عدد من أبناء لودر ممن أنهت خدماتهم شركة مشروع الغاز المسال يطالبون الرئيس إنصافهم
> لودر «الأيام» خاص:
> شكا عدد من مواطني مديرية لودر محافظة أبين ممن تم توظيفهم في شركة هوك العاليمة في عام 2002م، إنهاء خدماتهم قسراً في 2008م عند انخفاض العمل في مشروع بالحاف وأن الشركة لم تمنحهم سوى ثمانية عشر ألف ريال راتب شهر واحد مقابل حقوقهم لمدة 6 سنوات من الخدمة معها.
وأفادوا في تظلمهم الذي وجهوه إلى فخامة رئيس الجمهورية - تسلمت «الأيام» نسخة منه - بأنهم قد عملوا بتفانٍ وإخلاص مع الشركة في عدة مشاريع مثل مشروع مأرب (طرقات) ومشروع سيحوت نشطون (الأنفاق) ومشروع المسيلة وأخيراً مشروع الغاز الطبيعي المسال في بالحاف، حيث تم إنهاء خدماتهم لست سنوات مقابل 18000 ريال بمعدل 3 ألف ريال للسنة الواحدة في حين أن زملاءهم الذين عملوا في الشركات الكورية والماليزية والهندية العاملة في المشروع نفسه للغاز المسال في بالحاف قد تسلموا حقوقهم لمدة سنتين فقط بما يعادل خمسمائة ألف ريال.
وأوضحوا في سياق تظلمهم «أن العجيب أن شركة هوك حين أنهت خدمات بعض العاملين في مشروع مأرب قاموا باختطاف عدة سيارات تابعة للشركة فقامت الشركة بمنحهم حقوقهم المستحقة كاملة دون نقصان وبعضهم أوكلوا قضيتهم إلى محامين وحصلوا على حقوقهم أيضاً أما نحن يافخامة الرئيس فليس لدينا مقدرة على توكيل محامين وظلمنا ومازلنا صابرين نحترم القانون ولم نقدم على أية أعمال خارج القانون للحصول على حقوقنا كما فعل البعض وأعطيت لهم مستحقاتهم كاملة».
واختتموا تظلمهم :«نضع شكوانا هذه أمامكم يافخامة الرئيس كونكم الوحيد الذي بإمكانه إعادة حقوقنا المسلوبة ورفع الظلم عنا بعد الله سبحانه وتعالى وأملنا كبير في الله ثم فيكم لإنصافنا، وكلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته».
وأفادوا في تظلمهم الذي وجهوه إلى فخامة رئيس الجمهورية - تسلمت «الأيام» نسخة منه - بأنهم قد عملوا بتفانٍ وإخلاص مع الشركة في عدة مشاريع مثل مشروع مأرب (طرقات) ومشروع سيحوت نشطون (الأنفاق) ومشروع المسيلة وأخيراً مشروع الغاز الطبيعي المسال في بالحاف، حيث تم إنهاء خدماتهم لست سنوات مقابل 18000 ريال بمعدل 3 ألف ريال للسنة الواحدة في حين أن زملاءهم الذين عملوا في الشركات الكورية والماليزية والهندية العاملة في المشروع نفسه للغاز المسال في بالحاف قد تسلموا حقوقهم لمدة سنتين فقط بما يعادل خمسمائة ألف ريال.
وأوضحوا في سياق تظلمهم «أن العجيب أن شركة هوك حين أنهت خدمات بعض العاملين في مشروع مأرب قاموا باختطاف عدة سيارات تابعة للشركة فقامت الشركة بمنحهم حقوقهم المستحقة كاملة دون نقصان وبعضهم أوكلوا قضيتهم إلى محامين وحصلوا على حقوقهم أيضاً أما نحن يافخامة الرئيس فليس لدينا مقدرة على توكيل محامين وظلمنا ومازلنا صابرين نحترم القانون ولم نقدم على أية أعمال خارج القانون للحصول على حقوقنا كما فعل البعض وأعطيت لهم مستحقاتهم كاملة».
واختتموا تظلمهم :«نضع شكوانا هذه أمامكم يافخامة الرئيس كونكم الوحيد الذي بإمكانه إعادة حقوقنا المسلوبة ورفع الظلم عنا بعد الله سبحانه وتعالى وأملنا كبير في الله ثم فيكم لإنصافنا، وكلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته».
