القاضي الحجري محافظا لإب بـ 437 صوتا مقابل 15 صوتا قال (لا) و3 أصوات عدت باطلة
المحافظ القيسي أثناء إدلائه بصوته
> إب «الأيام» نبيل مصلح:
> حصل القاضي أحمد عبدالله الحجري، على 437 صوتا من أصل 455 صوتا من أصوات أعضاء الهيئة الانتخابية الذين حضروا عملية الاقتراع.
وبهذه النتيجة أعلنت اللجنة الإشرافية فوز القاضي الحجري بمنصب محافظ إب الجديد.
ولوحظ خلال عملية فرز الأصوات أن 15 ناخبا قالوا (لا) للحجري، بينما اعتبرت اللجنة الإشرافية 3 بطائق انتخابية باطلة.
ولوحظ أيضا حضور 30 عضوا بالمجالس المحلية منهم 12 عضوا ينتمون إلى اللقاء المشترك و18 عضوا يعدون من المستقلين.
وبناء على تقرير اللجنة الإشرافية التي رأسها د.محمد السياني، فقد تغيب عن عملية الاقتراع 70 عضوا من أعضاء الهيئة الانتخابية في العشرين مديرية البالغ عددهم 525 عضوا.
«الأيام» التقت اثنين من أعضاء المشترك قدما للانتخاب وهما محمد محمد شرارة (الاشتراكي) من الدائرة 22 بمديرية يريم، الذي قال: «شيء جيد على طريق الحكم المحلي الصحيح وشاركت من أجل الانتماء المحلي لا من أجل الانتماء السياسي، وتنقص هذه التجربة التنافس الصحيح علاوة على أن مواد القانون تنقص من صلاحية المحافظ، ولا تعطي الهيئات الإدارية المحلية والناخب حق إقالة المحافظ».
أما الأخ عبده محمد فرحان (إصلاح) من مديرية مذيخرة فقال: «ما أفسد هذه التجربة هو عدم وجود تنافس حقيقي ولكننا نعتبرها بداية وأنا وزملائي حضرنا بعد التشاور مع الأخ عبدالقادر قحطان».
المحافظ القيسي أثناء إدلائه بصوته
وبهذه النتيجة أعلنت اللجنة الإشرافية فوز القاضي الحجري بمنصب محافظ إب الجديد.
ولوحظ خلال عملية فرز الأصوات أن 15 ناخبا قالوا (لا) للحجري، بينما اعتبرت اللجنة الإشرافية 3 بطائق انتخابية باطلة.
ولوحظ أيضا حضور 30 عضوا بالمجالس المحلية منهم 12 عضوا ينتمون إلى اللقاء المشترك و18 عضوا يعدون من المستقلين.
وبناء على تقرير اللجنة الإشرافية التي رأسها د.محمد السياني، فقد تغيب عن عملية الاقتراع 70 عضوا من أعضاء الهيئة الانتخابية في العشرين مديرية البالغ عددهم 525 عضوا.
«الأيام» التقت اثنين من أعضاء المشترك قدما للانتخاب وهما محمد محمد شرارة (الاشتراكي) من الدائرة 22 بمديرية يريم، الذي قال: «شيء جيد على طريق الحكم المحلي الصحيح وشاركت من أجل الانتماء المحلي لا من أجل الانتماء السياسي، وتنقص هذه التجربة التنافس الصحيح علاوة على أن مواد القانون تنقص من صلاحية المحافظ، ولا تعطي الهيئات الإدارية المحلية والناخب حق إقالة المحافظ».
أما الأخ عبده محمد فرحان (إصلاح) من مديرية مذيخرة فقال: «ما أفسد هذه التجربة هو عدم وجود تنافس حقيقي ولكننا نعتبرها بداية وأنا وزملائي حضرنا بعد التشاور مع الأخ عبدالقادر قحطان».