المستثمر الشعيبي: ما يجري في ساحل رامبو باتفاق محرر رسمي مع محلي التواهي
> «الأيام» متابعات:
> تسلمت «الأيام» رداً من الأخ المستثمر محضار محمد الشعيبي على شكوى صيادين ومناشدة لرئيس جمعية خليج رامبو السمكية التي نشرت في الصحيفة في العددين (5353) و(5356) حول الردم في ساحل رامبو بالتواهي.
وعملا بحق الرد ننشر ما جاء فيه. يقول المستثمر الشعيبي في رده: «أنا مغترب في الولايات المتحدة الأمريكية، وأتيت إلى اليمن واشتريت الفلة المجاورة للكورنيش لكي أستثمر فيها وأعمل فيها فندقا سياحيا، ولخوفي من البسط على هذا الكورنيش قمت بالاتفاق مع المجلس المحلي بالمديرية ومدير مكتب الأشغال العامة والطرق وبموافقة محافظ محافظة عدن بتحرير اتفاقية إنشاء وتأجير كورنيش رامبو بتاريخ 2006/11/20، وكان من بنود هذه الاتفاقية التي مع الصحيفة نسخة منها: (1) المادة 5 تمكيني من الانتفاع بهذا الموقع بصورة هادئة وتذليل أي عوائق قد أتعرض لها عند قيامي بالعمل في العين المؤجرة من أي جهة تعرقل العمل. (2) الإشراف على العمل من قبل مكتب الأشغال العامة والطرق في المديرية (الدولة هي المسئولة عن المشروع).
إن مشروع الكورنيش لخدمة المواطن والصياد والطفل ومنظر لمدينة عدن الجميلة، وليس لإقامة فلة أو متجر، وكان من الأفضل أن يكتب المناشدون عن الردم الموجود بالساحل، وليس عن الكورنيش الذي يخدم المدينة والمواطن والصياد».
وأضاف: «وأنا أعمل في هذا الكورنيش من نهاية 2006 إلى الآن، وقد أنجزت منه %70، ولم يكتب رئيس الجمعية أي شيء، فلماذا الآن؟
أخيرا أطلب من جهات الاختصاص توقيف أي عرقلة للمشروع، وأطلب من جهات الاختصاص التأكد من هم الأشخاص الذين يملكون الكورنيش».
وعملا بحق الرد ننشر ما جاء فيه. يقول المستثمر الشعيبي في رده: «أنا مغترب في الولايات المتحدة الأمريكية، وأتيت إلى اليمن واشتريت الفلة المجاورة للكورنيش لكي أستثمر فيها وأعمل فيها فندقا سياحيا، ولخوفي من البسط على هذا الكورنيش قمت بالاتفاق مع المجلس المحلي بالمديرية ومدير مكتب الأشغال العامة والطرق وبموافقة محافظ محافظة عدن بتحرير اتفاقية إنشاء وتأجير كورنيش رامبو بتاريخ 2006/11/20، وكان من بنود هذه الاتفاقية التي مع الصحيفة نسخة منها: (1) المادة 5 تمكيني من الانتفاع بهذا الموقع بصورة هادئة وتذليل أي عوائق قد أتعرض لها عند قيامي بالعمل في العين المؤجرة من أي جهة تعرقل العمل. (2) الإشراف على العمل من قبل مكتب الأشغال العامة والطرق في المديرية (الدولة هي المسئولة عن المشروع).
إن مشروع الكورنيش لخدمة المواطن والصياد والطفل ومنظر لمدينة عدن الجميلة، وليس لإقامة فلة أو متجر، وكان من الأفضل أن يكتب المناشدون عن الردم الموجود بالساحل، وليس عن الكورنيش الذي يخدم المدينة والمواطن والصياد».
وأضاف: «وأنا أعمل في هذا الكورنيش من نهاية 2006 إلى الآن، وقد أنجزت منه %70، ولم يكتب رئيس الجمعية أي شيء، فلماذا الآن؟
أخيرا أطلب من جهات الاختصاص توقيف أي عرقلة للمشروع، وأطلب من جهات الاختصاص التأكد من هم الأشخاص الذين يملكون الكورنيش».