وزارة الدفاع: إكرامية رمضان لم تصرف بعد.. فكيف تم توقيفها؟
> «الأيام» متابعات:
> تلقت «الأيام» تعقيبا من ديوان عام وزارة الدفاع.. جاء فيه:
«تعقيبا على مانشرته صحيفتكم بتاريخ 2008/9/7م العدد 5501 تحت عنوان (أولياء أمور المجندين الجدد في أبين يشكون توقف مرتباتهم لشهري يوليو وأغسطس وإكرامية رمضان).. نحيط سيادتكم علما بأن صرف المرتبات لشهري يوليو وأغسطس في عموم وحدات القوات المسلحة قد تم عبر لجان عسكرية منزلة من قبل قيادة وزارة الدفاع وكل من كانوا من العسكريين في وحداتهم استلموا رواتبهم والذين لم يكونوا متواجدين ولديهم أعذار شرعية لغيابهم مبررة من قبل وحداتهم العسكرية تم صرف رواتبهم من قبل اللجان في معسكر الشرطة العسكرية بصنعاء.
أما الذين لم يكونوا في وحداتهم عند نزول اللجان ولم يأتوا لاستلام رواتبهم من لجان المراجعة التي شكلت لأجل ذلك بمعسكر الشرطة العسكرية بصنعاء، وليس لديهم ما يبرر غيابهم، فيعتبرون في حكم الفرار ولايمكن إرسال رواتبهم إلى بيوتهم وهم فارون.
وفيما يتعلق بإكرامية رمضان فهي لم تصرف بعد.. فكيف تم توقيفها عليهم؟.
هذا ما لزم التوضيح به والتأكيد عليه هنا ، وهو أنه لم ولن يتم توقيف رواتب أي عسكري من قبل الدائرة المالية، إن لم يكن هناك مبرر قانوني لذلك كالغياب غير المبرر والفرار من الخدمة».
«تعقيبا على مانشرته صحيفتكم بتاريخ 2008/9/7م العدد 5501 تحت عنوان (أولياء أمور المجندين الجدد في أبين يشكون توقف مرتباتهم لشهري يوليو وأغسطس وإكرامية رمضان).. نحيط سيادتكم علما بأن صرف المرتبات لشهري يوليو وأغسطس في عموم وحدات القوات المسلحة قد تم عبر لجان عسكرية منزلة من قبل قيادة وزارة الدفاع وكل من كانوا من العسكريين في وحداتهم استلموا رواتبهم والذين لم يكونوا متواجدين ولديهم أعذار شرعية لغيابهم مبررة من قبل وحداتهم العسكرية تم صرف رواتبهم من قبل اللجان في معسكر الشرطة العسكرية بصنعاء.
أما الذين لم يكونوا في وحداتهم عند نزول اللجان ولم يأتوا لاستلام رواتبهم من لجان المراجعة التي شكلت لأجل ذلك بمعسكر الشرطة العسكرية بصنعاء، وليس لديهم ما يبرر غيابهم، فيعتبرون في حكم الفرار ولايمكن إرسال رواتبهم إلى بيوتهم وهم فارون.
وفيما يتعلق بإكرامية رمضان فهي لم تصرف بعد.. فكيف تم توقيفها عليهم؟.
هذا ما لزم التوضيح به والتأكيد عليه هنا ، وهو أنه لم ولن يتم توقيف رواتب أي عسكري من قبل الدائرة المالية، إن لم يكن هناك مبرر قانوني لذلك كالغياب غير المبرر والفرار من الخدمة».