عقد المؤتمر الانتخابي لنقابة جامعة عدن أوائل العام القادم.. د. بن حبتور:جامعة عدن تعيد الاعتبار لشخصية الشيخ البيحاني بندوة علمية تعقدها في ديسمبر
> عدن «الأيام» خاص:
>
ترأس الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور رئيس جامعة عدن أمس اجتماعا للجنتين التحضيريتين لندوة الاحتفال بالذكرى المئوية لميلاد الشيخ العلامة محمد بن سالم البيحاني، وندوة الاحتفال بمئوية الأستاذ والمفكر أحمد محمد نعمان، الهادفتين إلى إبراز الأدوار الوطنية لهاتين الشخصيتين في التاريخ اليمني المعاصر.
وقد اتفق المجتمعون من أعضاء اللجنتين على عقد الندوة الاحتفائية للشيخ البيحاني في النصف الثاني من شهر ديسمبر المقبل، فيما تعقد الندوة الاحتفائية بالأستاذ النعمان خلال شهر مايو من العام القادم 2009م.
وتمخض الاجتماع عن تشكيل لجنة علمية وأخرى إعلامية وسكرتارية خاصة للندوة الاحتفائية بالشيخ البيحاني.
عقب ذلك عقدت اللجنة العلمية للندوة اجتماعها الأول برئاسة الدكتور أحمد الهمداني نائب رئيس الجامعة لشئون البحث العلمي والدراسات العليا، وأقرت عناوين خمسة محاور للندوة شملت نشأة وثقافة وحياة الشيخ البيحاني وفكره وخطابه الديني والاجتماعي والسياسي والإعلامي ومكانته الأدبية والشعرية وريادته الوطنية والتربوية والاجتماعية.
كما حددت اللجنة العلمية خمسة أهداف لندوة الشيخ البيحاني تطرقت إلى إعادة الاعتبار لشخصية الشيخ البيحاني وإبراز دوره التنويري وإسهاماته بالعلوم الشرعية ورؤاه الفكرية والتعريف بإسهاماته الأدبية.
على صعيد آخر التقى الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور رئيس جامعة عدن أمس في ديوان رئاسة الجامعة رؤساء فروع الاتحاد والنشطاء من الطلاب لمناقشة هموم الطلاب ووضع التصورات والخطط التصويرية للعمل النقابي الطلابي المستقبلي.
واستعرض د. بن حبتور في كلمة ألقاها على قيادات الطلاب جملة المشاريع والخطط التطويرية التي تسعى قيادة الجامعة لتحقيقها لتحسين أداء الجامعة ونهوضها بدورها الإنمائي التنويري وعلاقة هذه الإجراءات بالطلبة من خلال تطوير العملية التعليمية التي تتمحور حول الطالب وتأهيله وتزوده بالمعارف والخبرات التي تؤهله للمساهمة بشكل فعال في العملية التطويرية للمجتمع.
وأشار إلى اللقاءات التي تمت مع عمداء الكليات والأساتذة والمختصين والنقاشات التي جرت حول وثيقة تطوير المناهج في الجامعات اليمنية وما تم طرحه من أفكار وتصورات لتطوير العمل الأكاديمي للنشاطات الطلابية بالكليات، مؤكداً أن الطالب المتسلح بالعلم والمعرفة والمتطور من جميع الجوانب هو أحد أهداف الجامعة الرئيسة.
وأكد في كلمته اهتمام قيادة الجامعة بالحركة الطلابية والمهام التي ينبغي أن تضطلع بها وضرورة تنشيطها، مشيراً إلى الانقطاع والركود الذي أصابها وعدم تجديد قيادتها منذ العام 2002م، وحث بهذا الصدد الطلاب على تناسي اختلافاتهم وانتماءتهم والولاء لجامعة عدن والانتماء لها، وإعادة الروح لاتحادات الطلبة وخدمة قضايا الطلاب، واستعداد قيادة الجامعة لتقديم كل العون لإجراء مؤتمرهم الانتخابي وتحقيق مشاريعهم وخططهم التي تخدم تطوير الأنشطة العلمية الثقافية وتحسين أوضاع الطالب الجامعي.
كما تطرق د. بن حبتور إلى اللوائح والنظم النافذة بالجامعة وضرورة استيعاب الطلاب لها، وما ينتج عن الفهم القاصر لهذه اللوائح، مؤكداً على دور الاتحادات الطلابية ومعهم نواب عمداء الكليات لشؤون الطلاب في شرح هذه اللوائح، موضحاً أنه سيتم تطبيق هذه اللوائح بصورة واحدة في جميع كليات الجامعة وعلى جميع الطلاب دون استثناء.
عقب ذلك تحدت عدد من قيادات الاتحادات الطلابية، عن الصعوبات التي تواجه عملهم ومن ضمنها عدم تجديد القيادات الاتحادية للطلاب، مشيرين في الوقت ذاته إلى سير أنشطتهم وما تم إنجازه خلال السنوات الماضية للتغلب على الصعوبات التي تعيق عقدهم لمؤتمرهم الانتخابي القادم.
كما طرحوا عددا من المطالب التي تهم الطلاب وتصب في إطار تطوير العملية كتطوير المكتبات والمختبرات وتحديث المناهج والاهتمام بالسكن الطلابي ودعم الاتحادات في أنشطتها اللاصفية بالكليات وبرامجها الثقافية معبرين عن تفاؤلهم بقيادة الجامعة واهتمامها بالطالب والحركة الطلابية.
حضر اللقاء د. ناصر علي ناصر نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب والدكتور محمد أحمد العبادي مدير عام النشاطات في الجامعة ونواب عمداء كليات الجامعة لشؤون الطلاب.
وكان الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور رئيس جامعة عدن قد حث أمس الأول أساتذة وموظفي الجامعة على بذل مزيد من الجهد والعطاء في مهامهم الوظيفية والتدريسية والعمل على توسيع نطاق الأنشطة اللاصفية للطلاب بما يحقق أهداف الجامعة ويلبي تطلعات وحاجات المجتمع إلى الكوادر الكفؤة التي تتمتع بالقدرات العلمية والعملية في كل التخصصات العلمية.
وأوضح الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور في كلمته التوجيهية بالأمسية الرمضانية الرابعة التي تحييها جامعة عدن خلال شهر رمضان والتي التقى فيها بقيادة النقابات بالجامعة والكليات لهيئة التدريس والموظفين، أن العمل والانتماء للجامعة يحمل في طياته أمانة كبيرة ورسالة عظيمة يحمل المنتمين لهذا الصرح العلمي أعباء إضافية تجاه النشء والأجيال القادمة والمجتمع كله.
وشدد على ضرورة التكامل في العمل بين الأستاذ الجامعي والموظف في الجامعة وذلك لتحقيق أهداف وخطط الجامعة بيسر وسلاسة..، مشيرا إلى أن أي عمل لا يمكن أن ينجح إلا بتعاون كل حلقات وعناصر العمل الإداري والمالي والتعليمي في الجامعة.
وأعرب الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور عن استعداد قيادة الجامعة لإنجاح أي مبادرات تهدف لتطوير الأداء التدريسي أو الإداري أو آليات العمل في الجامعة.. مؤكدا دعمه الكامل لأي جهود تهدف لتحسين أوضاع الهيئة التدريسية والموظفين بالجامعة وفي الحصول على حقوقهم الوظيفية والمادية التي يستحقونها.
ودعا الأخ رئيس جامعة عدن في سياق كلمته قيادة نقابة الهيئة التدريسية بالجامعة إلى البحث عن القواسم المشتركة فيما بينهم والتركيز على الهم المهني والحقوق والواجبات للأساتذة والابتعاد عن نقاط الاختلاف والفرقة، وتوفير الأجواء المناسبة لعقد المؤتمر الانتخابي للنقابة على أسس ديمقراطية وبحسب القوانين النافذة بكل شفافية ووضوح.
وأكد دعم قيادة الجامعة لإنجاح فعاليات المؤتمر الانتخابي القادم لنقابة هيئة التدريس بالجامعة لتقديم صورة نموذجية عن حق الانتخاب والترشيح بكل حرية لمن هو كفؤ ويعزز الوحدة الوطنية ولديه القدرة على المطالبة بالحقوق والمساعدة على تنفيذ الواجبات.
عقب ذلك فتح باب النقاش للحاضرين الذين ركزت أطروحاتهم في مجملها على التطلعات القادمة لتجاوز الصعوبات التي أجلت انعقاد المؤتمر الانتخابي لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة والجهود التي تبذل حاليا من قبل رئاسة الجامعة وقيادة النقابة لعقد المؤتمر الانتخابي وفق المعايير الديمقراطية.
واقترح المتحدثون أن يتم عقد المؤتمر الانتخابي لنقابة هيئة التدريس في النصف الأول من العام القادم 2009م، مؤكدين على ضرورة إنجاح المؤتمر وانتخاب قيادة جديدة تحظى برضى وقبول الأغلبية التي يقررها المؤتمر.
كما أكدت النقاشات والمداخلات على حرص النقابة بالجامعة على قيام الأستاذة والموظفين بواجباتهم المهنية وعدم مساندتهم لأي موظف يقصر في مهامه أو يخل بالمسئوليات الملقاة على عاتقه.
وعبر المتحدثون في مداخلاتهم عن تفاؤلهم وثقتهم بقيادة الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور الذي أضفى أجواء إيجابية في الجامعة منذ قدومه إليها وسعيه الحثيث لتجاوز كل الصعوبات العالقة وترسيخ العمل المؤسسي وتطويره وتفعيل اللوائح والأنظمة الجامعية لتعزيز مبدأ المساواة بين الجميع.
حضر الأمسية نواب رئيس الجامعة والأمين العام للجامعة وقيادات نقابة هيئة التدريس بالجامعة والكليات ونقابات الموظفين بالجامعة وعدد من مسئولي الجامعة.
وقد اتفق المجتمعون من أعضاء اللجنتين على عقد الندوة الاحتفائية للشيخ البيحاني في النصف الثاني من شهر ديسمبر المقبل، فيما تعقد الندوة الاحتفائية بالأستاذ النعمان خلال شهر مايو من العام القادم 2009م.
وتمخض الاجتماع عن تشكيل لجنة علمية وأخرى إعلامية وسكرتارية خاصة للندوة الاحتفائية بالشيخ البيحاني.
عقب ذلك عقدت اللجنة العلمية للندوة اجتماعها الأول برئاسة الدكتور أحمد الهمداني نائب رئيس الجامعة لشئون البحث العلمي والدراسات العليا، وأقرت عناوين خمسة محاور للندوة شملت نشأة وثقافة وحياة الشيخ البيحاني وفكره وخطابه الديني والاجتماعي والسياسي والإعلامي ومكانته الأدبية والشعرية وريادته الوطنية والتربوية والاجتماعية.
كما حددت اللجنة العلمية خمسة أهداف لندوة الشيخ البيحاني تطرقت إلى إعادة الاعتبار لشخصية الشيخ البيحاني وإبراز دوره التنويري وإسهاماته بالعلوم الشرعية ورؤاه الفكرية والتعريف بإسهاماته الأدبية.
على صعيد آخر التقى الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور رئيس جامعة عدن أمس في ديوان رئاسة الجامعة رؤساء فروع الاتحاد والنشطاء من الطلاب لمناقشة هموم الطلاب ووضع التصورات والخطط التصويرية للعمل النقابي الطلابي المستقبلي.
واستعرض د. بن حبتور في كلمة ألقاها على قيادات الطلاب جملة المشاريع والخطط التطويرية التي تسعى قيادة الجامعة لتحقيقها لتحسين أداء الجامعة ونهوضها بدورها الإنمائي التنويري وعلاقة هذه الإجراءات بالطلبة من خلال تطوير العملية التعليمية التي تتمحور حول الطالب وتأهيله وتزوده بالمعارف والخبرات التي تؤهله للمساهمة بشكل فعال في العملية التطويرية للمجتمع.
وأشار إلى اللقاءات التي تمت مع عمداء الكليات والأساتذة والمختصين والنقاشات التي جرت حول وثيقة تطوير المناهج في الجامعات اليمنية وما تم طرحه من أفكار وتصورات لتطوير العمل الأكاديمي للنشاطات الطلابية بالكليات، مؤكداً أن الطالب المتسلح بالعلم والمعرفة والمتطور من جميع الجوانب هو أحد أهداف الجامعة الرئيسة.
وأكد في كلمته اهتمام قيادة الجامعة بالحركة الطلابية والمهام التي ينبغي أن تضطلع بها وضرورة تنشيطها، مشيراً إلى الانقطاع والركود الذي أصابها وعدم تجديد قيادتها منذ العام 2002م، وحث بهذا الصدد الطلاب على تناسي اختلافاتهم وانتماءتهم والولاء لجامعة عدن والانتماء لها، وإعادة الروح لاتحادات الطلبة وخدمة قضايا الطلاب، واستعداد قيادة الجامعة لتقديم كل العون لإجراء مؤتمرهم الانتخابي وتحقيق مشاريعهم وخططهم التي تخدم تطوير الأنشطة العلمية الثقافية وتحسين أوضاع الطالب الجامعي.
كما تطرق د. بن حبتور إلى اللوائح والنظم النافذة بالجامعة وضرورة استيعاب الطلاب لها، وما ينتج عن الفهم القاصر لهذه اللوائح، مؤكداً على دور الاتحادات الطلابية ومعهم نواب عمداء الكليات لشؤون الطلاب في شرح هذه اللوائح، موضحاً أنه سيتم تطبيق هذه اللوائح بصورة واحدة في جميع كليات الجامعة وعلى جميع الطلاب دون استثناء.
عقب ذلك تحدت عدد من قيادات الاتحادات الطلابية، عن الصعوبات التي تواجه عملهم ومن ضمنها عدم تجديد القيادات الاتحادية للطلاب، مشيرين في الوقت ذاته إلى سير أنشطتهم وما تم إنجازه خلال السنوات الماضية للتغلب على الصعوبات التي تعيق عقدهم لمؤتمرهم الانتخابي القادم.
كما طرحوا عددا من المطالب التي تهم الطلاب وتصب في إطار تطوير العملية كتطوير المكتبات والمختبرات وتحديث المناهج والاهتمام بالسكن الطلابي ودعم الاتحادات في أنشطتها اللاصفية بالكليات وبرامجها الثقافية معبرين عن تفاؤلهم بقيادة الجامعة واهتمامها بالطالب والحركة الطلابية.
حضر اللقاء د. ناصر علي ناصر نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب والدكتور محمد أحمد العبادي مدير عام النشاطات في الجامعة ونواب عمداء كليات الجامعة لشؤون الطلاب.
وكان الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور رئيس جامعة عدن قد حث أمس الأول أساتذة وموظفي الجامعة على بذل مزيد من الجهد والعطاء في مهامهم الوظيفية والتدريسية والعمل على توسيع نطاق الأنشطة اللاصفية للطلاب بما يحقق أهداف الجامعة ويلبي تطلعات وحاجات المجتمع إلى الكوادر الكفؤة التي تتمتع بالقدرات العلمية والعملية في كل التخصصات العلمية.
وأوضح الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور في كلمته التوجيهية بالأمسية الرمضانية الرابعة التي تحييها جامعة عدن خلال شهر رمضان والتي التقى فيها بقيادة النقابات بالجامعة والكليات لهيئة التدريس والموظفين، أن العمل والانتماء للجامعة يحمل في طياته أمانة كبيرة ورسالة عظيمة يحمل المنتمين لهذا الصرح العلمي أعباء إضافية تجاه النشء والأجيال القادمة والمجتمع كله.
وشدد على ضرورة التكامل في العمل بين الأستاذ الجامعي والموظف في الجامعة وذلك لتحقيق أهداف وخطط الجامعة بيسر وسلاسة..، مشيرا إلى أن أي عمل لا يمكن أن ينجح إلا بتعاون كل حلقات وعناصر العمل الإداري والمالي والتعليمي في الجامعة.
وأعرب الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور عن استعداد قيادة الجامعة لإنجاح أي مبادرات تهدف لتطوير الأداء التدريسي أو الإداري أو آليات العمل في الجامعة.. مؤكدا دعمه الكامل لأي جهود تهدف لتحسين أوضاع الهيئة التدريسية والموظفين بالجامعة وفي الحصول على حقوقهم الوظيفية والمادية التي يستحقونها.
وأكد دعم قيادة الجامعة لإنجاح فعاليات المؤتمر الانتخابي القادم لنقابة هيئة التدريس بالجامعة لتقديم صورة نموذجية عن حق الانتخاب والترشيح بكل حرية لمن هو كفؤ ويعزز الوحدة الوطنية ولديه القدرة على المطالبة بالحقوق والمساعدة على تنفيذ الواجبات.
عقب ذلك فتح باب النقاش للحاضرين الذين ركزت أطروحاتهم في مجملها على التطلعات القادمة لتجاوز الصعوبات التي أجلت انعقاد المؤتمر الانتخابي لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة والجهود التي تبذل حاليا من قبل رئاسة الجامعة وقيادة النقابة لعقد المؤتمر الانتخابي وفق المعايير الديمقراطية.
واقترح المتحدثون أن يتم عقد المؤتمر الانتخابي لنقابة هيئة التدريس في النصف الأول من العام القادم 2009م، مؤكدين على ضرورة إنجاح المؤتمر وانتخاب قيادة جديدة تحظى برضى وقبول الأغلبية التي يقررها المؤتمر.
كما أكدت النقاشات والمداخلات على حرص النقابة بالجامعة على قيام الأستاذة والموظفين بواجباتهم المهنية وعدم مساندتهم لأي موظف يقصر في مهامه أو يخل بالمسئوليات الملقاة على عاتقه.
وعبر المتحدثون في مداخلاتهم عن تفاؤلهم وثقتهم بقيادة الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور الذي أضفى أجواء إيجابية في الجامعة منذ قدومه إليها وسعيه الحثيث لتجاوز كل الصعوبات العالقة وترسيخ العمل المؤسسي وتطويره وتفعيل اللوائح والأنظمة الجامعية لتعزيز مبدأ المساواة بين الجميع.
حضر الأمسية نواب رئيس الجامعة والأمين العام للجامعة وقيادات نقابة هيئة التدريس بالجامعة والكليات ونقابات الموظفين بالجامعة وعدد من مسئولي الجامعة.