لكم الله يا أبناء عتق
> «الأيام» رويس سالم عوض /عتق - شبوة
> بعد أن انتهت عملية انتخاب المحافظين لتوسيع نطاق الحكم المحلي الواسع الصلاحيات بدأت أولى خطواته، وستتواصل بإذن الله.
ونحن في مدينة عتق عاصمة محافظة شبوة نطمح بأن تكون مدينتنا مستقلة عن بقية الأرياف بموجب قانون السلطة المحلية رقم (4) لعام 2000م مثلها مثل بقية عواصم المحافظات والمدن الرئيسة.
نحن أبناء مدينة عتق لا يوجد لنا أي تمثيل في المجلس المحلي الحالي، لما يسمى بمديرية عتق، فعتق حشرت فيه كاسم فقط والحال كذلك بالنسبة للمكتب التنفيذي للمديرية لايوجد فيه من أبناء المدينة، فهو يمثل أرياف مدينة عتق، وأدى ذلك الأمر إلى حرمان أبناء مدينة عتق من التوظيف، وخصوصا وظائف الثانوية العامة المعتمدة ضمن الموازانات والتي تذهب للآخرين.
كذلك بالنسبة لحالات الرعاية الاجتماعية، فهناك قرى مسجلة بكاملها الحاضرين والمهاجرين، ولم يتبق إلا أن يسجلوا مواشيهم، وكذلك بالنسبة للأراضي فأنا أتحدى أي مخلوق يثبت لي بأن عتقي تحصل على قطعة أرض التي صرفت أو التي ستصرف لاحقا.
فلكم الله يا أبناء مدينة عتق ولم يتم النظر إليكم، إلا إذا تم اعتماد مدينتكم بحدودها التي يعلمها جيدا مكتب التخطيط الحضري بالمحافظة ( عتق الكبرى) واعتمادها مديرية قائمة بذاتها، لا ترتبط بأي قرى محيطة بها، إذ نحن لا نطلب المستحيل، ولنا أمل في المحافظ القادم بأن ينظر إلى عتق على اعتبارها مدينة، مدينة وليست قرية كبيرة.
فالمدينة لا توجد بها حدائق ولا متنزهات ولا إنارة داخلية، ولا اهتمام بأي مظهر جمالي يشعك بأنك في مدينة.
ونحن في مدينة عتق عاصمة محافظة شبوة نطمح بأن تكون مدينتنا مستقلة عن بقية الأرياف بموجب قانون السلطة المحلية رقم (4) لعام 2000م مثلها مثل بقية عواصم المحافظات والمدن الرئيسة.
نحن أبناء مدينة عتق لا يوجد لنا أي تمثيل في المجلس المحلي الحالي، لما يسمى بمديرية عتق، فعتق حشرت فيه كاسم فقط والحال كذلك بالنسبة للمكتب التنفيذي للمديرية لايوجد فيه من أبناء المدينة، فهو يمثل أرياف مدينة عتق، وأدى ذلك الأمر إلى حرمان أبناء مدينة عتق من التوظيف، وخصوصا وظائف الثانوية العامة المعتمدة ضمن الموازانات والتي تذهب للآخرين.
كذلك بالنسبة لحالات الرعاية الاجتماعية، فهناك قرى مسجلة بكاملها الحاضرين والمهاجرين، ولم يتبق إلا أن يسجلوا مواشيهم، وكذلك بالنسبة للأراضي فأنا أتحدى أي مخلوق يثبت لي بأن عتقي تحصل على قطعة أرض التي صرفت أو التي ستصرف لاحقا.
فلكم الله يا أبناء مدينة عتق ولم يتم النظر إليكم، إلا إذا تم اعتماد مدينتكم بحدودها التي يعلمها جيدا مكتب التخطيط الحضري بالمحافظة ( عتق الكبرى) واعتمادها مديرية قائمة بذاتها، لا ترتبط بأي قرى محيطة بها، إذ نحن لا نطلب المستحيل، ولنا أمل في المحافظ القادم بأن ينظر إلى عتق على اعتبارها مدينة، مدينة وليست قرية كبيرة.
فالمدينة لا توجد بها حدائق ولا متنزهات ولا إنارة داخلية، ولا اهتمام بأي مظهر جمالي يشعك بأنك في مدينة.