الحكومة الأمريكية توقع على اتفاقية بقيمة 3.1 مليون دولار لتوفير فرص العمل وتعزيز مهارات الشباب اليمني
> صنعاء «الأيام» خاص:
> وقع سفير الولايات المتحدة الأمريكية بصنعاء السيد ستيفن سيش أمس الأول على اتفاقية منح محدودة المدى مع وزارة التخطيط والتعاون الدولي بقيمة 3.1 مليون دولار لدعم مبادرات كفيلة بتوفير فرص لتنمية القوى العاملة ومهارات الشباب اليمني.
وذكر بلاغ أصدرته السفارة أمس الأول أن الاتفاقية ستركز على مجالين منفصلين يهدفان إلى تمكين شباب اليمن، حيث سيعمل المكون الأول، وهو مشروع المنح الصغيرة التنافسية، على تنمية المشاريع الصغيرة لتوفير فرص عمل إضافية في المناطق المستهدفة، وسيقوم المكون الثاني بتوفير فرص التدريب الفني والمهني لتزويد الشباب اليمني بالمهارات اللازمة لفرص العمل المباشرة وإدرار الدخل.
وأفاد البلاغ أن الهدف النهائي لهذا المشروع هو زيادة فرص عمل الشباب من خلال التدريب على العمل الذي سيؤدي إلى زيادة الطاقة الإنتاجية والقدرة التنافسية ومرونة القوى العاملة، مشيرا إلى أنه خلال فترة البرنامج المكونة من عامين ستعمل الأنشطة التي ترعاها حكومة الولايات المتحدة على تعزيز النمو الاقتصادي المستدام في الاقتصاد اليمني».
كما يهدف البرنامج أيضا إلى إشراك الشباب اليمني في الأنشطة الاقتصادية الإيجابية بعيدا عن تأثيرات التعصب والعنف.
وتحدث السفير سيش عقب مراسم التوقيع قائلا: «إن هذه الاتفاقية ستتيح لنا مناقشة طرق منع استغلال واختراق الشباب اليمني، والتعامل مع التحديات التي يواجهونها، وكذا العمل على تطوير إمكاناتهم».
وأعرب السفير سيش عن الأمل في «أن يعمل هذا المشروع على الحد من استغلال واختراق الشباب اليمني، وتمكينهم من خلق خيارات فاعلة وإيجابية في الحياة، ستساهم في استقرار وازدهار اليمن».
وذكر بلاغ أصدرته السفارة أمس الأول أن الاتفاقية ستركز على مجالين منفصلين يهدفان إلى تمكين شباب اليمن، حيث سيعمل المكون الأول، وهو مشروع المنح الصغيرة التنافسية، على تنمية المشاريع الصغيرة لتوفير فرص عمل إضافية في المناطق المستهدفة، وسيقوم المكون الثاني بتوفير فرص التدريب الفني والمهني لتزويد الشباب اليمني بالمهارات اللازمة لفرص العمل المباشرة وإدرار الدخل.
وأفاد البلاغ أن الهدف النهائي لهذا المشروع هو زيادة فرص عمل الشباب من خلال التدريب على العمل الذي سيؤدي إلى زيادة الطاقة الإنتاجية والقدرة التنافسية ومرونة القوى العاملة، مشيرا إلى أنه خلال فترة البرنامج المكونة من عامين ستعمل الأنشطة التي ترعاها حكومة الولايات المتحدة على تعزيز النمو الاقتصادي المستدام في الاقتصاد اليمني».
كما يهدف البرنامج أيضا إلى إشراك الشباب اليمني في الأنشطة الاقتصادية الإيجابية بعيدا عن تأثيرات التعصب والعنف.
وتحدث السفير سيش عقب مراسم التوقيع قائلا: «إن هذه الاتفاقية ستتيح لنا مناقشة طرق منع استغلال واختراق الشباب اليمني، والتعامل مع التحديات التي يواجهونها، وكذا العمل على تطوير إمكاناتهم».
وأعرب السفير سيش عن الأمل في «أن يعمل هذا المشروع على الحد من استغلال واختراق الشباب اليمني، وتمكينهم من خلق خيارات فاعلة وإيجابية في الحياة، ستساهم في استقرار وازدهار اليمن».