خواطر من المهجر

> «الأيام الرياضي» وجدان شاذلي:

> نعرف جميعا إمكانيات أنديتنا المالية الشحيحة، ونعرف أيضا أننا نهدر أموالا طائلة بإسم الرياضة، لأنها تفتقر إلى التنظيم (عشوائية)، لذلك ليس لدينا دوري محترفين.

ولكن هل يصعب علينا أن نبدأ ولو بخطوة أولى ونجعل لاعبي المنتخب الوطني لاعبين محترفين، بمعنى أن أي لاعب ينضم إلى المنتخب الوطني ويمثل الوطن نعتبره لاعبا محترفا، ويتفرغ للرياضة فقط لـ (كرة القدم)، ويعطى راتب شهري من وزارة الشباب والرياضة، على أن لا يتعارض ذلك مع راتبه الذي يتقاضاه من ناديه، وعندما يعتزل اللعب يحال إلى المعاش أسوة بموظفي الدولة.

اعملوها واعملوا لها لوائح ونظم تنظم العملية، واعتبروها خطوة أولى.

وهكذا نستطيع أن نخلق التنافس بين لاعبينا، وسنرى تطورا في المستوى نوعا ما.

> لا أجامل إذا قلت إنني كنت أشعر بثقة عندما أخوض مباراة وأرى خلفي في الدفاع النجم محمد حمادة، لأنه لاعب كبير ولديه مقومات اللاعب الدولي، بعد انتقال نجم النجوم..طبعا (خالد عفارة).

> استلمت الكثير من المكالمات والرسائل عبر تلفوني المحمول، معظمها تبارك لي بقاء الأخضر في دوري الأضواء، وبعضها الآخر تبارك لي بصعود التلال إلى الممتاز.

> ألف مليون مبارك للفريق الأزرق (هلال الحديدة)، ثنائية رائعة جاءت بالجهد والتعب والعرق، وكان نجوم الفريق في الموعد، إدارة خططت ووفرت كل المتطلبات للنجاح، ولم يخيب ظنها لاعبوها، فأحرزوا الثنائية، وعلى الجميع أن يتحلوا بالروح الرياضية، وترفع القبعة لكذا إنجاز، ومبارك مرة أخرى لنجوم الحديدة.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى