في مناشدته لفخامة الأخ الرئيس.. د.السقاف:عبدالله حسين البار واحد من المبدعين الكبار
> «الأيام» متابعات:
> تجرى للأخ د. عبدالله حسين البار رئيس اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، والأستاذ المحاضر في كلية الآداب بجامعة صنعاء، والأديب والناقد المعروف عملية جراحية في القلب بإحدى مستشفيات العاصمة صنعاء.
وفي تصريح للدكتور هشام محسن السقاف أمين العلاقات الخارجية باتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين خص به صحيفة «الأيام» أشار إلى أن الدكتور البار قد ألمت به أزمة قلبية في الآونة الأخيرة رقد على أثرها في المستشفى، وسوف تجرى له عملية جراحية في القلب يوم السبت المقبل، متمنيا وداعيا الله عز وجل أن تكلل بالنجاح. وأشار د. السقاف إلى القيمة الأدبية الكبيرة التي يمثلها الأديب والناقد الكبير عبدالله حسين البار في مجالات العمل الإبداعي والأكاديمي الذي يقوم به.
وقال: «إن شخصية البار المتواضعة والقريبة من الناس هي ما امتاز بها على مستوى علاقاته بزملائه وطلابه في مجال الدراسة الجامعية والعليا، بالرغم من وزنه الأدبي الكبير والراجح، وهو ما يتطلب تدخلا مباشرا من الجهات المسئولة في بلادنا، وتحديدا فخامة الأخ رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح الذي عرف برعايته واهتمامه بمثل هذه الشخصيات الوطنية، كل في مجاله، عند تعرضهم لغوائل الزمن وملمات المرض.
وعبدالله حسين البار واحد من هؤلاء المبدعين الكبار ممن يشار إليهم بالبنان، وهو بحاجة لإعانته على تجاوز محنة المرض وعودته إلى مجالات عمله المثمر أكاديميا وإبداعيا وإلى أفراد أسرته سالما معافى بإذن الله».
آملا في ختام تصريحه أن تكون الاستجابة سريعة لإنقاذ حياة أديب ومبدع كبير، الوطن اليمني في أمس الحاجة إليه.
وفي تصريح للدكتور هشام محسن السقاف أمين العلاقات الخارجية باتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين خص به صحيفة «الأيام» أشار إلى أن الدكتور البار قد ألمت به أزمة قلبية في الآونة الأخيرة رقد على أثرها في المستشفى، وسوف تجرى له عملية جراحية في القلب يوم السبت المقبل، متمنيا وداعيا الله عز وجل أن تكلل بالنجاح. وأشار د. السقاف إلى القيمة الأدبية الكبيرة التي يمثلها الأديب والناقد الكبير عبدالله حسين البار في مجالات العمل الإبداعي والأكاديمي الذي يقوم به.
وقال: «إن شخصية البار المتواضعة والقريبة من الناس هي ما امتاز بها على مستوى علاقاته بزملائه وطلابه في مجال الدراسة الجامعية والعليا، بالرغم من وزنه الأدبي الكبير والراجح، وهو ما يتطلب تدخلا مباشرا من الجهات المسئولة في بلادنا، وتحديدا فخامة الأخ رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح الذي عرف برعايته واهتمامه بمثل هذه الشخصيات الوطنية، كل في مجاله، عند تعرضهم لغوائل الزمن وملمات المرض.
وعبدالله حسين البار واحد من هؤلاء المبدعين الكبار ممن يشار إليهم بالبنان، وهو بحاجة لإعانته على تجاوز محنة المرض وعودته إلى مجالات عمله المثمر أكاديميا وإبداعيا وإلى أفراد أسرته سالما معافى بإذن الله».
آملا في ختام تصريحه أن تكون الاستجابة سريعة لإنقاذ حياة أديب ومبدع كبير، الوطن اليمني في أمس الحاجة إليه.