إلى متى يستمر الغلاء؟!
> «الأيام» عامر محمد
> العريفة:شهدنا في الآونة الأخيرة، ولانزال، ارتفاعا جنونيا في الأسعار، دون أي رقابة من قبل الجهات المختصة.
وهذا يؤدي إلى إرهاق المواطن صاحب الدخل المحدود، وهناك عمال يعيشون في فقر مدقع وأحوال لايعلمها إلا الله تعالى، فعلى هؤلاء التجار أن يتقوا الله في هذا المواطن الفقير الذي لا حول له ولا قوة.
وكان على الدولة أن تعالج الأسعار وتقضي على الغلاء من خلال تكفلها باستيراد المواد الأساسية كالقمح والدقيق والأرز والسكر بأسعار مناسبة، بحيث لاترهق كاهل المواطن.
وإعادة شركة التجارة، ودفع المؤسسة الاقتصادية إلى استيراد هذه المواد الأساسية وتوزيعها على المواطنين بأسعار مناسبة في جميع محافظات الــجمهورية، كما فعلت ســابقا.
وعلى الحكومة أن تسعى إلى ضمان العملة الوطنية وحمايتها مقابل العملات الأجنبية الأخرى، بوضع احتياطي من الذهب لكي تبقى العملة الوطنية ثابتة وقوية أمام العملات الأخرى.
وهذا يؤدي إلى إرهاق المواطن صاحب الدخل المحدود، وهناك عمال يعيشون في فقر مدقع وأحوال لايعلمها إلا الله تعالى، فعلى هؤلاء التجار أن يتقوا الله في هذا المواطن الفقير الذي لا حول له ولا قوة.
وكان على الدولة أن تعالج الأسعار وتقضي على الغلاء من خلال تكفلها باستيراد المواد الأساسية كالقمح والدقيق والأرز والسكر بأسعار مناسبة، بحيث لاترهق كاهل المواطن.
وإعادة شركة التجارة، ودفع المؤسسة الاقتصادية إلى استيراد هذه المواد الأساسية وتوزيعها على المواطنين بأسعار مناسبة في جميع محافظات الــجمهورية، كما فعلت ســابقا.
وعلى الحكومة أن تسعى إلى ضمان العملة الوطنية وحمايتها مقابل العملات الأجنبية الأخرى، بوضع احتياطي من الذهب لكي تبقى العملة الوطنية ثابتة وقوية أمام العملات الأخرى.