التوجيه المعنوي للقوات المسلحة ينفي نفيا قاطعا قصف الطيران مديريات الأزارق والحشاء والمسيمير بقذائف صاروخية
> «الأيام» متابعات:
> تلقت «الأيام» أمس من إدارة التوجيه المعنوي بالقوات المسلحة.. ما يلي:
«نفت قيادة القوات الجوية والدفاع الجوي ما أوردته صحيفة «الأيام» في عددها الصادر يوم الأربعاء الموافق 2 أبريل 2008، حول قيام الطيران بالضرب بقذائف صاروخية على مديريات الأزارق والحشاء والمسيمير، وقد أكدت قيادة القوات الجوية أن لا صحة لما ورد في «الأيام»، واعتبرته عاريا عن الصحة والحقيقة.. موضحة أنه كان من المفترض أن تتحرى الصحيفة الدقة، وأن تنأى بنفسها عن نشر مثل هذه الأخبار التي تسيء للوحدة الوطنية، وتشجع على أعمال التخريب والفوضى والشغب من قبل عناصر خارجة عن الدستور والقانون والنظام الذين لم تردعهم أخلاقهم عن إلحاق الضرر بالبسطاء وبالمواطنين أصحاب المحلات التجارية، الذين استسهلوا الافتراء في إطار ما يقومون به من حملات تخريبية وأضرار واضحة ضد الوطن واستقراره.
وطالبت قيادة القوات الجوية صحيفة «الأيام» بالتأكد قبل نشر المعلومات والأخبار.. مؤكدة بأنها لو كانت اتصلت لحصلت على الحقيقة، أو على الأقل لأوردت الرأي الآخر والمعلومات الأخرى الصائبة والدقيقة.
وأكدت قيادة القوات الجوية أنها حامية سماء الوطن والمدافعة عن السيادة الوطنية، وهي أداة لحماية الشعب والدفاع عن خياراته الوطنية، ولعل هذا ما جعل أولئك المغرضين يختلقون الكذب، ويدسون مثل هذه الأخبار المفبركة التي لاتقوم على الحقائق ويسربونها إلى صحيفة «الأيام» من أجل خدمة أغراضهم وأهدافهم الصغيرة.. ويلحقون الضرر بالوطن وبمقدراته الوطنية، ويبثون إشاعاتهم لإيجاد حالة احتقان ضد الوطن والشعب».
«نفت قيادة القوات الجوية والدفاع الجوي ما أوردته صحيفة «الأيام» في عددها الصادر يوم الأربعاء الموافق 2 أبريل 2008، حول قيام الطيران بالضرب بقذائف صاروخية على مديريات الأزارق والحشاء والمسيمير، وقد أكدت قيادة القوات الجوية أن لا صحة لما ورد في «الأيام»، واعتبرته عاريا عن الصحة والحقيقة.. موضحة أنه كان من المفترض أن تتحرى الصحيفة الدقة، وأن تنأى بنفسها عن نشر مثل هذه الأخبار التي تسيء للوحدة الوطنية، وتشجع على أعمال التخريب والفوضى والشغب من قبل عناصر خارجة عن الدستور والقانون والنظام الذين لم تردعهم أخلاقهم عن إلحاق الضرر بالبسطاء وبالمواطنين أصحاب المحلات التجارية، الذين استسهلوا الافتراء في إطار ما يقومون به من حملات تخريبية وأضرار واضحة ضد الوطن واستقراره.
وطالبت قيادة القوات الجوية صحيفة «الأيام» بالتأكد قبل نشر المعلومات والأخبار.. مؤكدة بأنها لو كانت اتصلت لحصلت على الحقيقة، أو على الأقل لأوردت الرأي الآخر والمعلومات الأخرى الصائبة والدقيقة.
وأكدت قيادة القوات الجوية أنها حامية سماء الوطن والمدافعة عن السيادة الوطنية، وهي أداة لحماية الشعب والدفاع عن خياراته الوطنية، ولعل هذا ما جعل أولئك المغرضين يختلقون الكذب، ويدسون مثل هذه الأخبار المفبركة التي لاتقوم على الحقائق ويسربونها إلى صحيفة «الأيام» من أجل خدمة أغراضهم وأهدافهم الصغيرة.. ويلحقون الضرر بالوطن وبمقدراته الوطنية، ويبثون إشاعاتهم لإيجاد حالة احتقان ضد الوطن والشعب».