مسيرة ومهرجان بالمحفد تضامنا مع أسرة شهيد التصالح والتسامح
> المحفد «الأيام» خاص:
> شهدت مديرية المحفد محافظة أبين صباح أمس مسيرة جماهيرية حاشدة شارك فيها عدد كبير من المتقاعدين العسكريين والشباب العاطلين عن العمل وجموع من المواطنين تضامنا مع أسرة شهيد التصالح والتسامح صالح أبوبكرالبكري.
وبعد أن جاب المتظاهرون الشارع العام لمدينة المحفد أقيم مهرجان خطابي بملعب كرة القدم ألقي فيه عدد من الكلمات من قبل الإخوة العقيد متقاعد عوض علي سبولة رئيس جمعية المتقاعدين العسكريين بالمحفد، والمقدم متقاعد ناصر علي الجدجي والعقيد متقاعد يسلم صائل عضوي الهيئة الإدارية لجمعية المتقاعدين العسكريين بالمحفد والأخ عاطف محمد عاطف رئيس جمعية الشباب والعاطلين عن العمل أعلنوا فيها تضامنهم مع أسرة شهيد التصالح والتسامح الشهيد صالح أبوبكر البكري الذي استشهد يوم 13 يناير 2008م.
كما أعلنوا تضامنهم مع إخوانهم أبناء الضالع وردفان والحبيلين وعدن ولحج وأبين، وأكدوا على مواصلة النضال السلمي تحت راية القضية الجنوبية، وأشاروا إلى أن استمرارية الحراك السلمي «هو المخرج الوحيد لأبناء المحافظات الجنوبية حتى ينالوا حقوقهم ويستعيدوا كرامتهم وعزتهم»، وطالبوا السلطة «بإطلاق سراح النشطاء السياسين المحتجزين في سجون السلطة».
وقالوا :«إن أولئك النشطاء ليسوا فاسدين ولم يقترفوا جريمة أو ذنبا، ولم يستولوا على حقوق الغير حتى يلقوا في غيابات السجون»، وطالبوا السلطة «بمراجعة حساباتها والبحث في جنباتها عن مكامن الفساد والمفسدين الذي لايزالون يأتون على الأخضر واليابس»، وأكدوا العزم على مواصلة الفعاليات السلمية حتى يتم إطلاق سراح المحتجزين.
وبعد أن جاب المتظاهرون الشارع العام لمدينة المحفد أقيم مهرجان خطابي بملعب كرة القدم ألقي فيه عدد من الكلمات من قبل الإخوة العقيد متقاعد عوض علي سبولة رئيس جمعية المتقاعدين العسكريين بالمحفد، والمقدم متقاعد ناصر علي الجدجي والعقيد متقاعد يسلم صائل عضوي الهيئة الإدارية لجمعية المتقاعدين العسكريين بالمحفد والأخ عاطف محمد عاطف رئيس جمعية الشباب والعاطلين عن العمل أعلنوا فيها تضامنهم مع أسرة شهيد التصالح والتسامح الشهيد صالح أبوبكر البكري الذي استشهد يوم 13 يناير 2008م.
كما أعلنوا تضامنهم مع إخوانهم أبناء الضالع وردفان والحبيلين وعدن ولحج وأبين، وأكدوا على مواصلة النضال السلمي تحت راية القضية الجنوبية، وأشاروا إلى أن استمرارية الحراك السلمي «هو المخرج الوحيد لأبناء المحافظات الجنوبية حتى ينالوا حقوقهم ويستعيدوا كرامتهم وعزتهم»، وطالبوا السلطة «بإطلاق سراح النشطاء السياسين المحتجزين في سجون السلطة».
وقالوا :«إن أولئك النشطاء ليسوا فاسدين ولم يقترفوا جريمة أو ذنبا، ولم يستولوا على حقوق الغير حتى يلقوا في غيابات السجون»، وطالبوا السلطة «بمراجعة حساباتها والبحث في جنباتها عن مكامن الفساد والمفسدين الذي لايزالون يأتون على الأخضر واليابس»، وأكدوا العزم على مواصلة الفعاليات السلمية حتى يتم إطلاق سراح المحتجزين.