكون حاضرا نجاحهم. فتحياتي للجميع.. وفي المقدمة جماهير الناس الطيبين أصحاب المشاعر الصادقة والوفاء والأصالة».